بروفايل: «أوباما».. فى مواجهة العنصرية

بروفايل: «أوباما».. فى مواجهة العنصرية
- الأمريكيين السود
- الجيل الجديد
- السود والبيض
- الشرطة الأمريكية
- القارة الأفريقية
- اللون الأبيض
- الولايات المتحدة الأمريكية
- باراك أوباما
- جيل الشباب
- أبناء
- الأمريكيين السود
- الجيل الجديد
- السود والبيض
- الشرطة الأمريكية
- القارة الأفريقية
- اللون الأبيض
- الولايات المتحدة الأمريكية
- باراك أوباما
- جيل الشباب
- أبناء
- الأمريكيين السود
- الجيل الجديد
- السود والبيض
- الشرطة الأمريكية
- القارة الأفريقية
- اللون الأبيض
- الولايات المتحدة الأمريكية
- باراك أوباما
- جيل الشباب
- أبناء
- الأمريكيين السود
- الجيل الجديد
- السود والبيض
- الشرطة الأمريكية
- القارة الأفريقية
- اللون الأبيض
- الولايات المتحدة الأمريكية
- باراك أوباما
- جيل الشباب
- أبناء
ببشرة سمراء دلت على أصوله الأفريقية، وشعر أسود قصير قليل الكثافة تغير الكثير منه إلى اللون الأبيض فى الفترة الثانية لولايته كرئيس لأمريكا، يحاول باراك أوباما، جاهداً أن ينهيها بمظهر جيد، إلا أن الظروف والتطورات التى تشهدها الولايات المتحدة الأمريكية لا تأتى فى صالحه.
«العنصرية»، التى كانت إحدى المشكلات التى واجهت رؤساء الولايات المتحدة، طلت برأسها بقوة فى عهد الرئيس «الأسود» أوباما لتتسبب فى إحراج أول رئيس ذى بشرة سوداء يتولى رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية، حيث خرجت المظاهرات، وأثيرت الفوضى احتجاجاً على العنصرية فى بلد «الحرية والمساواة»، فمن ميزورى وحتى «دالاس» التى شهدت أحد أقوى حوادث العنصرية بين السود والبيض فى عهد أوباما خلال الأيام القليلة الماضية، ظهر العنف الذى تتعامل به الشرطة الأمريكية جلياً عقب إقدامها على قتل مواطن أمريكى من أصول أفريقية، ما تسبب فى خروج مئات المتظاهرين رافعين لافتات تندد بالعنصرية والكراهية وتدعو إلى تحقيق المساواة وإدانة ممارسات الشرطة الوحشية ضد الأمريكيين السود.
«لن تحل بين ليلة وضحاها.. إنها تراث أجيال وأجيال، ولكن يقدر الجيل الجديد، جيل الشباب، على النضال ضدها، وفى كل الحالات يتحقق التقدم على مراحل. يتحقق التقدم تدريجياً» كلمات خرج بها «أوباما» المولود فى 4 أغسطس عام 1961 فى هاواى لأب كينى وأم تنحدر من أصول إنجليزية، تعليقاً منه على اندلاع مواجهات بين السود والشرطة الأمريكية فى «فيرجسون» بولاية ميزورى إثر قتل شرطى أبيض لأحد المواطنين السود هناك، محاولاً بها احتواء غضب الجماهير التى انتفضت ضد الشرطة.
«نصروه فخذلهم».. عبارة انطبقت تماماً على الرئيس الأسود وأبناء جلدته بعد أن اعتلى كرسى حكم أكبر دولة فى العالم، ولم يكن هم فقط من خذلهم، بل خذل أيضاً سكان القارة الأفريقية الذين علقوا على قدومه آمالاً كبيرة فى تغيير صورة السود فى نظر العالم إلا أن ذلك لن يحدث أيضاً ليصل الحد إلى وصفه بـ«رئيس أبيض فى جسد أسود».
- الأمريكيين السود
- الجيل الجديد
- السود والبيض
- الشرطة الأمريكية
- القارة الأفريقية
- اللون الأبيض
- الولايات المتحدة الأمريكية
- باراك أوباما
- جيل الشباب
- أبناء
- الأمريكيين السود
- الجيل الجديد
- السود والبيض
- الشرطة الأمريكية
- القارة الأفريقية
- اللون الأبيض
- الولايات المتحدة الأمريكية
- باراك أوباما
- جيل الشباب
- أبناء
- الأمريكيين السود
- الجيل الجديد
- السود والبيض
- الشرطة الأمريكية
- القارة الأفريقية
- اللون الأبيض
- الولايات المتحدة الأمريكية
- باراك أوباما
- جيل الشباب
- أبناء
- الأمريكيين السود
- الجيل الجديد
- السود والبيض
- الشرطة الأمريكية
- القارة الأفريقية
- اللون الأبيض
- الولايات المتحدة الأمريكية
- باراك أوباما
- جيل الشباب
- أبناء