الشرطة الأمريكية تواجه المحتجين «السود» بالغاز.. والاحتجاجات تنتقل إلى مدن جديدة

الشرطة الأمريكية تواجه المحتجين «السود» بالغاز.. والاحتجاجات تنتقل إلى مدن جديدة
- ألعاب نارية
- إجراء احترازى
- إجراءات احترازية
- إطلاق النار
- التدخل السريع
- الجيش الأمريكى
- الحزب الجمهورى
- الحملة الانتخابية
- الرئاسة الأمريكية
- السلطات الأمريكية
- ألعاب نارية
- إجراء احترازى
- إجراءات احترازية
- إطلاق النار
- التدخل السريع
- الجيش الأمريكى
- الحزب الجمهورى
- الحملة الانتخابية
- الرئاسة الأمريكية
- السلطات الأمريكية
- ألعاب نارية
- إجراء احترازى
- إجراءات احترازية
- إطلاق النار
- التدخل السريع
- الجيش الأمريكى
- الحزب الجمهورى
- الحملة الانتخابية
- الرئاسة الأمريكية
- السلطات الأمريكية
- ألعاب نارية
- إجراء احترازى
- إجراءات احترازية
- إطلاق النار
- التدخل السريع
- الجيش الأمريكى
- الحزب الجمهورى
- الحملة الانتخابية
- الرئاسة الأمريكية
- السلطات الأمريكية
أعلنت شرطة مدينة «دالاس» الأمريكية أنها فرضت، مساء أمس الأول، طوقاً أمنياً حول مقرها العام وأغلقته، إثر ورود تهديد ضد عناصرها، فى إجراء احترازى يأتى بعد يومين من مقتل 5 من عناصرها وإصابة 7 آخرين برصاص أمريكى أسود من أصول أفريقية. فيما امتدت الاحتجاجات، لليوم الثالث، إلى عدد من المدن الأمريكية الأخرى، لكنها اتسمت بالسلمية إلى حد كبير، رغم أن احتجاجاً فى «باتونروج» شهد اشتباكات بين المتظاهرين والشرطة، واستمر القائمون على تنظيم المسيرات فى الترتيب لاحتجاجات فى المدن الكبرى مثل «واشنطن» و«نيويورك» ومدن أخرى، وقالت الشرطة الأمريكية إن 15 شخصاً على الأقل أُصيبوا بطلقات نارية فى هجمات منذ صباح أمس الأول فى «شيكاغو»، بعد أحداث «دالاس»، وفق ما ذكره موقع «شيكاغو تريبيون». {left_qoute_1}
وقالت شرطة «دالاس»، فى بيان، إن «دائرة الشرطة تلقت تهديداً من مجهول ضد قوات الأمن فى سائر أنحاء المدينة واتخذت إجراءات احترازية لتعزيز أمن عناصرها»، وذكرت وسائل إعلام محلية أن عناصر من وحدة التدخل السريع «سوات» انتشروا حول المبنى المركزى لشرطة «دالاس»، ووفق صحيفة «دالاس مورنينج نيوز» فإن الإنذار صدر إثر رصد رجل يرتدى قناعاً أسود فى موقف للسيارات يقع خلف المقر العام، وأغلقت السلطات الأمريكية مقر الشرطة والمناطق المجاورة لها.
وتواصلت، مساء أمس الأول، المظاهرات المنددة بعنف الشرطة ضد السود فى عدة مدن أمريكية، وما وصفه متظاهرون بـ«استسهال الشرطة إطلاق النار على السود»، وتظاهر المئات فى «نيويورك» ورفعوا لافتات كُتب عليها «من التالى؟» و«لا تطلقوا النار» و«كفى» و«احذروا العنصرية»، فى حين رفع متظاهرون آخرون لافتات كُتب عليها اسما الرجلين الأسودين اللذين قُتلا برصاص الشرطة هذا الأسبوع فى ولايتى «لويزيانا» و«مينيسوتا»، ولكن بعد المجزرة التى ارتكبها مسلح أسود فى «دالاس»، الخميس الماضى، هدأت نبرة المتظاهرين إلى حد أن إحدى المتظاهرات شكرت عناصر الشرطة الذين كانوا يحيطون بالتظاهرة.
واستخدمت الشرطة الأمريكية قنابل الدخان لطرد متظاهرين قطعوا الطريق السريع رقم 94 فى مدينة «سانت بول» بولاية «مينيسوتا»، مساء أمس الأول، للاحتجاج على قتل الشرطة الرجلين الأسودين، واستخدمت الشرطة قنابل الدخان بعد رفض حوالى 200 من المحتجين مغادرة الطريق بعد منتصف الليل عندما تحركت شرطة مكافحة الشغب لمواجهتهم. وكتب قسم شرطة «سانت بول»، فى تغريدة على موقع «تويتر»، أنه اعتقل عدة أشخاص، لكنه لم يذكر عددهم، وأضاف أن عدداً من الضباط جُرحوا نتيجة إصابتهم بحجارة أو ألعاب نارية وغيرها من الحطام الذى ألقاه المتظاهرون.
فى السياق ذاته، كشفت معلومات عن أن ميكا جونسون، المسلح الذى قتل 5 من رجال الشرطة الأمريكية فى مسيرة احتجاجية بمدينة «دالاس»، الخميس الماضى، كان يمارس تدريبات ذات طابع عسكرى فى فناء منزله وأنه تدرب فى مدرسة خاصة للدفاع عن النفس، لتعلم التكتيكات الخاصة، ومن ضمنها إطلاق النار من وضع الحركة، والمناورة أثناء إطلاق المهاجم النار، وتغيير الوضعية قبل إطلاق النار مرة أخرى، وقال جوستين إيفرمان، مؤسس المدرسة والمدرب الرئيسى بها، إن «جونسون»، المحارب السابق فى الجيش الأمريكى، تلقى دروساً فى «أكاديمى أوف كومباتيف وريور آرت»، فى ضاحية «ريتشاردسون» بـ«دالاس» قبل عامين. وفى سياق منفصل، يدرس المرشح الجمهورى لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب، اختيار الجنرال المتقاعد مايكل فلين، لمنصب نائب الرئيس، وأجرى «ترامب»، لأسابيع، اجتماعات رفيعة المستوى مع جمهوريين، فى إطار بحثه عن مرشح يخوض الانتخابات على منصب نائب الرئيس، لكنه أوضح أيضاً أنه يبحث عن قائد عسكرى للمنصب، ومن المنتظر أن يعلن «ترامب» اسم المرشح الذى سيخوض الحملة الانتخابية معه على منصب نائب الرئيس قبل انعقاد مؤتمر الحزب الجمهورى فى «كليفلاند» هذا الشهر.
واعتبر مركز «بوفرتى لوو سنتر»، الذى يتابع الحركات العنصرية والمتطرفة فى الولايات المتحدة، أن التوترات العرقية والسأم من النخب السياسية، وعدم المساواة الاقتصادية، كلها عناصر تغذى الاستقطاب فى البلاد. وأشار «بوفرتى لوو سنتر» إلى أن المجموعات التى يرصدها هى حركات «لانفصاليين سود» يعارضون «الاندماج والزواج بين الأعراق، ويسعون إلى مؤسسات منفصلة، أو حتى دولة منفصلة للسود فى أمريكا». وقال مارك بوتوك، الخبير فى «بوفرتى لوو سنتر»، الذى كتب عن صعود هذه الجماعات فى العام الماضى، إن هذه المنظمات «صغيرة جداً عموماً، لكنها معادية جداً للسامية، ومعادية جداً للبيض، ومعادية جداً للمثليين أيضاً». وقال «بوتوك»، لوكالة «فرانس برس»، إن «هذه الحركات غير مرتبطة بالمجموعة السلمية المعروفة باسم (حياة السود مهمة)، لكنها استفادت بطريقة غير مباشرة من شعبية هذه المجموعة». وأضاف: «كل الغضب (...) إزاء عنف الشرطة ضد السود أسهم فى صعود هذه المجموعات السوداء المتطرفة».
- ألعاب نارية
- إجراء احترازى
- إجراءات احترازية
- إطلاق النار
- التدخل السريع
- الجيش الأمريكى
- الحزب الجمهورى
- الحملة الانتخابية
- الرئاسة الأمريكية
- السلطات الأمريكية
- ألعاب نارية
- إجراء احترازى
- إجراءات احترازية
- إطلاق النار
- التدخل السريع
- الجيش الأمريكى
- الحزب الجمهورى
- الحملة الانتخابية
- الرئاسة الأمريكية
- السلطات الأمريكية
- ألعاب نارية
- إجراء احترازى
- إجراءات احترازية
- إطلاق النار
- التدخل السريع
- الجيش الأمريكى
- الحزب الجمهورى
- الحملة الانتخابية
- الرئاسة الأمريكية
- السلطات الأمريكية
- ألعاب نارية
- إجراء احترازى
- إجراءات احترازية
- إطلاق النار
- التدخل السريع
- الجيش الأمريكى
- الحزب الجمهورى
- الحملة الانتخابية
- الرئاسة الأمريكية
- السلطات الأمريكية