الإعدام لرجل أشعل النار في حافلة وقتل 18 شخصا في الصين

الإعدام لرجل أشعل النار في حافلة وقتل 18 شخصا في الصين
- اضرام النار
- التواصل الاجتماعي
- السلطات الصينية
- العمال المهاجرين
- شرق الصين
- وسائل الاعلام
- أنف
- اجور
- اضرام النار
- التواصل الاجتماعي
- السلطات الصينية
- العمال المهاجرين
- شرق الصين
- وسائل الاعلام
- أنف
- اجور
- اضرام النار
- التواصل الاجتماعي
- السلطات الصينية
- العمال المهاجرين
- شرق الصين
- وسائل الاعلام
- أنف
- اجور
- اضرام النار
- التواصل الاجتماعي
- السلطات الصينية
- العمال المهاجرين
- شرق الصين
- وسائل الاعلام
- أنف
- اجور
أعلنت السلطات الصينية، أن حكما بالإعدام صدر على رجل أدين بإضرام النار عمدًا في حافلة مكتظة بالركاب، ما أدى إلى مقتل 18 شخصا في يناير الماضي.
وكان ما يونغبينغ، 34 عامًا، أشعل النار في يناير بحافلة في ينشوان عاصمة إقليم نينجتشيا، ما أدى إلى مقتل 18 شخصًا وإصابة 32 آخرين جميعهم من ركاب الحافلة.
وأدانت المحكمة الشعبية الوسيطة في ينشوان ما بالتعمد في إشعال الحريق، وحكمت عليه بالإعدام، كما قالت حكومة المقاطعة على مدونتها للرسائل القصيرة.
وأضافت حكومة المقاطعة، أن "ما" اعترف بالتهم الموجهة إليه، لكنه قال إنه سيستأنف الحكم.
وكانت السلطات الصينية ذكرت في يناير، أن الرجل أراد "الانتقام" بسبب دين مترتب عليه وعدم تقاضيه أتعابه من ورشة يعمل فيها.
وأكد "ما" لأصدقاء له على شبكة التواصل الاجتماعي يوم الحادثة "عندما لا تكون حقوق شخص ما مضمونة فمن حقه التحرك"، وذكر الموقع الإخباري "سينا" حينذاك أن ديون "ما يونبينج" تراكمت خلال 3 سنوات؛ لتصل إلى أكثر من 300 ألف يوان "40 ألفا و500 يورو" بصفته متعهدا في الورشة.
ويبدو أن المتعهد رفض أن يدفع له المال ما حال دون تسديده أجور العمال المهاجرين في ورشته، حسب الموقع نفسه الذي عمد في وقت لاحق إلى سحب هذه المعلومات.
واشترى الرجل وقودا وصعد في الحافلة قبل أن يشعل المحروقات ويهرب من النافذة، كما ذكر المصدر نفسه.
وقد اعتقل "ما" بعدما أراد القفز من مبنى قيد البناء واضطرت الشرطة للتفاوض معه لـ4 ساعات قبل اعتقاله.
- اضرام النار
- التواصل الاجتماعي
- السلطات الصينية
- العمال المهاجرين
- شرق الصين
- وسائل الاعلام
- أنف
- اجور
- اضرام النار
- التواصل الاجتماعي
- السلطات الصينية
- العمال المهاجرين
- شرق الصين
- وسائل الاعلام
- أنف
- اجور
- اضرام النار
- التواصل الاجتماعي
- السلطات الصينية
- العمال المهاجرين
- شرق الصين
- وسائل الاعلام
- أنف
- اجور
- اضرام النار
- التواصل الاجتماعي
- السلطات الصينية
- العمال المهاجرين
- شرق الصين
- وسائل الاعلام
- أنف
- اجور