للمرة الأولى.. «الأسد» يوجه رسالة لحلفائه عبر اللاسلكى

للمرة الأولى.. «الأسد» يوجه رسالة لحلفائه عبر اللاسلكى
- إعادة فتح
- الأسد و
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الحقول النفطية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- الرئيس الفرنسى
- الطرق الرئيسية
- أراضي
- أردن
- إعادة فتح
- الأسد و
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الحقول النفطية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- الرئيس الفرنسى
- الطرق الرئيسية
- أراضي
- أردن
- إعادة فتح
- الأسد و
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الحقول النفطية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- الرئيس الفرنسى
- الطرق الرئيسية
- أراضي
- أردن
- إعادة فتح
- الأسد و
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الحقول النفطية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- الرئيس الفرنسى
- الطرق الرئيسية
- أراضي
- أردن
ذكرت صحيفة «البناء» اللبنانية، فى تقرير لها، مساء أمس الأول، أن الرئيس السورى بشار الأسد وجَّه رسالة صوتية إلى جنوده فى مدينة «حلب» وإلى حلفائه المنتشرين فى تلك المحافظة، وقالت الصحيفة القريبة من نظام «الأسد»، إن الرسالة الصوتية التى توجه بها «الأسد» إلى جنوده وحلفائه تمت من خلال استخدام أنظمة «التترا» اللاسلكية، وأشار «حزب الله» اللبنانى إلى الخبر نفسه، ولم يذكر الخبر أى تفاصيل أخرى عن الحلفاء الذين توجه إليهم «الأسد» برسالته الصوتية، وما إذا كانت تعنى جميع حلفائه الروس والإيرانيين و«حزب الله» والميليشيات العراقية. وتُعد هذه المرة الأولى التى يتوجه بها «الأسد» برسالة إلى حلفائه، قيل إنها للتهنئة بالعيد.
{long_qoute_1}
واتهمت دعوى قضائية مرفوعة فى الولايات المتحدة قوات الرئيس السورى بشار الأسد باستهداف الصحفية الأمريكية مارى كولفن وقتلها عمداً فى 2012 لمنعها من تغطية وقائع النزاع السورى، وجاء فى الدعوى المرفوعة إلى محكمة فى واشنطن أن القوات السورية اعترضت آنذاك اتصالات «كولفن» -التى كانت تعمل لحساب صحيفة «صنداى تايمز» البريطانية- واستهدفت موقعها فى مدينة «حمص» بقصف صاروخى مركز، وقُتلت «كولفن» فى 22 فبراير 2012 مع المصور الفرنسى ريمى أوشليك. وذكرت الدعوى التى قدمها «المركز الأمريكى للعدالة والمساءلة» باسم شقيقة الصحفية كاثلين كولفن وأفراد عائلتها أن «المسئولين السوريين قتلوا عمداً وعن سابق إصرار مارى كولفين بإطلاق هجوم صاروخى محدد الهدف»، وتستند الدعوى إلى معلومات مستمدة من وثائق حكومية تم ضبطها من فارين، وهى تشير بالاتهام إلى عدد من المسئولين السوريين، بينهم ماهر الأسد شقيق الرئيس السورى.
وفى سياق منفصل، ذكرت قناة «روسيا اليوم» أن تنظيم «داعش» الإرهابى أعدم 4 لاعبى كرة قدم سوريين بقطع الرأس فى مدينة «الرقة» -وهم لاعبون سابقون فى نادى الشباب السورى- أمام حشد من الأطفال بعد اتهامهم بالتجسس لصالح وحدات حماية الشعب الكردية، ونشر نشطاء من مجموعة تسمى «الرقة تُذبح بصمت» المناهضة للتنظيم صوراً لأطفال يتفقدون الجثث الملطخة بالدماء للضحايا، وكان «داعش» قد حظر ممارسة الرياضات المنظمة بما فيها كرة القدم، بعد سيطرته على «الرقة» منذ عامين، كما أنه أعدم 13 صبياً فى «الموصل» بالعراق لمشاهدتهم مباراة لكرة القدم بين العراق والأردن العام الماضى.
وقُتل 29 عنصراً على الأقل من الفصائل الإسلامية وجبهة «النُصرة» خلال هجوم، مساء أمس الأول، فى محاولة لإعادة فتح طريق «الكاستيلو» المؤدى إلى مدينة «حلب» الذى قطعته قوات النظام، وفق ما أفاد به المرصد السورى لحقوق الإنسان، مشيراً إلى سقوط قتلى فى صفوف قوات النظام من دون توافر حصيلة، وحذر الرئيس الفرنسى فرنسوا أولاند، أمس الأول، فى «وارسو» من أن يؤدى إضعاف تنظيم «داعش» إلى تعزيز فصائل متطرفة أخرى مثل جبهة النصرة، مطالباً واشنطن وموسكو بأن تستهدفا فى غاراتهما أيضاً هذا الفرع السورى لتنظيم «القاعدة»، وذكر المرصد السورى أن 155 مواطناً مدنياً قُتلوا خلال عيد الفطر فى سوريا.
وفى العراق، قال جون بريسكوت، نائب رئيس الوزراء البريطانى السابق تونى بلير، أمس، إن بريطانيا خالفت القانون الدولى عندما شاركت فى غزو العراق عام 2003 فى أعقاب تقرير انتقد قرار المشاركة فى الحرب، وخلص التقرير إلى أن تبرير وتخطيط وتعامل رئيس الوزراء البريطانى الأسبق تونى بلير مع حرب العراق اشتمل على قائمة من الإخفاقات، لكن التحقيق لم يصل إلى حد الفصل فى قانونية الحرب، وأضاف «بريسكوت»: «فى عام 2004 قال الأمين العام للأمم المتحدة كوفى عنان إنه بما أن الهدف الرئيسى لحرب العراق هو تغيير النظام فإنها غير قانونية، ببالغ الحزن والغضب أعتقد الآن أنه كان على حق». وأعلن رئيس الوزراء العراقى حيدر العبادى تحرير قاعدة «القيارة» الجوية التى تعد نقطة انطلاق مهمة لتحرير مدينة «الموصل» العراقية، وقال «العبادى» إن «قواتنا تلاحق الدواعش دون ضجيج إعلامى، وخلال الأيام الماضية كان هناك تخطيط وقتال وتحرير، وتقدمنا 100 كيلومتر، وهذا انتقام مهم من العصابات الإرهابية التى سنسحقها ونطهر جميع أراضينا قريباً جداً». وفخخ مسلحو «داعش» الطرق الرئيسية المؤدية إلى مدينة «القيارة» بمحافظة «الموصل»، وأضرموا النار فى الحقول النفطية القريبة لإعاقة تقدم القوات العراقية باتجاهها.
- إعادة فتح
- الأسد و
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الحقول النفطية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- الرئيس الفرنسى
- الطرق الرئيسية
- أراضي
- أردن
- إعادة فتح
- الأسد و
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الحقول النفطية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- الرئيس الفرنسى
- الطرق الرئيسية
- أراضي
- أردن
- إعادة فتح
- الأسد و
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الحقول النفطية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- الرئيس الفرنسى
- الطرق الرئيسية
- أراضي
- أردن
- إعادة فتح
- الأسد و
- الأمين العام للأمم المتحدة
- الحقول النفطية
- الرئيس السورى بشار الأسد
- الرئيس الفرنسى
- الطرق الرئيسية
- أراضي
- أردن