بروفايل سامح شكرى.. مُهمة فى تل أبيب

بروفايل سامح شكرى.. مُهمة فى تل أبيب
- أحمد أبوالغيط
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجانب الإسرائيلى
- الدعم الدولى
- الرأى العام
- السلك الدبلوماسى
- القضية الفلسطينية
- أجر
- أحمد أبوالغيط
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجانب الإسرائيلى
- الدعم الدولى
- الرأى العام
- السلك الدبلوماسى
- القضية الفلسطينية
- أجر
- أحمد أبوالغيط
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجانب الإسرائيلى
- الدعم الدولى
- الرأى العام
- السلك الدبلوماسى
- القضية الفلسطينية
- أجر
- أحمد أبوالغيط
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجانب الإسرائيلى
- الدعم الدولى
- الرأى العام
- السلك الدبلوماسى
- القضية الفلسطينية
- أجر
مرت سياسته الخارجية بثلاث مراحل منذ أن جلس على رأس هرم الدبلوماسية المصرية، المحطة الأولى كانت «المواجهة» مع خصوم النظام الحاكم خارجياً، فحشد الاعتراف والدعم الدولى للسلطة الجديدة التى جاءت بعد ثورة شعبية، لم ترض بعض القوى الدولية التى راهنت على النظام البائد، ثم انتقل لحالة من «الاحتواء» للأزمات والتوترات الطارئة مع عدة دول من بينها المكسيك وروسيا وإيطاليا وغيرها، والآن بعد زيارته إلى تل أبيب أحدث «اختراقاً» أو ما يسمى فى العرف الدبلوماسى «breakthrough» أى تحقيق تحرك جرىء ومفاجئ وفعال فى ملف يتسم بالجمود.
فاجأ وزير الخارجية سامح شكرى، العالم بزيارته أمس الأول إلى تل أبيب، بعد نحو عقد على آخر زيارة أجراها وزير الخارجية الأسبق أحمد أبوالغيط فى عام 2007، وقد نالت الزيارة اهتماماً بالغاً من الجانب الإسرائيلى، إذ استُقبل من أعلى سلطة تنفيذية فى تل أبيب، وكسر رئيس الوزراء الإسرائيلى قواعد البروتوكول واضعاً العلمين المصرى والإسرائيلى خلف مقعديهما فى منزله الخاص، رغم كون زائره ليس نظيره.
استطاع «شكرى» الخروج من الإطار المألوف لوزير الخارجية التقليدى المقبل من داخل السلك الدبلوماسى، فكون شعبية خاصة وسط حكومة «تكنوقراط» بلا شعبية سياسية، فأطلق عليه جمهور مواقع التواصل الاجتماعى لقب «أسد الخارجية» لمواقفه فى الدفاع عن المصالح الوطنية المصرية، وبعض تصرفاته «الجريئة» أو «غير المألوفة» مثل إزاحته ميكروفون قناة «الجزيرة» القطرية خلال اجتماعات «سد النهضة» فى الخرطوم. فاستفاد الوزير من تعزيز شعبيته وتفاعل مع ذلك سواء عن طريق انخراطه فى وسائل الإعلام بصورة أكبر وعلى مواقع التواصل الاجتماعى وخلال لقاءاته المتكررة بالشباب، لكنه لم يتوقع أن وضع عمله أمام تقييم ومزاج الرأى العام سلاح ذو حدين، حيث سرعان ما انقلب عليه بعض رواد «التواصل الاجتماعى» الذين لم يدركوا أهمية زيارته الأولى لإسرائيل فهاجمه البعض على الزيارة التى استهدفت إحياء القضية الفلسطينية.
تنقّل «شكرى» بين مناصب مهمة خلال رحلة عمله الدبلوماسى، ، وعمل سفيراً لمصر فى لندن، وبالبعثة المصرية الدائمة فى نيويورك، كما عمل مندوباً لمصر فى مقر الأمم المتحدة بجنيف من عام 2005 حتى عام 2008.
- أحمد أبوالغيط
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجانب الإسرائيلى
- الدعم الدولى
- الرأى العام
- السلك الدبلوماسى
- القضية الفلسطينية
- أجر
- أحمد أبوالغيط
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجانب الإسرائيلى
- الدعم الدولى
- الرأى العام
- السلك الدبلوماسى
- القضية الفلسطينية
- أجر
- أحمد أبوالغيط
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجانب الإسرائيلى
- الدعم الدولى
- الرأى العام
- السلك الدبلوماسى
- القضية الفلسطينية
- أجر
- أحمد أبوالغيط
- الأمم المتحدة
- البعثة المصرية
- التواصل الاجتماعى
- الجانب الإسرائيلى
- الدعم الدولى
- الرأى العام
- السلك الدبلوماسى
- القضية الفلسطينية
- أجر