زحام ومشادات أمام مكاتب الأحوال المدنية بسبب "وظائف الشهر العقاري" بالفيوم

زحام ومشادات أمام مكاتب الأحوال المدنية بسبب "وظائف الشهر العقاري" بالفيوم
- الأحوال المدنية
- الحالة الجنائية
- السجل المدني
- الشهر العقاري
- بندر الفيوم
- تخفيف الزحام
- تخفيف الضغط
- حملة المحليات للشباب
- زحام شديد
- أبو
- مركز إطسا
- الأحوال المدنية
- الحالة الجنائية
- السجل المدني
- الشهر العقاري
- بندر الفيوم
- تخفيف الزحام
- تخفيف الضغط
- حملة المحليات للشباب
- زحام شديد
- أبو
- مركز إطسا
- الأحوال المدنية
- الحالة الجنائية
- السجل المدني
- الشهر العقاري
- بندر الفيوم
- تخفيف الزحام
- تخفيف الضغط
- حملة المحليات للشباب
- زحام شديد
- أبو
- مركز إطسا
- الأحوال المدنية
- الحالة الجنائية
- السجل المدني
- الشهر العقاري
- بندر الفيوم
- تخفيف الزحام
- تخفيف الضغط
- حملة المحليات للشباب
- زحام شديد
- أبو
- مركز إطسا
شهدت مكاتب الأحوال المدنية بمركز إطسا وبندر الفيوم، ومكتب استخراج صحيفة الحالة الجنائية، بمركز شرطة الفيوم، زحاما شديدا، اليوم، بسبب التقديم لوظائف الشهر العقاري، ومعاش التكافل، الذي أعلنت عنه الدولة، لمواجهة البطالة.
ووقعت مشادات كلامية، بين المواطنين، أمام مكتب استخراج صحيفة الحالة الجنائية، بمركز الفيوم، بسبب الخلاف على أولوية الوقوف، في الطوابير، وسط زحام شديد، وفوضى من الموجودين في محيط المركز، والذي يعد الوحيد على مستوى المحافظة.
وانتشر سماسرة، أمام مكتب السجل المدني، بمدينة إطسا، اليوم، من أجل إنهاء أوراق المواطنين واستخراج شهادات الميلاد، للمواطنين وأبنائهم، مقابل 60 جنيها للشهادة، ووقف مئات الشباب في طوابير طويلة، وكذلك في مكتب الأحوال المدنية بحي كيمان فارس، من أجل استخراج شهادات الميلاد.
وقال وليد أبو سريع، منسق حملة المحليات للشباب بمحافظة الفيوم: "أتعجب من تجاهل المسؤولين مشهد الزحام الشديد والمعاناة التي يتعرض لها المواطنون، أمام مكاتب السجل المدني، في مشهد مهين للمواطن، لتقديمها من أجل صرف معاش التكافل".
وأضاف أبو سريع، أن الدولة مصممة على إهانة المواطنين، بدلا من الاستعداد الجيد، والتنظيم، والوقت الكافي، بدلا من مفاجأة المواطنين بمثل هذه الإجراءات التي تأخذنا إلى هذا المنظر المهين للناس، والاستغلال من بعض السماسرة، حيث وصلت تكلفة استخراج شهادة الميلاد 30 و40 جنيها، ممن لهم علاقات بالموظفين داخل السجل المدني.
وأكد أن هناك حلولا كثيرة لو كان هناك نية حقيقية، لتخفيف الزحام، مثل الاستعانة بمراكز المعلومات في مجالس المدن لاستخراج شهادات الميلاد، لتخفيف الضغط على السجل، وتشغيل السجلات المعطلة في تطون والمنيا، وطالب بالتنظيم الجيد في مكاتب السجل المدني، عن طريق تحديد أيام محددة لكل سن لاستخراج الأوراق أو تحديد كل يوم لقرية في مركز إطسا أو مجموعة قرى، لتخفيف الزحام.
- الأحوال المدنية
- الحالة الجنائية
- السجل المدني
- الشهر العقاري
- بندر الفيوم
- تخفيف الزحام
- تخفيف الضغط
- حملة المحليات للشباب
- زحام شديد
- أبو
- مركز إطسا
- الأحوال المدنية
- الحالة الجنائية
- السجل المدني
- الشهر العقاري
- بندر الفيوم
- تخفيف الزحام
- تخفيف الضغط
- حملة المحليات للشباب
- زحام شديد
- أبو
- مركز إطسا
- الأحوال المدنية
- الحالة الجنائية
- السجل المدني
- الشهر العقاري
- بندر الفيوم
- تخفيف الزحام
- تخفيف الضغط
- حملة المحليات للشباب
- زحام شديد
- أبو
- مركز إطسا
- الأحوال المدنية
- الحالة الجنائية
- السجل المدني
- الشهر العقاري
- بندر الفيوم
- تخفيف الزحام
- تخفيف الضغط
- حملة المحليات للشباب
- زحام شديد
- أبو
- مركز إطسا