جاويش أوغلو: تركيا وروسيا تتطلعان لتعزيز العلاقات

جاويش أوغلو: تركيا وروسيا تتطلعان لتعزيز العلاقات
- اتصالا هاتفيا
- الأجندة الدولية
- البحر الأسود
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الروسي
- بدء عملية
- بن علي
- تشكيل لجنة
- تطبيع العلاقات
- آثار الحادث
- اتصالا هاتفيا
- الأجندة الدولية
- البحر الأسود
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الروسي
- بدء عملية
- بن علي
- تشكيل لجنة
- تطبيع العلاقات
- آثار الحادث
- اتصالا هاتفيا
- الأجندة الدولية
- البحر الأسود
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الروسي
- بدء عملية
- بن علي
- تشكيل لجنة
- تطبيع العلاقات
- آثار الحادث
- اتصالا هاتفيا
- الأجندة الدولية
- البحر الأسود
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الروسي
- بدء عملية
- بن علي
- تشكيل لجنة
- تطبيع العلاقات
- آثار الحادث
قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو في مقال نشره في صحيفة "كوميرسانت" الروسية "إن الشعبين التركي والروسي، ينتظران استخلاص الدروس من تجارب الماضي، والنظر باتجاه المستقبل، ونحن لدينا رغبة مخلصة في الاستجابة لما يريده الشعبان، والعمل معا لتأسيس مستقبل مشترك، وإنشاء بداية جديدة معا".
واعتبر جاويش أوغلو، في المقالة التي نشرها الموقع الإلكتروني للصحيفة مساء الخميس، أن العلاقات التركية الروسية، كانت دائما إحدى أهم قضايا الأجندة الدولية التي تحظى بمتابعة كبيرة، لأنها تؤثر بشكل مباشر على عدد كبير من الناس في منطقة جغرافية واسعة، مضيفا أن "التوتر في العلاقات بين البلدين بعد الواقعة المؤسفة التي حدثت في 24 نوفمبر 2015،(إسقاط المقاتلة الروسية) أثرت على ملايين الأشخاص، ووجه ضربة للاقتصاد، وترك الكثير من العائلات في وضع صعب".
وأعرب الوزير عن رأيه أن الشعبين التركي والروسي، يتمتعان بمميزات مشتركة تتمثل في إظهار القوة الحقيقية في أوقات الأزمات، وعدم الاستسلام للصعوبات، ومعرفة كيفية الوصول للقرار الصحيح.
وأضاف جايش أوغلو "بالطبع لم يكن التعاون دائما هو الغالب خلال علاقة الجيرة بين البلدين التي تمتد لألف عام، إذ كان التنافس غالبا خلال فترات زمنية مختلفة، إلا أننا نرى أن واجبنا يتمثل في توجيه العلاقات التركية الروسية باتجاه الصداقة والتعاون، وليس التنافس، ونعتقد أن الطرفين يمتلكان الأسس المؤسساتية والاقتصادية والاجتماعية الثقافية، المؤهلة لذلك".
وأشار جاويش أوغلو إلى أن الطاقة والاقتصاد والتجارة، كانوا بمثابة القاطرة، التي أدت إلى حدوث تقدم سريع في العلاقات التركية الروسية بداية من تسعينات القرن الماضي، لافتا أن حجم التجارة الثنائية بين البلدين، لم يكن يتجاوز، خلال بداية القرن الحالي، 5 مليارات دولار، قسم كبير منها يتكون من الطاقة التي تستوردها تركيا من روسيا، إلا أن هذا الحجم وصل إلى 40 مليار دولار، مضيفا أن البلدين يمتلكان القوة والإمكانات التي تمكنهم من الوصول بهذا الرقم إلى 100 مليار دولار عبر الجهد المشترك، "إذ أن اقتصادا البلدين يكملان بعضهما البعض".
وتوقف جاويش أوغلو عند الروابط الخاصة بين البلدين قائلا: "الشعبان التركي والروسي متداخلان بشكل كبير، خاصة في النواحي الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وهناك عشرات آلاف الزيجات بين أبناء شعبينا، نجم عنها جيل مشترك بين البلدين. أعتقد أن هذا أهم استثمار يصب لفائدة الصداقة التركية الروسية".
واعتبر جاويش أوغلو أن مجلس التعاون رفيع المستوى بين البلدين، الذي أسس عام 2010، أصبح الواجهة المعبرة عن إمكانيات التعاون، والرؤية الاستراتيجية بين البلدين.
وأشار إلى منظمة التعاون الاقتصادي للبحر الأسود، باعتبارها أحد أفضل نماذج التعاون بين البلدين، حيث أن كلاهما عضو مؤسس في المنظمة التي تهدف إلى تحقيق الاستقرار والرفاه في منطقة حوض البحر الأسود.
- اتصالا هاتفيا
- الأجندة الدولية
- البحر الأسود
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الروسي
- بدء عملية
- بن علي
- تشكيل لجنة
- تطبيع العلاقات
- آثار الحادث
- اتصالا هاتفيا
- الأجندة الدولية
- البحر الأسود
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الروسي
- بدء عملية
- بن علي
- تشكيل لجنة
- تطبيع العلاقات
- آثار الحادث
- اتصالا هاتفيا
- الأجندة الدولية
- البحر الأسود
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الروسي
- بدء عملية
- بن علي
- تشكيل لجنة
- تطبيع العلاقات
- آثار الحادث
- اتصالا هاتفيا
- الأجندة الدولية
- البحر الأسود
- التعاون الاقتصادي
- الرئيس الروسي
- بدء عملية
- بن علي
- تشكيل لجنة
- تطبيع العلاقات
- آثار الحادث