لهجات النجوم غير المصريين تنال من مصداقية الدراما الرمضانية

لهجات النجوم غير المصريين تنال من مصداقية الدراما الرمضانية
- أهل الصعيد
- إياد نصار
- الأعمال الدرامية
- الجزء السادس
- الداعية الإسلامى
- الدراما الرمضانية
- الدراما المصرية
- اللغة العربية
- اللهجة العامية المصرية
- آراب
- أهل الصعيد
- إياد نصار
- الأعمال الدرامية
- الجزء السادس
- الداعية الإسلامى
- الدراما الرمضانية
- الدراما المصرية
- اللغة العربية
- اللهجة العامية المصرية
- آراب
- أهل الصعيد
- إياد نصار
- الأعمال الدرامية
- الجزء السادس
- الداعية الإسلامى
- الدراما الرمضانية
- الدراما المصرية
- اللغة العربية
- اللهجة العامية المصرية
- آراب
- أهل الصعيد
- إياد نصار
- الأعمال الدرامية
- الجزء السادس
- الداعية الإسلامى
- الدراما الرمضانية
- الدراما المصرية
- اللغة العربية
- اللهجة العامية المصرية
- آراب
نجحت بعض الأعمال الدرامية، فى أن تتربع على عرش المتابعات، وتحسم المنافسة لصالحها خلال موسم الدراما الرمضانية الحالى، إلا أن تفاصيل دقيقة فى تلك الأعمال، خلقت نوعاً من التشويش بالنسبة لجمهور المتابعين، ويرجع ذلك إلى عدم قدرة بعض الممثلين على إتقان اللهجة العامية المصرية بشكل جيد، لتنال الانتقادات من لكنة جمال سليمان، فى مسلسل «أفراح القبة»، للمخرج محمد ياسين، حيث يقدم شخصية صاحب الفرقة المسرحية «سرحان الهلالى»، وبالرغم من تأكيد الأحداث أن له جذوراً شامية، إلا أن الجمهور انتقد عدم قدرة «سليمان» على إتقان العامية المصرية حتى الآن، مقارنة بأداء صبا مبارك، وإياد نصار فى نفس المسلسل.
{long_qoute_1}
ومن الأعمال التى تعرضت للانتقادات مسلسل «ونوس»، للمخرج شادى الفخرانى، تحديداً شخصية الشيخ «فاروق»، مدرس اللغة العربية والداعية الإسلامى، الذى يؤدى دوره الممثل اللبنانى نيكولا معوض، حيث تأتى مخارج الألفاظ غير منضبطة، فى الوقت الذى يقدم فيه دور مدرس لغة عربية، وبالتالى من غير المنطقى أن يواجه مشاكل، سواء مع اللغة العربية أو اللهجة المصرية، وهى نفس المشكلة التى واجهت المغربية جيهان خليل نجمة «آراب كاستينج»، والممثل السورى بسام على، فى ظهورهما الأول فى الدراما المصرية، من خلال مسلسل «الخانكة»، للمخرج محمد جمعة، فكانت لديهما مشاكل واضحة فى إتقان اللهجة العامية والتمكن منها.
وحصل مسلسل «يونس ولد فضة»، على قدر من الانتقادات من أهل الصعيد، لوجود مشكلة فى إتقان اللكنة، من قبل بعض أبطال المسلسل، على رأسهم عمرو سعد، وهبة مجدى، بالإضافة إلى مسلسل «المغنى» للمخرج شريف صبرى، الذى خلق حالة من الغضب لدى النوبيين بسبب اللهجة، التى وجدوا أنها أقرب إلى اللهجة الصعيدية من اللغة النوبية، خاصة أن النوبيين لم يكونوا يتحدثون العربية قبل التهجير، بل اللغة النوبية فقط.
ويرى الناقد طارق الشناوى، أن الفن هو التفاصيل فى مجملها، مشيراً إلى أن اللهجة من أهم التفاصيل التى يضمها العمل الفنى أو الدرامى.
وقال «الشناوى»: «اللهجة تلعب دوراً سلبياً فى إخراج المشاهد من الجو العام للعمل، بالرغم من أن صناع الدراما يحاولون التغلب عليها، فمن الغريب ألا يتقن جمال سليمان العامية المصرية حتى الآن، فهو موجود منذ عام 2009 بمسلسل (حدائق الشيطان)، فى مقابل عدد كبير من الفنانين نجحوا فى إجادة اللكنة، منهم هند صبرى، فالأمر يرجع لاستعداد الممثل، وضمن أحداث مسلسل (أفراح القبة)، جعلوا له جذوراً سورية لتبرير اللكنة، وهو ما يعد تدخلاً فجاً فى الدراما، بالإضافة إلى وجود مشاكل لدى الفنانة (لطيفة) فى الأداء الحوارى لها فى مسلسل (كلمة سر)، للمخرج سعد هنداوى، لتأتى اللهجة كمزيج بين التونسى والمصرى والفرنسى، وتلك الأخطاء تعد قاتلة درامياً».
وأضاف «الشناوى» لـ«الوطن»: «ضبط الأداء يحتاج مجهوداً وطاقة من الممثل، قد تستنفد أحياناً طاقة الأداء، وتؤدى إلى خطأ فى ضبط الإحساس، أما فيما يتعلق بـ(يونس ولد فضة)، جاءت لهجة عمرو سعد الصعيدية (سمك لبن تمر هندى)، ففكرة تقديم الصعيدى بشكل معاصر فكرة غريبة، لأن المعاصرة ليست فى اللهجة».
وأشارت الناقدة ماجدة موريس، إلى أن هناك ما يطلق عليه اللهجة البيضاء، التى تعد وسطاً ما بين كل اللهجات، ولا يمكن تصنيفها.
وقالت «موريس»: «يعد جمال سليمان، ونيكولا معوض، من أصحاب تلك اللهجة، فنطقهما لم يكن عامية مصرية صحيحة بشكل كامل، ولكنها فى الوقت نفسه لا تتبع لهجة أخرى، وبالنسبة لصناع الدراما، تم وضع مبررات درامية تتماشى مع تلك اللهجات، ولم تخرجنا عن مجمل الدراما بصورة فجة، بالإضافة إلى أن لهجة عمرو سعد الصعيدية، مقصود تقديمها بهذا الشكل، حيث تعود لرجل قضى أغلب وقته فى المدينة، وبالتالى يعانى من بعض المشاكل، خاصة أن (سعد) قدم مسلسلات صعيدية من قبل، وتميز فى استخدام اللهجة الصعيدية».
وتابعت «ماجدة» لـ«الوطن»: «فى الجزء السادس من (ليالى الحلمية)، جاء استخدام اللهجة الصعيدية من جانب حمدى الميرغنى بصورة مستفزة، وكان هناك ضغط على استخدامها بصورة منفرة تفصل المشاهد عن العمل، أما فيما يتعلق بمسلسل (المغنى)، فلابد فى الأعمال الدرامية التى تتطرق إلى قضايا خلافية وتاريخية، تجاوز فكرة الشخصيات الدرامية، مقابل تناول نسيج من الأعراق المصرية، وبالتالى يجب أن يقدم بكل دقة، وإذا تم تقديم عكس ذلك ترتكب الدراما خطأً كبيراً فى تهميشهم، ومن الضرورى أن يهتم محمد منير بتلك القضية باعتباره نجم العمل، ويعبر عن قطاع النوبيين، ويعد مسئولاً بشكل أساسى عن خروج العمل بهذا الشكل».
- أهل الصعيد
- إياد نصار
- الأعمال الدرامية
- الجزء السادس
- الداعية الإسلامى
- الدراما الرمضانية
- الدراما المصرية
- اللغة العربية
- اللهجة العامية المصرية
- آراب
- أهل الصعيد
- إياد نصار
- الأعمال الدرامية
- الجزء السادس
- الداعية الإسلامى
- الدراما الرمضانية
- الدراما المصرية
- اللغة العربية
- اللهجة العامية المصرية
- آراب
- أهل الصعيد
- إياد نصار
- الأعمال الدرامية
- الجزء السادس
- الداعية الإسلامى
- الدراما الرمضانية
- الدراما المصرية
- اللغة العربية
- اللهجة العامية المصرية
- آراب
- أهل الصعيد
- إياد نصار
- الأعمال الدرامية
- الجزء السادس
- الداعية الإسلامى
- الدراما الرمضانية
- الدراما المصرية
- اللغة العربية
- اللهجة العامية المصرية
- آراب