الحكومة الفنزويلية تضع يدها على مصنع "كيمبرلي" الأمريكي

الحكومة الفنزويلية تضع يدها على مصنع "كيمبرلي" الأمريكي
- الازمة الاقتصادية
- الاوضاع الاقتصادية
- الحكومة الفنزويلية
- الرئيس نيكولاس مادورو
- السلطة التنفيذية
- الشركات الخاصة
- الموارد المالية
- النظافة الشخصية
- انخفاض اسعار النفط
- أرقام
- الازمة الاقتصادية
- الاوضاع الاقتصادية
- الحكومة الفنزويلية
- الرئيس نيكولاس مادورو
- السلطة التنفيذية
- الشركات الخاصة
- الموارد المالية
- النظافة الشخصية
- انخفاض اسعار النفط
- أرقام
- الازمة الاقتصادية
- الاوضاع الاقتصادية
- الحكومة الفنزويلية
- الرئيس نيكولاس مادورو
- السلطة التنفيذية
- الشركات الخاصة
- الموارد المالية
- النظافة الشخصية
- انخفاض اسعار النفط
- أرقام
- الازمة الاقتصادية
- الاوضاع الاقتصادية
- الحكومة الفنزويلية
- الرئيس نيكولاس مادورو
- السلطة التنفيذية
- الشركات الخاصة
- الموارد المالية
- النظافة الشخصية
- انخفاض اسعار النفط
- أرقام
أمرت الحكومة الفنزويلية بوضع اليد على مصنع شركة كيمبرلي كلارك الأمريكية، بعدما أوقف إنتاجه من الورق الصحي ومواد النظافة الشخصية، بسبب تردي الأوضاع الاقتصادية في البلاد.
وقال وزير العمل أوزوالدو فيرا، في خطاب ألقاه داخل المصنع في ماراكاي، المدينة الواقعة على بعد حوالي مئة كلم غرب كراكاس، إن الحكومة قررت وضع اليد على المصنع استجابة لطلب رفعه إليها العاملون فيه.
وعلى وقع تصفيق العمال، قال فيرا لدى توقيعه مرسوم وضع اليد على المصنع: "نأمر بأن يتولى العمال فورا تشغيل شركة كيمبرلي كلارك فنزويلا".
وأمر الوزير بإعادة تشغيل ماكينات المصنع، مضيفا "اعتبارا من اليوم تعيد كيمبرلي كلارك فتح أبوابها وتستأنف إنتاجها".
ويندرج هذا الإجراء في إطار تنفيذ التهديد الذي لوح به الرئيس نيكولاس مادورو قبل شهرين، حين حذر المصانع الراغبة بوقف الإنتاج بسبب الأزمة الاقتصادية من أنها ستنتقل فورا إلى أيدي العمال، وقال يومها "مصنع مغلق يعني مصنعا يتولاه العمال".
ويتهم مادورو أصحاب الشركات اليمينيين بأنهم السبب وراء الأزمة الاقتصادية الخانقة في البلاد، وبأن المعارضة تدعمهم من أجل شن حرب اقتصادية، عبر افتعال حالة نقص في الأغذية والسلع لقلب نظام حكمه.
وإضافة إلى الأزمة الاقتصادية، تشهد البلاد حربا سياسية بين السلطة التنفيذية والمعارضة التي تريد إجراء استفتاء، من أجل رحيل مادورو عن السلطة قبل انتهاء ولايته.
وبحسب أرقام اتحاد "فيديكاماراس" لأصحاب المؤسسات الخاصة الذي يضم أغلبية الشركات الخاصة في البلاد، فإن 85% من الجهاز الصناعي الفنزويلي مشلول بسبب الحكومة التي لا تقدم سيولة كافية للشركات.
وأدى انخفاض أسعار النفط إلى انهيار اقتصاد فنزويلا، التي تستورد كل ما تستهلكه تقريبا ولم تعد تتمتع بالموارد المالية الكافية لتغطية وارداتها.
وتعتمد فنزويلا الدولة الأمريكية الجنوبية العضو في منظمة البلدان المصدرة للنفط (أوبك) بشكل كبير على احتياطاتها من النفط والغاز اللذين يشكلان 96% من صادرات البلاد.
وتملك فنزويلا أكبر احتياطي من النفط في العالم يقدر بأكثر من 300 مليار برميل.
- الازمة الاقتصادية
- الاوضاع الاقتصادية
- الحكومة الفنزويلية
- الرئيس نيكولاس مادورو
- السلطة التنفيذية
- الشركات الخاصة
- الموارد المالية
- النظافة الشخصية
- انخفاض اسعار النفط
- أرقام
- الازمة الاقتصادية
- الاوضاع الاقتصادية
- الحكومة الفنزويلية
- الرئيس نيكولاس مادورو
- السلطة التنفيذية
- الشركات الخاصة
- الموارد المالية
- النظافة الشخصية
- انخفاض اسعار النفط
- أرقام
- الازمة الاقتصادية
- الاوضاع الاقتصادية
- الحكومة الفنزويلية
- الرئيس نيكولاس مادورو
- السلطة التنفيذية
- الشركات الخاصة
- الموارد المالية
- النظافة الشخصية
- انخفاض اسعار النفط
- أرقام
- الازمة الاقتصادية
- الاوضاع الاقتصادية
- الحكومة الفنزويلية
- الرئيس نيكولاس مادورو
- السلطة التنفيذية
- الشركات الخاصة
- الموارد المالية
- النظافة الشخصية
- انخفاض اسعار النفط
- أرقام