باسم سمرة: انتقادات «الكيف» مبالغ فيها.. وأنا البطل وفقاً للعقود.. و«أمم أوروبا» أثرت على المشاهدة

باسم سمرة: انتقادات «الكيف» مبالغ فيها.. وأنا البطل وفقاً للعقود.. و«أمم أوروبا» أثرت على المشاهدة
- أحداث المسلسل
- أحمد رزق
- أدوية مخدرة
- أعمال فنية
- إيمى سمير غانم
- التواصل الاجتماعى
- السباق الرمضانى
- الصور التذكارية
- العقود المبرمة
- الفنان باسم سمرة
- أحداث المسلسل
- أحمد رزق
- أدوية مخدرة
- أعمال فنية
- إيمى سمير غانم
- التواصل الاجتماعى
- السباق الرمضانى
- الصور التذكارية
- العقود المبرمة
- الفنان باسم سمرة
- أحداث المسلسل
- أحمد رزق
- أدوية مخدرة
- أعمال فنية
- إيمى سمير غانم
- التواصل الاجتماعى
- السباق الرمضانى
- الصور التذكارية
- العقود المبرمة
- الفنان باسم سمرة
- أحداث المسلسل
- أحمد رزق
- أدوية مخدرة
- أعمال فنية
- إيمى سمير غانم
- التواصل الاجتماعى
- السباق الرمضانى
- الصور التذكارية
- العقود المبرمة
- الفنان باسم سمرة
أكد الفنان باسم سمرة أنه تلقى ردود فعل جيدة حول مسلسله الجديد «الكيف»، الذى أثار عاصفة من الانتقادات، واتهامات بتشويه الفيلم، بحسب بعض الآراء، إلا أن بطله طالب المنتقدين بالنزول للشارع وسؤال الجمهور، مشيراً إلى أنه وجد أن القضايا التى ناقشها الفيلم لم تُعالج بل تطورت، بحسب قوله، ومن هنا تحمس لخوض تجربة المسلسل. وفى حواره لـ«الوطن»، يكشف باسم حقيقة طلب الفنان محمود عبدالعزيز عدم غنائه لأغنية «الكيمى كيمى كا»، التى قدمها فى الفيلم قبل سنوات عديدة، ويعلن عن الأشخاص الذين حذروه من خوض التجربة، وتفاصيل أخرى كثيرة خلال السطور المقبلة.
■ كيف تابعت ردود الفعل حول مسلسلك الجديد «الكيف»؟
- ردود الفعل أكثر من جيدة، وأتوقع ازدياد نسبتها خلال الحلقات المقبلة، لما تشهده من تصاعد فى أحداثها، وأرى أن «الكيف» نجح فى نيل إعجاب الجمهور، على الرغم من وجود مسلسلات عديدة لكبار النجوم فى السباق الرمضانى هذا العام.
■ ولكن المسلسل تعرض لانتقادات عديدة فيما يخص مضمونه بعد عرض حلقاته الأولى؟
- «انزل الشارع واسأل» الجمهور معجب بـ«الكيف» وطبيعة أحداثه، وإن كانت بطولة الأمم الأوروبية أثرت نسبياً على نسب مشاهدة المسلسلات المعروضة بشكل عام، وإذا تحدثنا عن الانتقادات المُشار إليها فى سؤالك، فهى موجهة للمسلسل من قبل عرضه، وكان مبالغاً فيها من وجهة نظرى، لأنى أرفض الحكم على أى عمل فنى قبل مشاهدته، وبقياس كلامى على «الكيف»، فلماذا انتقده البعض رغم أن تحقيقه لنجاح مواز أو مضاعف لما حققه الفيلم كان وارداً حينها، فعلى أى أساس وُجهت له الانتقادات قبل عرضه؟
■ هل ترددت فى خوض هذه التجربة؟
- لم أقس المسألة من هذا المنظور، ولكن أكثر ما جال بخاطرى وقت أن تلقيت عرض «الكيف» أن القضايا التى ناقشها الفيلم لم تُعالج بل تطورت، بمعنى أن الفيلم كان يركز على مخدر الحشيش فقط، ولكن الوضع تغير حالياً وتوسع، وأصبح يشمل أدوية مخدرة، منشطات جنسية وعضوية لبناء قوام عضلى، فضلاً عن مواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك» وغيره، وبالتالى وجدت أنه لا بد من تسليط الضوء على هذه المستحدثات، وبما أن المسلسل 30 حلقة، فتطرقنا عبر أحداثه إلى كل هذه النقاط.
■ ألا ترى أن تجسيدك لشخصية «جمال مزاجنجى» التى قدمها الفنان محمود عبدالعزيز فى الفيلم مخاطرة؟
- وجدت الشخصية جديدة ومختلفة، ولم يسبق لى تقديم دور يتخلله جانب غنائى أو استعراضى، ومن هنا تحمست لتقديمها، وقدمت 5 أغانى جديدة بكلمات تواكب عصرنا الحالى.
■ وكيف وجدت تجربة الغناء؟
- صعبة إلى أقصى درجة، و«الله يكون فى عون المطربين»، لأن الغناء بحاجة لتركيز شديد، ولذلك قمت بتمثيله وتأديته بشكل جيد، ولذلك لا أصنف نفسى مغنياً أو مطرباً، ولكنى خضعت لتمارين صوتية، لأنى أحب تقديم عملى على النحو الأمثل، حيث طلبت عدداً من الطلبات فى الجلسات التحضيرية، رغبة فى الوصول إلى النتيجة التى شاهدتها على الشاشة.
■ علمنا من بعض مصادرنا أن محمود عبدالعزيز طلب عدم غناء أغنية «الكيمى كيمى كا» فى الأحداث؟
- مقاطعاً: لا أملك معلومة فى هذه الجزئية، ولكن فكرة إعادة تقديم أغنيات من الفيلم كانت مطروحة، ولكنى أصررت على تقديم أغان جديدة، من باب أنها الأكثر ملاءمة للعصر الحالى، ولذلك تجد أغانى عن «الجنيه»، و«المزاج» وغيرها، ولاقت فكرتى قبولاً لدى الجهة المنتجة، ممثلة فى الأستاذ عبدالله أبوالفتوح، ولكنى لا أعتقد أن أستاذ محمود شغل تفكيره بما جاء فى سؤالك، بحكم أنه كان مشغولاً بتصوير مسلسله «رأس الغول»، وبعيداً عن هذا وذاك فرواية «الكيف» مملوكة للكاتب الكبير محمود أبوزيد، وقام ابنه أحمد أبوزيد بتحويلها إلى مسلسل تليفزيونى، وبالتالى لا أعتقد أن ما أثير فى هذا الشأن صحيح.
■ وكيف توصلت إلى الهيئة الشكلية للشخصية؟
- استمددت الإطار الخارجى للشخصية من مطربى الأفراح، وما شاهدته من نماذج منهم فى أعمال فنية، وأود أن أشكر مصممة الأزياء منى الزرقانى، التى بذلت مجهوداً مضنياً معى، والأمر ذاته بالنسبة للمخرج الأستاذ محمد النقلى، الذى أشرف على كل تفصيلة فى هذا المسلسل.
■ هل شاهدت فيلم «الكيف» للتعرف على مزيد من التفاصيل عن دورك أم ابتعدت عن مشاهدته منعاً لتأثر أدائك للشخصية بأداء محمود عبدالعزيز؟
- لم أشاهد الفيلم بعد توقيعى للعقود، رغبة فى الابتعاد عن أداء أستاذ محمود ورؤيته للفيلم، وحرصاً منى على عدم الوقوع فى فخ التقليد، لأنى لا أحب أن أقلد أحداً، وإنما أميل لتجسيد الشخصيات بطريقتى الخاصة، مثلما فعلت مع «فتحى الريان»، و«عبدالحكيم عامر».
■ ألم يجمعك لقاء قريب بالفنان محمود عبدالعزيز أو مكالمة هاتفية بخصوص شخصية «مزاجنجى»؟
- لم يحدث أى لقاء أو مكالمة، ولكن أستاذ محمود من الفنانين الذين أحترمهم بشدة، وأذكر أنه عندما شاهد دورى فى مسلسل «الريان»، أعجب بأدائى وهنأنى حينها فى اتصال تليفونى، ووقتما سافرت بفيلم «بعد الموقعة» إلى مهرجان «كان» السينمائى الدولى برفقة المخرج يسرى نصر الله وجدت دعماً شديداً منه، لأنه نجم كبير بلا شك، وانطلاقاً من كل هذا الدعم والإشادة، أعتقد أنه إذا شاهد المسلسل وأعجب بأدائى فلن يتردد فى محادثتى هاتفياً لتقديم التهنئة.
■ ألم يحذرك البعض من خوض هذه التجربة؟
- ضاحكاً: «الصحفيون حذرونى» أجد بعضهم يزجون باسمى فى مقارنة مع محمود عبدالعزيز أو يحاولون الإيقاع بينى وبينه، ولكن لا مجال لإحداث وقيعة من الأساس، لأنى أحب هذا الرجل من جانب، وأتعامل مع التجارب الفنية باعتبار أنها كلما كانت صعبة وخطيرة أصبحت أفضل للممثل، لأنها ستدفعه لبذل المزيد من الجهد، وتنعكس بالإيجاب على أدائه.
■ كيف وجدت التعاون مع المخرج محمد النقلى؟
- «الكيف» يعد أول تعاون يجمعنى بالمخرج محمد النقلى، وسعدت كثيراً بالعمل معه، لأنه شخص فائق الروعة على المستوى الشخصى والمهنى، وأتمنى تكرار التجربة معه مجدداً.
■ هل توقعت موافقة جميل راتب على الظهور ضيف شرف فى أحداث المسلسل؟
- نعم، توقعت مشاركته، وسعدت بموافقته، وذهبت خصيصاً إليه فى اليوم الذى صور فيه مشاهده، والتقطت معه عدداً من الصور التذكارية، لأنه نجم كبير، أحبه كثيراً، ونوّر المسلسل.
■ من تراه بطل «الكيف».. أنت أم أحمد رزق؟
- أنا البطل بحسب العقود المبرمة، وأصررت على وجود أحمد رزق معى، لأنه ممثل ونجم كبير، ولكن طبيعة القصة نفسها تدور حول «مزاجنجى»، الذى يمتهن مهنة الغناء، وهذا لا ينتقص من قيمة أحمد رزق، الذى تصدى لبطولات بمفرده، ولكن شخصيتى تعد محور الأحداث، وعقدى يقول إننى البطل الفعلى للمسلسل، وسعيد بوجود كوكبة من النجوم معنا، الذين يستطيع كل منهم تحمل مسئولية عمل وحده.
■ أى من الأعمال التليفزيونية حرصت على متابعتها فى دراما رمضان الحالى؟
- تابعت مسلسلات «هى ودافنشى» للأستاذ خالد الصاوى، «شهادة ميلاد» لطارق لطفى، «نيللى وشريهان» لدنيا وإيمى سمير غانم، بالإضافة إلى مسلسل «الكيف».
- أحداث المسلسل
- أحمد رزق
- أدوية مخدرة
- أعمال فنية
- إيمى سمير غانم
- التواصل الاجتماعى
- السباق الرمضانى
- الصور التذكارية
- العقود المبرمة
- الفنان باسم سمرة
- أحداث المسلسل
- أحمد رزق
- أدوية مخدرة
- أعمال فنية
- إيمى سمير غانم
- التواصل الاجتماعى
- السباق الرمضانى
- الصور التذكارية
- العقود المبرمة
- الفنان باسم سمرة
- أحداث المسلسل
- أحمد رزق
- أدوية مخدرة
- أعمال فنية
- إيمى سمير غانم
- التواصل الاجتماعى
- السباق الرمضانى
- الصور التذكارية
- العقود المبرمة
- الفنان باسم سمرة
- أحداث المسلسل
- أحمد رزق
- أدوية مخدرة
- أعمال فنية
- إيمى سمير غانم
- التواصل الاجتماعى
- السباق الرمضانى
- الصور التذكارية
- العقود المبرمة
- الفنان باسم سمرة