إدارة أوباما تكشف النقاب جزئيا عن غارات الطائرات بلا طيار

إدارة أوباما تكشف النقاب جزئيا عن غارات الطائرات بلا طيار
- اصابع اليد
- البيت الابيض
- الرئيس اوباما
- الرئيس باراك أوباما
- العام المقبل
- العفو الدولية
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- اتخاذ
- اصابع اليد
- البيت الابيض
- الرئيس اوباما
- الرئيس باراك أوباما
- العام المقبل
- العفو الدولية
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- اتخاذ
- اصابع اليد
- البيت الابيض
- الرئيس اوباما
- الرئيس باراك أوباما
- العام المقبل
- العفو الدولية
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- اتخاذ
- اصابع اليد
- البيت الابيض
- الرئيس اوباما
- الرئيس باراك أوباما
- العام المقبل
- العفو الدولية
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- اتخاذ
كشفت إدارة الرئيس باراك أوباما النقاب جزئيا أمس، عن غاراتها التي تشنها طائرات بلا طيار لمكافحة الإرهاب، وقد عمدت إلى تطوير هذه الطريقة المثيرة للخلاف وتسعى إلى وضعها في إطارها الصحيح، قبل وصول رئيس جديد إلى البيت الأبيض.
وللمرة الأولى، نشرت دائرة الاستخبارات الأمريكية حصيلة مقتضبة جدا بالأرقام لعمليات القصف التي قامت بها الولايات المتحدة خارج مناطق القتال، منذ تسلم الرئيس الأمريكي باراك أوباما مهام منصبه في 2009.
فعمليات القصف التي استهدفت المتطرفين الإسلاميين، ونفذت القسم الأكبر منها طائرات بلا طيار تستخدمها وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية (سي.آي.ايه) ووزارة الدفاع الأمريكية، أدت إلى مصرع 2581 مقاتلا، في بلدان مثل باكستان واليمن والصومال.
لكنها تسببت أيضا في مقتل ما بين 64 إلى 116 مدنيا، كما اعترفت دائرة الاستخبارات الأمريكية.
ويرى مكتب الصحافة الاستقصائية، وهو منظمة غير حكومية في لندن، أن الخسائر المدنية الناجمة عن عمليات القصف الأمريكية خارج مناطق القتال، تفوق في الواقع 6 إلى 7 مرات الأرقام التي قدمتها الاستخبارات الأمريكية.
كذلك وقع الرئيس الأمريكي الذي يتطلع إلى المستقبل، مرسوما أمر فيه مختلف الوكالات المشتركة في الغارات، باتخاذ كل الاحتياطات الممكنة خلال عملياتها "لتقليص احتمال سقوط ضحايا مدنية".
ودعاها صراحة إلى الاعتراف بمسؤولية الولايات المتحدة في حال سقوط ضحايا مدنيين، وإلى التحاور مع اللجنة الدولية للصليب الأحمر والمنظمات الأخرى غير الحكومية التي تنشط في مناطق القتال.
وينص المرسوم أيضا على نشر تقرير سنوي حول عدد القتلى، على غرار التقرير الذي صدر الجمعة، في موعد أقصاه الأول من مايو العام المقبل.
وقالت نورين شاه، المسؤولة في منظمة العفو الدولية، إن الرئيس أوباما يسعى إلى وضع هذه الغارات في إطار قانوني آخذا في الاعتبار أن من سيخلفه في البيت الأبيض قد يكون أقل حزما منه.
وأضافت "بصراحة، تتساءل هذه الإدارة عما ستفعل الإدارة المقبلة، وتسعى إلى إلزامها قليلا".
واعتبرت نورين شاه، أن المرسوم يؤدي أيضا إلى إيجاد "سابقة إيجابية" للحكومات الأخرى التي تقوم بحيازة طائرات بلا طيار، على غرار الولايات المتحدة.
- اصابع اليد
- البيت الابيض
- الرئيس اوباما
- الرئيس باراك أوباما
- العام المقبل
- العفو الدولية
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- اتخاذ
- اصابع اليد
- البيت الابيض
- الرئيس اوباما
- الرئيس باراك أوباما
- العام المقبل
- العفو الدولية
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- اتخاذ
- اصابع اليد
- البيت الابيض
- الرئيس اوباما
- الرئيس باراك أوباما
- العام المقبل
- العفو الدولية
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- اتخاذ
- اصابع اليد
- البيت الابيض
- الرئيس اوباما
- الرئيس باراك أوباما
- العام المقبل
- العفو الدولية
- اللجنة الدولية للصليب الاحمر
- المنظمات غير الحكومية
- الولايات المتحدة
- اتخاذ