5 حقائق عن "اعتداء نيس".. الإرهاب يقتل "مسيرة الحرية"

5 حقائق عن "اعتداء نيس".. الإرهاب يقتل "مسيرة الحرية"
- احتفالات العيد
- اسلحة ثقيلة
- الالعاب النارية
- البحر المتوسط
- الرئيس فرنسوا هولاند
- برنار كازنوف
- تنظيم الدولة الاسلامية
- آلية
- أمريكي
- احتفالات العيد
- اسلحة ثقيلة
- الالعاب النارية
- البحر المتوسط
- الرئيس فرنسوا هولاند
- برنار كازنوف
- تنظيم الدولة الاسلامية
- آلية
- أمريكي
- احتفالات العيد
- اسلحة ثقيلة
- الالعاب النارية
- البحر المتوسط
- الرئيس فرنسوا هولاند
- برنار كازنوف
- تنظيم الدولة الاسلامية
- آلية
- أمريكي
- احتفالات العيد
- اسلحة ثقيلة
- الالعاب النارية
- البحر المتوسط
- الرئيس فرنسوا هولاند
- برنار كازنوف
- تنظيم الدولة الاسلامية
- آلية
- أمريكي
قتل ما لا يقل عن 84 شخصا، الخميس، على الكورنيش البحري في نيس بجنوب شرق فرنسا حين اندفعت شاحنة على الحشود المتجمعة لحضور عرض الألعاب النارية بمناسبة العيد الوطني الفرنسي، وأعلن الرئيس فرنسوا أولاند أنه اعتداء "إرهابي".
في ما يلي عرض مقتضب للحقائق المعروفة حتى الآن.
- اعتداء في العيد الوطني الفرنسي قرابة الساعة 12 صباحا
كانت أعداد غفيرة متجمعة على كورنيش "برومناد ديزانغليه" المحاذي للبحر لحضور احتفالات العيد الوطني الفرنسي في 14 يوليو وكان عرض الألعاب النارية انتهى للتو حين انقضت شاحنة بيضاء على الحشد ودهست كل من كان في طريقها على مسافة كيلومترين.
وقال سيباستيان هومبير نائب رئيس إدارة منطقة ألب-ماريتيم حيث تقع مدينة نيس "أطلقت عيارات نارية وقتل السائق".
وفرض طوق أمني على الفور على مقربة من الكورنيش البحري الذي أغلق تماما.
وقرابة الساعة 1.00 قامت الشرطة العلمية والفنية بأولى التحقيقات على الشاحنة البيضاء المتوقفة أمام فندق "قصر البحر المتوسط" الفخم وقال مراسل لوكالة فرانس برس إن اطاراتها كانت منفجرة وباب الراكب يحمل آثار رصاص.
- حصيلة "فادحة جدا" لا تزال مؤقتة
بلغت حصيلة الاعتداء باكرا صباح الجمعة 84 قتيلا بينهم أطفال وعشرات الجرحى بينهم 18 في حال حرجة جدا، بحسب الحصيلة الرسمية.
وأعلنت خطة الطوارئ في مستشفى نيس لاستقبال الجرحى.
- من هو القاتل؟
عثر في الشاحنة على أوراق هوية باسم فرنسي تونسي عمره 31 عاما مكان إقامته في نيس لكن لم يعرف حتى الآن ما إذا كانت هذه أوراق منفذ الاعتداء.
قال مصدر في الشرطة إن الهوية لرجل معروف لدى الشرطة كصاحب سوابق.
-هل كان المهاجم وحيدا في الشاحنة؟
قال المتحدث باسم وزارة الداخلية بهذا الصدد إن "تحقيقات تجرى لمعرفة ما إذا كان الشخص تحرك بمفرده أو كان لديه شركاء فروا".
وعثر على قطعة سلاح على الأقل داخل الشاحنة، بحسب مصدر في الشرطة.
وقال رئيس منطقة نيس كريستيان استروزي لصحافيين "كان هناك أسلحة آلية وأسلحة ثقيلة، لا يمكنني أن أقول المزيد حول الموضوع، هذا من مسؤولية رئيس الشرطة والمدعي العام".
وبحسب مصدر آخر مطلع على عمل المحققين فإن سائق الشاحنة أطلق النار "من مسدس" كما عثر في الشاحنة على "قنبلة غير معدة للانفجار" و"بنادق مزيفة".
- ما كانت دوافع منفذ الاعتداء؟
بعد أقل من ساعة على الوقائع، تحدثت السلطات المحلية عن اعتداء طالبة من السكان لزوم منازلهم.
وقال مصدر قريب من التحقيق إن فرضية العمل الإرهابي مرجحة. وقرابة الساعة 1,30 فتح قسم مكافحة الارهاب في نيابة باريس تحقيقا. ولم تكن أي جهة تبنت العملية حتى الساعة 3,00.
وقال مصدر في الشرطة "ليس هناك أي شك بشأن تصميم القاتل لكن الوقت لا يزال مبكرا لمعرفة ما إذا كان إرهابيا ام لا".
غير أن طريقة تنفيذ الاعتداء واختيار هذا التاريخ الرمزي بالنسبة لفرنسا يذكران برسائل وجهتها مجموعات جهادية مثل القاعدة و"داعش".
في رسالة صوتية تم بثها في 22 مايو حض المتحدث الرسمي باسم تنظيم "داعش" السوري أبو محمد العدناني من يطلق عليهم تسمية "جند الخلافة" على استخدام أي سلاح متاح لهم.
وجاء في الرسالة "ابذل جهدك في قتل أي أمريكي أو فرنسي، أو أي من حلفائهم، فإن عجزت عن العبوة أو الرصاصة، فاستفرد بالكافر، فارضخ له بحجر، أو انحره بسكين، أو اقذفه من شاهق، أو ادعسه بسيارة".
وهو ما طبقه لعروسي عبدالله عنصر تنظيم "داعش" الذي قتل شرطي فرنسي وزوجته بالسكين في 13 يونيو في المنطقة الباريسية.
وفي 11 يوليو أبدى وزير الداخلية برنار كازنوف ارتياحه لانتهاء كاس أوروبا لكرة القدم التي جرت هذه السنة في فرنسا دون تسجيل حوادث لكنه أكد أن "الخطر الإرهابي لا يزال قائما" داعيا إلى اليقظة في فصل الصيف.
ألقى اعتداء نيس بظلاله على قمة "أوروبا- آسيا"، التي افتتحت في منغوليا الجمعة، وطغى على رفض بكين قرار محكمة التحكيم الدولية الذي أسقط الادعاء بأحقيتها في بحر الصين الجنوبي.
والقمة التي تنعقد مرة كل عامين وتحيي الذكرى العشرين لانطلاقها، يفترض أن تكون مكانا لتعزيز التعاون في منطقة أوراسيا واستكشاف السبل لتقوية النظام الدولي للاتفاقات التي تحكم كل شيء من التجارة إلى الطيران المدني.
وكانت مناقشة جهود مكافحة الإرهاب على جدول الأعمال، لكنها اتخذت طابعا أكثر إلحاحا بعد الاعتداء الذي وقع في جنوب فرنسا، نفذه سائق شاحنة دهس جمعا من الناس كانوا يحيون العيد الوطني ما أوقع 84 قتيلا على الأقل، واعتبره الرئيس الفرنسي فرنسوا أولاند هجوما "إرهابيا".
وشارك قادة وممثلون عن حكومات من إيرلندا إلى إندونيسيا في دقيقة صمت حدادا على أرواح الضحايا في افتتاح القمة في أولان باتور.
وقال رئيس المجلس الأوروبي دونالد توسك "من المفارقة المفجعة أن المستهدفين في هذا الهجوم كانوا أشخاصا يحتفلون بالحرية والمساواة والأخوة".
وأضاف "اليوم نحن جميعا، أوروبا وآسيا، نقف متحدين مع الشعب الفرنسي وحكومته. ندين هذه المأساة ونواصل حربنا ضد العنف المتطرف والكراهية".
وقال رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي "الإرهاب الجبان الذي يحصد الأبرياء لا يمكن التسامح معه"، بحسب وكالة جيجي برس. كما أدان رئيس الوزراء الصيني لي كه شيانغ الهجوم وأعرب عن تعاطفه مع الضحايا.
- احتفالات العيد
- اسلحة ثقيلة
- الالعاب النارية
- البحر المتوسط
- الرئيس فرنسوا هولاند
- برنار كازنوف
- تنظيم الدولة الاسلامية
- آلية
- أمريكي
- احتفالات العيد
- اسلحة ثقيلة
- الالعاب النارية
- البحر المتوسط
- الرئيس فرنسوا هولاند
- برنار كازنوف
- تنظيم الدولة الاسلامية
- آلية
- أمريكي
- احتفالات العيد
- اسلحة ثقيلة
- الالعاب النارية
- البحر المتوسط
- الرئيس فرنسوا هولاند
- برنار كازنوف
- تنظيم الدولة الاسلامية
- آلية
- أمريكي
- احتفالات العيد
- اسلحة ثقيلة
- الالعاب النارية
- البحر المتوسط
- الرئيس فرنسوا هولاند
- برنار كازنوف
- تنظيم الدولة الاسلامية
- آلية
- أمريكي