غدا.. كاميرون يقدم استقالته إلى الملكة اليزابيث و"ماي" تحل محله

غدا.. كاميرون يقدم استقالته إلى الملكة اليزابيث و"ماي" تحل محله
- الاتحاد الاوروبي
- الحزب المحافظ
- الحكومة البريطانية
- اللجنة التنفيذية
- المحكمة العليا
- الملكة اليزابيث الثانية
- انتخابات تشريعية جديدة
- انتخابات مبكرة
- أسئلة
- اتجاه
- الاتحاد الاوروبي
- الحزب المحافظ
- الحكومة البريطانية
- اللجنة التنفيذية
- المحكمة العليا
- الملكة اليزابيث الثانية
- انتخابات تشريعية جديدة
- انتخابات مبكرة
- أسئلة
- اتجاه
- الاتحاد الاوروبي
- الحزب المحافظ
- الحكومة البريطانية
- اللجنة التنفيذية
- المحكمة العليا
- الملكة اليزابيث الثانية
- انتخابات تشريعية جديدة
- انتخابات مبكرة
- أسئلة
- اتجاه
- الاتحاد الاوروبي
- الحزب المحافظ
- الحكومة البريطانية
- اللجنة التنفيذية
- المحكمة العليا
- الملكة اليزابيث الثانية
- انتخابات تشريعية جديدة
- انتخابات مبكرة
- أسئلة
- اتجاه
ترأس ديفيد كاميرون، أمس، آخر مجلس وزراء له، قبل أن تحل محله وزيرة الداخلية تيريزا ماي، غدا، على رأس الحكومة البريطانية وتتولى مهمة تنفيذ قرار خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
وسيقدم كاميرون استقالته إلى الملكة اليزابيث الثانية، غدا، بعد آخر اجتماع له يجيب خلاله على أسئلة نواب مجلس العموم صباحا، بعد أقل من 3 أسابيع على تصويت البريطانيين للخروج من الاتحاد الأوروبي خلافا لتوصياته، ما حمله للإعلان فورا عن استقالته.
وأثر ذلك ستنصب ماي رئيسة للحكومة لتصبح ثاني امرأة تتولى هذا المنصب بعد مارجريت ثاتشر التي حكمت البلاد بين عامي 1979 و1990.
وقال كاميرون إنه مسرور لكون ماي (59 عاما) ستخلفه في 10 داونينج ستريت، واصفا إياها بأنها شخصية قوية وكفؤة.
وتسارعت الأحداث بعد الإعلان المفاجئ، أمس، لوزيرة الدولة أندريا ليدسوم، المؤيدة لخروج بلادها من الاتحاد الأوروبي، بالانسحاب من السباق بعد 4 أيام على اختيارها بين المرشحين لخلافة كاميرون.
وفي أول تصريحات لها بعد الإعلان أنها ستعين رئيسة للوزراء، أكدت ماي التي كانت من مؤيدي بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي، أن بلادها ستتفاوض للتوصل إلى أفضل اتفاق، وستبني لنفسها دورا جديدا في العالم.
وقالت ماي "قرار البريكست نهائي، وسنقوم به بنجاح".
كان يفترض أن يختار 150 ألف منتسب إلى الحزب المحافظ هذا الصيف، بين تيريزا ماي وأندريا ليدسوم، على أن تعلن النتائج في 9 سبتمبر.
واليوم، انتقدت صحيفة "دايلي ميرور" اليسارية هذا التنصيب، ودعت إلى انتخابات تشريعية جديدة على غرار حزب العمال وحزب الخضر والحزب الليبرالي الديموقراطي.
وأضافت الصحيفة: "من غير المقبول أن تصبح تيريزا ماي غدا رئيسة للوزراء، بعد أن اختارتها مجموعة صغيرة من 199 نائبا محافظا، أي 0.0004% من الناخبين البريطانيين".
والأسبوع الماضي استبعدت ماي تنظيم انتخابات مبكرة قبل الاستحقاق المقبل في العام 2020.
أما صحيفة "تايمز"، فذكرت أن أمام ماي أقل من يومين لتشكيل أول حكومة لها، وبحسب الإعلام قد يتولى وزير الخارجية الحالي فيليب هاموند منصب وزير المال، خلفا لجورج أوزبورن، الذي سيحل مكانه في وزارة الخارجية.
كما ستتضمن حكومتها شخصيات عديدة مؤيدة لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في محاولة لتخفيف انقسامات الحزب المحافظ بشأن بريكست، ولأن تثبت للبريطانيين أنها تنوي تطبيق ما صوتوا له.
ويبقى مصير الزعماء الرئيسيين الثلاثة الذين صوتوا لصالح خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، بوريس جونسون ومايكل جوف وأندريا ليدسوم غير محسوم.
وفي صفوف الحزب العمالي تستمر حرب الزعماء، بعد أن أعلنت النائبة أنجيلا إيجل أنها ستترشح في مواجهة جيريمي كوربن لخلافته على رأس الحزب المعارض الرئيسي.
ولم ينجح كوربن، الذي انتخب في سبتمبر زعيما للحزب العمالي، في فرض نفسه لدى غالبية من كوادره، الذين يعتبرون أنه عاجز عن قيادة الحزب للفوز في انتخابات تشريعية، وأن اتجاهاته إلى اليسار أكثر من اللازم.
وازدادت الانتقادات منذ التصويت لصال بريكست مع مذكرة لحجب الثقة رفعها 170 نائبا عماليا، واستقالة ثلثي أعضاء حكومة الظل، ويفترض أن تجتمع اللجنة التنفيذية للحزب بعد الظهر لاتخاذ قرار، بشأن ما إذا كان يمكن لكوربن أن يترشح لمنصبه بشكل تلقائي أو إذا عليه الحصول على دعم 50 نائبا، ما قد يزيد الأمور تعقيدا.
ووجه محامو عضو في اللجنة التنفيذية قريب من كوربن، رسالة إلى أمين عام الحزب هددوا فيها بملاحقات أمام المحكمة العليا في لندن، إذا لم يرد اسم الزعيم العمالي على بطاقات الاقتراع، وإذا ترشح واعيد انتخابه يتوقع خبراء احتمال انهيار الحزب العمالي.
- الاتحاد الاوروبي
- الحزب المحافظ
- الحكومة البريطانية
- اللجنة التنفيذية
- المحكمة العليا
- الملكة اليزابيث الثانية
- انتخابات تشريعية جديدة
- انتخابات مبكرة
- أسئلة
- اتجاه
- الاتحاد الاوروبي
- الحزب المحافظ
- الحكومة البريطانية
- اللجنة التنفيذية
- المحكمة العليا
- الملكة اليزابيث الثانية
- انتخابات تشريعية جديدة
- انتخابات مبكرة
- أسئلة
- اتجاه
- الاتحاد الاوروبي
- الحزب المحافظ
- الحكومة البريطانية
- اللجنة التنفيذية
- المحكمة العليا
- الملكة اليزابيث الثانية
- انتخابات تشريعية جديدة
- انتخابات مبكرة
- أسئلة
- اتجاه
- الاتحاد الاوروبي
- الحزب المحافظ
- الحكومة البريطانية
- اللجنة التنفيذية
- المحكمة العليا
- الملكة اليزابيث الثانية
- انتخابات تشريعية جديدة
- انتخابات مبكرة
- أسئلة
- اتجاه