«القاهرة السينمائى» يعود لوسط البلد فى الدورة 38 بـ5 قاعات

«القاهرة السينمائى» يعود لوسط البلد فى الدورة 38 بـ5 قاعات
- إدارة المهرجان
- السادس من أكتوبر
- السينمات المصرية
- الظروف الأمنية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المرتبط ب
- بشكل كامل
- خلق فرص
- دار الأوبرا
- أبو
- إدارة المهرجان
- السادس من أكتوبر
- السينمات المصرية
- الظروف الأمنية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المرتبط ب
- بشكل كامل
- خلق فرص
- دار الأوبرا
- أبو
- إدارة المهرجان
- السادس من أكتوبر
- السينمات المصرية
- الظروف الأمنية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المرتبط ب
- بشكل كامل
- خلق فرص
- دار الأوبرا
- أبو
- إدارة المهرجان
- السادس من أكتوبر
- السينمات المصرية
- الظروف الأمنية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المرتبط ب
- بشكل كامل
- خلق فرص
- دار الأوبرا
- أبو
قررت إدارة مهرجان القاهرة السينمائى الدولى، برئاسة الناقدة ماجدة واصف، تخصيص دور عرض سينمائية للمهرجان فى منطقة وسط البلد، فى إطار الاستعداد للدورة الـ38 المقرر إقامتها فى الفترة من 15 إلى 25 نوفمبر المقبل، وتم الاتفاق مع شركة «نيوسينشرى»، على تخصيص صالات عرض «أوديون» الثلاث، بالإضافة إلى صالتى سينما «كريم»، لعرض أفلام المهرجان، بجانب صالات العرض الخمس فى الأوبرا، ليرتفع عدد الصالات المخصصة للمهرجان إلى 10 صالات عرض.
{long_qoute_1}
وأكدت الدكتورة ماجدة واصف، رئيس الدورة الـ38 من مهرجان القاهرة السينمائى، أن هناك ارتباطاً وثيقاً بين فعاليات المهرجان، ومنطقة وسط البلد على مدار سنوات المهرجان، وحتى الدورة الـ35 التى توقفت معها عروض المهرجان فى دور سينما وسط البلد، على خلفية الظروف الأمنية فى تلك الفترة.
وقالت «واصف»: «الفكرة كانت مطروحة أمام إدارة المهرجان، وقمنا بدراستها بشكل وافٍ، وكانت لدينا طموحات أكبر، فى الوجود من السادس من أكتوبر، حتى مصر الجديدة ومدينة نصر، للوصول للجمهور فى كل مكان، ولكن قررنا أن تأخذ تلك الخطوات صورة مرحلية، فهذا العام نبدأ بوسط البلد، ثم تليها خطوات أخرى فى السنوات المقبلة بعد تقييم نجاحها».
وأضافت «واصف» لـ«الوطن»: «اخترنا هذا العام أن نتعامل مع شركة واحدة هى «نيوسينشرى»، بسبب مجموعة من العوامل، منها الدواعى الأمنية، حتى لا نتوسع بشكل كبير، ونفقد السيطرة على الوضع، وبالتالى من الضرورى أن نتابع العمل بشكل هادئ ومنظم، بالتعاون مع إدارة صالات العرض الموجودة فى وسط البلد، ونأمل أن تكون تجربة ناجحة، لأن هناك جمهوراً كبيراً فى وسط البلد، على مدار سنوات المهرجان الماضية، فالقاهرة مدينة كبيرة، بها ما يقرب من 20 مليون مواطن، وبالتالى 10 صالات عرض يعتبر عدداً ضئيلاً نسبياً، لذلك نعمل على أن تزيد نسبة صالات العرض سنوياً حتى تغطى القاهرة كلها».
ويرى الناقد على أبوشادى ضرورة الإبقاء على دار الأوبرا، باعتبارها المكان الأصلى المرتبط بالمهرجان، خاصة مع وجود كل العناصر المناسبة للمواطن العادى، بداية من توافر قاعات العروض بجانب بعضها، أو مع وجود مطاعم وأماكن للسيارات، مشيراً إلى أن هذا يجعلها الأكثر مناسبة بالنسبة للجمهور فى التفاعل مع المهرجان.
وقال «أبوشادى»: «أنا لست ضد وجود قاعات عرض جديدة، تابعة للمهرجان فى محيط وسط البلد، ولكن يجب أن تظل الأوبرا مميزة عن أى مكان آخر، سواء فيما يتعلق بخلق فرص للحوار، بين صناع السينما من كل دول العالم فى مكان واحد، أو بعناصر الأمان الكاملة، والدقة فى التعامل مع الفعاليات والبرامج، بالشكل الذى يناسب الضيوف الأجانب والمواطنين فى الوقت نفسه، خاصة أنها نجحت فى استيعاب الجمهور بشكل كبير فى السنوات الماضية».
وتابع «أبوشادى» لـ«الوطن»: «يجب أن تحظى الأوبرا بالعروض الأولى للأفلام، على أن تعرض تلك القاعات إعادة للأفلام، وهو ما يعد أمراً متبعاً فى عدد كبير من المهرجانات العالمية، أما الخروج للبحث عن أماكن جديدة للعرض، فهو أمر جيد ومناسب لفئات معينة من الجمهور».
وأيدت الناقدة ماجدة موريس قرار عودة المهرجان لدور العرض خارج نطاق الأوبرا، مؤكدة أنه قرار صحيح ومهم جداً فى الوقت الحالى.
وأضافت «موريس» لـ«الوطن»: «الهدف الرئيسى من المهرجان أن يصل للجماهير فى كل مكان، ويجب أن يجذب كل طبقات الشعب، وهو ما كان يحدث فعلياً، خلال فترة رئاسة الراحل سعد الدين وهبة للمهرجان، حققت عروض الأفلام فى وسط البلد وقتها إيرادات مرتفعة، ولكن الظروف الأمنية التى تلت ثورة 25 يناير أدت إلى اقتصار العروض على دار الأوبرا تجنباً للفوضى، خاصة أن المهرجان يجب أن يحافظ على مجموعة من العناصر التى تخضع لمراقبات دولية».
وتابعت: «عروض المهرجان سوف تحقق رواجاً بنسبة معينة فى دور العرض، خاصة أنها مختلفة بشكل كامل عن الأفلام المعروضة فى السينمات المصرية، وبالنسبة للشريحة العاشقة للسينما سوف تظل الأوبرا لها أهميتها، باعتبارها المكان الأبرز للعروض، أما بالنسبة للجمهور فالعروض فى وسط البلد سوف تتيح لهم فرصة أكبر فى التعاطى مع المهرجان وفعالياته بشكل مناسب».
- إدارة المهرجان
- السادس من أكتوبر
- السينمات المصرية
- الظروف الأمنية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المرتبط ب
- بشكل كامل
- خلق فرص
- دار الأوبرا
- أبو
- إدارة المهرجان
- السادس من أكتوبر
- السينمات المصرية
- الظروف الأمنية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المرتبط ب
- بشكل كامل
- خلق فرص
- دار الأوبرا
- أبو
- إدارة المهرجان
- السادس من أكتوبر
- السينمات المصرية
- الظروف الأمنية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المرتبط ب
- بشكل كامل
- خلق فرص
- دار الأوبرا
- أبو
- إدارة المهرجان
- السادس من أكتوبر
- السينمات المصرية
- الظروف الأمنية
- القاهرة السينمائى الدولى
- المرتبط ب
- بشكل كامل
- خلق فرص
- دار الأوبرا
- أبو