العمل الجماعى والإنتاج والأخذ بالأسباب.. أولى خطوات الاعتماد على النفس لا الآخرين

العمل الجماعى والإنتاج والأخذ بالأسباب.. أولى خطوات الاعتماد على النفس لا الآخرين
- أحمد مجدى
- أستاذ علم الاجتماع
- إمام وخطيب
- الاعتماد على النفس
- التراث المصرى
- التعليم المصرى
- الدكتور محمد
- الدول المتقدمة
- الرسول صلى الله عليه وسلم
- أبراج
- أحمد مجدى
- أستاذ علم الاجتماع
- إمام وخطيب
- الاعتماد على النفس
- التراث المصرى
- التعليم المصرى
- الدكتور محمد
- الدول المتقدمة
- الرسول صلى الله عليه وسلم
- أبراج
- أحمد مجدى
- أستاذ علم الاجتماع
- إمام وخطيب
- الاعتماد على النفس
- التراث المصرى
- التعليم المصرى
- الدكتور محمد
- الدول المتقدمة
- الرسول صلى الله عليه وسلم
- أبراج
- أحمد مجدى
- أستاذ علم الاجتماع
- إمام وخطيب
- الاعتماد على النفس
- التراث المصرى
- التعليم المصرى
- الدكتور محمد
- الدول المتقدمة
- الرسول صلى الله عليه وسلم
- أبراج
حدد بعض علماء علم الاجتماع ورجال الدين، بعض الحلول لظاهرة التواكل والاعتمادية على الآخرين، دون الأخذ بالأسباب والعمل والإنتاج. وقال الدكتور محمد طه، أستاذ التفسير بجامعة الأزهر، إن الرسول - صلى الله عليه وسلم- حثنا على تحمل المسئولية، بقوله: «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته»، فالحاكم مسئول وأبناء الشعب مسئولون والعالم مسئول، وقد قال الله فى محكم كتابه (فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ) و(وَقِفُوهُمْ إِنَّهُمْ مَسْئُولُونَ)، إذاً الكل مسئول بنفسه أمام الله لذا وجب على كل منا الاعتماد على نفسه دون إلقاء المسئولية أو اعتماده على غيره، إن كان قادراً على الكسب والإنتاج.
وقال الدكتور عادل المراغى، إمام وخطيب مسجد النور سابقاً، إن الإسلام حارب التواكل، ودعا إلى الاعتماد على النفس، والرسول صلى الله عليه وسلم، حثنا على الاعتماد على النفس بقوله: (اليد العليا خير من اليد السفلى)، كما حارب عمر بن الخطاب، رضى الله عنه، أيضاً التواكل، عندما أكد أن (السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة). وحكم الإسلام فى قضية ضرب الرجل لزوجته من أجل الإنفاق عليه وعلى أبنائه، بأنه حرام شرعاً وضد النخوة والأعراف العربية والإسلامية.
{long_qoute_1}
وأكد الشيخ رجب أحمد، إمام وخطيب بالشرقية، إن النبى صلى الله عليه وسلم، طالبنا بالأخذ بالأسباب والاحتياط، فعندما خرج إلى غزوة أُحُد، دخل فلبس درعين، وليس درعاً واحداً، وخالف بينهما -أى درع فى الوجه ودرع بالظهر- والدرع عبارة عن قطعة من الحديد. ما يعنى أنه لبس درعين وخوذة مع أن الله سبحانه وتعالى قال فى القرآن الكريم (والله يعصمك من الناس).
وتابع «أحمد»: «يجب أن نأخذ بالأسباب ونلبس الدرع، ونلبس الخوذة، ونحضَّر السيف، ونقول يا رب انصرنا، يا رب استرها معنا، وهذه الواقعة يجب إسقاطها على كافة مناحى الحياة، خصوصاً فى كسب العيش والعمل والإنتاج وإنهاء الإجراءات وكافة الأمور المتعلقة بمناحى الحياة، ومن الأجدر بالإنسان استغلال روحانيات الشهر الفضيل فى مراجعة النفس والاعتماد عليها فى تنفيذ كل المهام ومراعاة المسئولية (كلكم راعٍ وكلكم مسئول عن رعيه)».
من جانبه قال الدكتور أحمد مجدى حجازى، أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة، إن حل ظاهرة الاعتمادية أو التواكل تكمن فى ضرورة الإنتاج والعمل، والاعتماد على النفس، وشهر رمضان يحثنا على العمل إلى جانب العبادة وليس الكسل، لأن فريضة الصيام معناها التحمل والصبر، وقضية الاعتمادية ليست قضية الدعم، فالمشكلة الأساسية تتجسد فى المثل الصينى «أعطنى سنارة ولا تعطنى سمكة»، لكن للأسف ثقافة العمل تتلاشى فى التراث المصرى، فتهدم القصور وتبنى مكانها أبراجاً، ونفس الأمر فى كل المجالات، مضيفاً: «لدينا تناقض وعدم تنسيق وعشوائية لا ترتقى لمستوى التقدم البشرى وتعزيز الهوية والعمل والإنتاج، ففى وقت الثورة كنت أخرج فى وسائل الإعلام أطالب بمسيرات من أجل تشغيل المصانع وزيادة الإنتاج، وأدعو الطلبة للعمل فى المصانع، فالمهم كيف نستفيد من ملامح الشخصية الأصيلة وحماس الشباب فى الإنتاج».
وأكد الدكتور أحمد زايد، أستاذ علم الاجتماع بجامعة القاهرة، أن الشعب الذى يهتم بصناعة الثروة لا يكتفى بعملية نقل النقود من جيوب أفراد لجيوب آخرين، فهذه الجزئية يشترك فيها النظام السياسى والمجتمع المدنى الذى يجمع الناس من خلال روابط مهنية ونقابية، ويجب على كل هؤلاء الالتزام بالتعليم والإنتاج والتطوير، وإن كان التعليم المصرى للأسف لا يخرج شخصاً حديثاً تختلف ثقافته عن الثقافة التقليدية القديمة، وإنما يُخرج شخصاً لا تزال رؤيته العامة غائمة ورؤيته للعالم مفتقدة، ومن ثم تجد الكثير من مظاهر الاعتماد على الآخرين أو التواكل على الأبناء أو حتى الزوجات فى توفير نفقات المعيشة، لافتاً إلى أن الإنتاج والصناعة والعمل الجماعى توفر أسساً مهمة لبناء شخصية الإنسان وتكوين ثقافة جديدة قائمة على الإنتاج والتصدير وليس نقل النقود والاستيراد، وبالنظر إلى كل الدول المتقدمة، فإنها كلها منتجة.
- أحمد مجدى
- أستاذ علم الاجتماع
- إمام وخطيب
- الاعتماد على النفس
- التراث المصرى
- التعليم المصرى
- الدكتور محمد
- الدول المتقدمة
- الرسول صلى الله عليه وسلم
- أبراج
- أحمد مجدى
- أستاذ علم الاجتماع
- إمام وخطيب
- الاعتماد على النفس
- التراث المصرى
- التعليم المصرى
- الدكتور محمد
- الدول المتقدمة
- الرسول صلى الله عليه وسلم
- أبراج
- أحمد مجدى
- أستاذ علم الاجتماع
- إمام وخطيب
- الاعتماد على النفس
- التراث المصرى
- التعليم المصرى
- الدكتور محمد
- الدول المتقدمة
- الرسول صلى الله عليه وسلم
- أبراج
- أحمد مجدى
- أستاذ علم الاجتماع
- إمام وخطيب
- الاعتماد على النفس
- التراث المصرى
- التعليم المصرى
- الدكتور محمد
- الدول المتقدمة
- الرسول صلى الله عليه وسلم
- أبراج