عاجل| إطلاق سراح 5 عمال مخطوفين في ليبيا بوساطة شعبية

عاجل| إطلاق سراح 5 عمال مخطوفين في ليبيا بوساطة شعبية
- اتصالات تليفونية
- الثانوية العامة
- المخابرات المصرية
- جوازات السفر
- حل الأزمة
- خدمة اجتماعية
- المخطوفين في ليبيا
- البقلية
- الدقهلية
- اتصالات تليفونية
- الثانوية العامة
- المخابرات المصرية
- جوازات السفر
- حل الأزمة
- خدمة اجتماعية
- المخطوفين في ليبيا
- البقلية
- الدقهلية
- اتصالات تليفونية
- الثانوية العامة
- المخابرات المصرية
- جوازات السفر
- حل الأزمة
- خدمة اجتماعية
- المخطوفين في ليبيا
- البقلية
- الدقهلية
- اتصالات تليفونية
- الثانوية العامة
- المخابرات المصرية
- جوازات السفر
- حل الأزمة
- خدمة اجتماعية
- المخطوفين في ليبيا
- البقلية
- الدقهلية
تلقت أسر 5 عمال مخطوفين في ليبيا، منذ قليل، اتصالات تؤكد الإفراج عنهم، بعد تدخل وسطاء شعبيين من ليبيا لحل الأزمة.
وعادت الفرحة من جديد لبيوت قرية البقلية مركز المنصورة في الدقهلية، بعد الإفراج عن العمال الذين تعرضوا للخطف منذ 10 أيام.
وأكدت أسر المخطوفين أنهم جميعا بخير وتحدثوا معهم في التليفونات وهم: (أحمد عبدالحميد السيد عوض، 24 عاما، أعزب)، و(شقيقه السيد، 26 عاما، متزوج ولدية طفل رضيع)، و(السيد رمضان محمود فرحات، 45 عاما، متزوج ولديه 3 أبناء)، و(شوقي محمد علي، 50 عاما، حاصل على بكالوريوس خدمة اجتماعية، ولدية 4 أبناء أكبرهم في الثانوية العامة)، و(صالح جابر نوارة، 39 عاما، حاصل على دبلوم تجارة، ولديه 3 أبناء)، بالإضافة إلى مواطن من إحدى محافظات الصعيد، وجميعهم يعملون في أعمال البلاط والمعمار.
وقال رضا عبدالحميد شقيق اثنين من المخطوفين: "تدخل وسطاء من ليبيا ومصر مقيمين هناك منذ فترة طويلة لحل الأزمة وديا، وكانوا على تواصل دائما معنا، وبشرونا بأن الازمة في طريقها للحل، وتلقيت اتصالا تليفونيا فجر اليوم من إخوتي والحمد لله هم جميعا بخير".
وأضاف أنهم جميعا اتصلوا بعائلتهم وطمأنوهم عليهم، وأنهم بعد إنهاء الإجراءات سيعودن إلي مصر لأنهم جميعا فقدوا جوازات السفر بهم وقال أنهم حاليا موجودين مع المخابرات ولا أدري إذا كانت المخابرات المصرية أم الليبية، وننتظر عودتهم خلال يومين.
وانطلقت الزغاريد في بيوت أسر المخطوفين، وانهمرت الدموع لنجاتهم من الخاطفين بعد أن فقد أهالي القرية الأمل في تجميع الفدية التي طالب بها الخاطفون وقدرها 20 ألف دينار عن كل واحد.
وقالت هناء علي إبراهيم، والدة أحمد والسيد من المخطوفين: "روحي ردت لي بعد مكالمة أولادي، وأشكر كل من تدخل وتعب نفسه معنا ووقف بجوارنا حتى خرج أبنائي، فالخمسة جميعا أولادنا، والقرية كلها كانت رجالة وعاشوا معانا لحظات صعبة وجمعوا من بعض فلوس، لكن المبلغ كان لا يكفي".
وأضافت: "لن أسمح بسفر أولادي مرة أخرى ويكفي حالة الرعب التي أصابتنا".
- اتصالات تليفونية
- الثانوية العامة
- المخابرات المصرية
- جوازات السفر
- حل الأزمة
- خدمة اجتماعية
- المخطوفين في ليبيا
- البقلية
- الدقهلية
- اتصالات تليفونية
- الثانوية العامة
- المخابرات المصرية
- جوازات السفر
- حل الأزمة
- خدمة اجتماعية
- المخطوفين في ليبيا
- البقلية
- الدقهلية
- اتصالات تليفونية
- الثانوية العامة
- المخابرات المصرية
- جوازات السفر
- حل الأزمة
- خدمة اجتماعية
- المخطوفين في ليبيا
- البقلية
- الدقهلية
- اتصالات تليفونية
- الثانوية العامة
- المخابرات المصرية
- جوازات السفر
- حل الأزمة
- خدمة اجتماعية
- المخطوفين في ليبيا
- البقلية
- الدقهلية