دراسة: تناول المسكنات خلال فترة الحمل يصيب الأطفال بالتوحد

دراسة: تناول المسكنات خلال فترة الحمل يصيب الأطفال بالتوحد
- إصابة الأطفال
- العوامل الوراثية
- المرأة الحامل
- المعالجة البصرية
- النساء الحوامل
- بعد الولادة
- دراسة طبية
- سعة الانتشار
- صحة الجنين
- فترة الحمل
- إصابة الأطفال
- العوامل الوراثية
- المرأة الحامل
- المعالجة البصرية
- النساء الحوامل
- بعد الولادة
- دراسة طبية
- سعة الانتشار
- صحة الجنين
- فترة الحمل
- إصابة الأطفال
- العوامل الوراثية
- المرأة الحامل
- المعالجة البصرية
- النساء الحوامل
- بعد الولادة
- دراسة طبية
- سعة الانتشار
- صحة الجنين
- فترة الحمل
- إصابة الأطفال
- العوامل الوراثية
- المرأة الحامل
- المعالجة البصرية
- النساء الحوامل
- بعد الولادة
- دراسة طبية
- سعة الانتشار
- صحة الجنين
- فترة الحمل
أظهرت دراسة طبية جديدة أن تناول النساء الحوامل للمسكنات الآلام التي تحتوي "البراستامول" يجعل أطفالهن عرضة أكثر للإصابة بمرض التوحد بعد الولادة، أو الإصابة بحالة من النشاط الزائد الذى يسميه الأطباء "hyperactivity".
وتوجد مادة الـ"براستامول" في أغلب مسكنات الآلام الرائجة في الصيدليات والمستشفيات والعيادات رغم أن الاسم التجاري لها يختلف ويتباين،رغم وجود أطباء يتجنبون وصف هذه المادة المسكنة للنساء الحوامل، إلا أن كثيرًا من الأطباء يسمحون للحوامل بتناولها نتيجة عدم وجود ما يدل على أنها تضر بصحة الجنين أو الأم خلال فترة الحمل، وفقًا لما نشره موقع "العربية نت".
لكن اكتشف باحثون في إسبانيا أخيرًا أن مسكنات الآلام التي تحتوي على "براستامول"، تزيد من مخاطر إصابة الأطفال بالتوحد أو بفرط النشاط، في حال تم تناولها من قبل المرأة الحامل، على أن التأثير المحتمل وزيادة الخطر يظل هو ذاته بالنسبة للجنسين.
وأجرى الباحثون الإسبان دراستهم على 2644 حالة، جميعها لأمهات كن يتناولن مسكنات الآلام خلال فترة الحمل، وتوصلوا إلى هذه النتيجة.
ونفذ الباحثون خلال دراستهم اختبارات على الأطفال بعد بلوغهم سن الخامسة، حيث شملت هذه الاختبارات قياس الغفلة والاندفاع والمعالجة البصرية.
ومن جانبها، قالت الجمعية الوطنية للتوحد والتي أجرت هذه الدراسة إنه، "لا ينبغي لأحد أن ينتهي إلى نتائج قاطعة بسبب هذه الدراسة، حيث إن الدلائل تشير إلى أن التوحد يرتبط بمجموعة من العوامل بما في ذلك العوامل الوراثية، والبيئة، وتطور العقل".
يذكر أن مرض التوحد يُعتبر من بين الأمراض واسعة الانتشار في العالم، حيث تشير التقارير إلى وجود أكثر من 67 مليون مصاب بالمرض في العالم، فيما يوجد فى مصر وحدها 800 ألف مصاب، وفى السعودية نحو 120 ألفًا، إلا أن الأطباء يقولون إن المرض متعدد الدرجات وإن الكثير من المصابين به يمكن أن يمارسوا حياتهم الطبيعية دون مشاكل كبيرة.
- إصابة الأطفال
- العوامل الوراثية
- المرأة الحامل
- المعالجة البصرية
- النساء الحوامل
- بعد الولادة
- دراسة طبية
- سعة الانتشار
- صحة الجنين
- فترة الحمل
- إصابة الأطفال
- العوامل الوراثية
- المرأة الحامل
- المعالجة البصرية
- النساء الحوامل
- بعد الولادة
- دراسة طبية
- سعة الانتشار
- صحة الجنين
- فترة الحمل
- إصابة الأطفال
- العوامل الوراثية
- المرأة الحامل
- المعالجة البصرية
- النساء الحوامل
- بعد الولادة
- دراسة طبية
- سعة الانتشار
- صحة الجنين
- فترة الحمل
- إصابة الأطفال
- العوامل الوراثية
- المرأة الحامل
- المعالجة البصرية
- النساء الحوامل
- بعد الولادة
- دراسة طبية
- سعة الانتشار
- صحة الجنين
- فترة الحمل