تنظيم قوافل دعوية بقرى المنيا للتوعية بمخاطر "الفتنة الطائفية"

تنظيم قوافل دعوية بقرى المنيا للتوعية بمخاطر "الفتنة الطائفية"
- أجهزة الدولة
- أحداث طارئة
- أعمال عنف
- الآباء الكهنة
- التسرب من التعليم
- الجهات المعنية
- الخصومات الثأرية
- الخطاب الديني
- الشباب والرياضة
- أبو قرقاص
- أجهزة الدولة
- أحداث طارئة
- أعمال عنف
- الآباء الكهنة
- التسرب من التعليم
- الجهات المعنية
- الخصومات الثأرية
- الخطاب الديني
- الشباب والرياضة
- أبو قرقاص
- أجهزة الدولة
- أحداث طارئة
- أعمال عنف
- الآباء الكهنة
- التسرب من التعليم
- الجهات المعنية
- الخصومات الثأرية
- الخطاب الديني
- الشباب والرياضة
- أبو قرقاص
- أجهزة الدولة
- أحداث طارئة
- أعمال عنف
- الآباء الكهنة
- التسرب من التعليم
- الجهات المعنية
- الخصومات الثأرية
- الخطاب الديني
- الشباب والرياضة
- أبو قرقاص
كلف اللواء طارق نصر محافظ المنيا، رؤساء الوحدات المحلية ومديرية الشباب والرياضة ومديرية الصحة والسكان ومديرية التموين والأوقاف، بحصر كافة القرى والنجوع ذات الطبيعة الخاصة والأكثر التهابا من حيث الفتنة الطائفية والخصومات الثأرية على مستوى المحافظة والبدء فورا في تنظيم عددا من القوافل الدينية والثقافية والتوعوية والصحية بداخلها وذلك بالتنسيق مع مديرية الأوقاف.
وأوضح المحافظ، خلال اجتماع عقده مع رؤساء المراكز والمدن وعدد من الجهات المعنية، أن كل أجهزة الدولة له دور هام في وأد الفتن الطائفية والخلافات الثأرية، لافتا لأنه على مديرية الأوقاف والمطرانيات تفعيل الخطاب الديني من خلال اختيار الخطباء بالمساجد والآباء الكهنة بالكنائس ممن لهم حضور وقبول من كافة المواطنين ولهم منهج معتدل باعتبار أن رجال الدين هم الأكثر قدرة على الإقناع.
وأرجع المحافظ، السبب الرئيسي لاشتعال المشاكل الطائفية بمحافظات الصعيد إلى قلة الوعي لدى بعض المواطنين والتسرب من التعليم ما أدى إلى تزايد معدلات الأمية والانزلاق في هوة التطرف علاوة على زيادة معدلات الإنجاب، التى أسهمت في خلق مشكلة تدني مستوى المعيشة واتساع نطاق الثروة المحجرية، والذي أدى إلى انتشار عمالة الأطفال، مؤكدا أنه من الضروري وصول كافة الخدمات لتلك القرى حتى يشعر المواطنين فيها بالتواجد لكل أجهزة الدولة وأنهم ليسوا بعيدين عنا.
وأضاف أن للإعلام دور هام في المواجهة الفعالة للشائعات والأخبار الكاذبة التي عادة ما ينجم عنها أحداث طارئة داخل المجتمع مع التركيز على البرامج الجماهيرية وبرامج الخدمات والسلوكيات.
وشدد المحافظ، على تفعيل دور بيت العائلة المصرية بمدينة المنيا ونشره بمختلف مراكز المحافظة لما لهذا البيت من أهداف ورسالة سامية، موجها كافة المسؤولين والجهات التنفيذية بضرورة ترسيخ مبدأ المواطنة بين جموع المواطنين حيث أنها بصمة خلقية وجينية وراثية لمصر وطنا وشعبا وكيانا.
يذكر أن المنيا، شهدت أحداث طائفية متكررة بدأت في قرية الكرم بمركز أبو قرقاص، حيث نشبت اشتباكات بين مسلمين وأقباط في شهر مايو الماضي، بسبب علاقة بين سيدة مسلمة وشخص ومسيحي وتم حرق عددا من منازل المسيحين، فيما حررت سيدة مسنه تدعى سعاد ثابت بلاغا بشأن قيام بعض الأشخاص بتجريدها من ملابسها بالشارع وسحلها والتعدي عليها بالضرب، وفي منتصف شهر يونيو الماضي، وقعت أعمال عنف بقرية اللوفي بمركز سمالوط، وتم حرق 3 منازل لعائلة مسيحية بسبب ترديد شائعات عن اعتزام مواطن مسيحي تحويل منزل تحت الإنشاء لكنيسة.
- أجهزة الدولة
- أحداث طارئة
- أعمال عنف
- الآباء الكهنة
- التسرب من التعليم
- الجهات المعنية
- الخصومات الثأرية
- الخطاب الديني
- الشباب والرياضة
- أبو قرقاص
- أجهزة الدولة
- أحداث طارئة
- أعمال عنف
- الآباء الكهنة
- التسرب من التعليم
- الجهات المعنية
- الخصومات الثأرية
- الخطاب الديني
- الشباب والرياضة
- أبو قرقاص
- أجهزة الدولة
- أحداث طارئة
- أعمال عنف
- الآباء الكهنة
- التسرب من التعليم
- الجهات المعنية
- الخصومات الثأرية
- الخطاب الديني
- الشباب والرياضة
- أبو قرقاص
- أجهزة الدولة
- أحداث طارئة
- أعمال عنف
- الآباء الكهنة
- التسرب من التعليم
- الجهات المعنية
- الخصومات الثأرية
- الخطاب الديني
- الشباب والرياضة
- أبو قرقاص