البيت الأبيض: موقف "الشيوخ" في موضوع الأسلحة "جبن مخجل"

البيت الأبيض: موقف "الشيوخ" في موضوع الأسلحة "جبن مخجل"
- إطلاق النار
- الاسلحة النارية
- الانتخابات الرئاسية
- البيت الأبيض
- الحالة النفسية
- الرئيس باراك أوباما
- السياسة الأمريكية
- الشيوخ الأمريكى
- القضايا الملحة
- أسلحة نارية
- إطلاق النار
- الاسلحة النارية
- الانتخابات الرئاسية
- البيت الأبيض
- الحالة النفسية
- الرئيس باراك أوباما
- السياسة الأمريكية
- الشيوخ الأمريكى
- القضايا الملحة
- أسلحة نارية
- إطلاق النار
- الاسلحة النارية
- الانتخابات الرئاسية
- البيت الأبيض
- الحالة النفسية
- الرئيس باراك أوباما
- السياسة الأمريكية
- الشيوخ الأمريكى
- القضايا الملحة
- أسلحة نارية
- إطلاق النار
- الاسلحة النارية
- الانتخابات الرئاسية
- البيت الأبيض
- الحالة النفسية
- الرئيس باراك أوباما
- السياسة الأمريكية
- الشيوخ الأمريكى
- القضايا الملحة
- أسلحة نارية
أدان البيت الأبيض، ما وصفه بـ"جبن" مجلس الشيوخ الأمريكي غداة رفضه تشديد القوانين المتصلة بالأسلحة النارية والذي طرحه الديمقراطيون بعد مقتل 49 شخصًا في اعتداء بأورلاندو.
وقال جوش إرنست المتحدث باسم الرئيس باراك أوباما، اليوم الثلاثاء، في برنامج "مونينج جو" على قناة "إم أس إن بي سي" MSNBC، إن "ما شهدناه بالأمس مشهد جبن مخجل لا أجد كلمة أخرى لوصفه". وفقًا لما ذكرته قناة "روسيا اليوم" الإخبارية.
وهدف الاقتراحان الديمقراطيان، من جهة، إلى منع الأشخاص الواردة أسماؤهم على لوائح مراقبة الإرهابيين من شراء أسلحة نارية، ومن جهة أخرى، إلزام جميع بائعي الأسلحة، ولا سيما في المعارض المتخصصة، بالتحقق من السوابق والحالة النفسية للزبون قبل بيعه أي قطعة سلاح.
وقال إرنست: "إنها مشاريع قانون منبثقة من منطق سليم"، مضيفًا أن "الجبناء هم أشخاص يتكلمون بصوت مرتفع على أمل ألا يطلب منهم التحرك وفعل أمر ملموس. هذا تمامًا ما فعله الجمهوريون".
وأضاف: "لا يريدون القيام بشيء، لأنهم يخافون من (الجمعية الوطنية للبندقية)، لوبي الأسلحة الواسع النفوذ"، معتبرًا ذلك "عارًا".
وكان مجلس الشيوخ الأمريكى رفض، أمس الاثنين، اقتراحا للحزب الديمقراطي، يسمح بتوسيع التحريات عن التاريخ الإجرامى والنفسي للراغبين في شراء أسلحة فردية، فى ضربة للجهود الإصلاحية فى أعقاب مجزرة أورلاندو.
وصوت الجمهوريون، أمس الاثنين ، ضد هذا الإجراء، الذى يحاول الديموقراطيون تمريره منذ سنوات، وكانت نتيجة التصويت 44 صوتا داعما للاقتراح، مقابل 56 صوتا معارضا.
كما يفترض أن يتم رفض مشروعين آخرين يهدفان إلى منع الأشخاص المشتبه بأن لديهم ارتباطات "إرهابية" من الحصول على أسلحة، لعدم التوصل إلى اتفاق بين الديموقراطيين والجمهوريين على واحدة من القضايا الملحة فى السياسة الأمريكية.
وجاء تصويت المجلس الأعلى في الكونجرس (مجلس الشيوخ)، ذي الغالبية الجمهورية، بعد ثمانية أيام من مجزرة أورلاندو التي قتل فيها 49 شخصا.
ولا يبدو أن موقف الديموقراطيين يقوم على وهمٍ بشأن فرص إقرار أي إصلاح، قبل الانتخابات الرئاسية والتشريعية في مطلع نوفمبر، لكن هدفهم الرئيس يكمن في جعل النقاش حول الأسلحة رهانا فعليا في الحملة.وقال الرئيس باراك أوباما، الخميس، في أورلاندو، بعد لقائه مع عائلات ضحايا إطلاق النار، إن الجدل حول الأسلحة يجب أن "يتغير" في الولايات المتحدة. وقال إن "الذين يدافعون عن سهولة الحصول على بنادق هجومية عليهم مقابلة هذه العائلات"، داعيا أعضاء مجلس الشيوخ ليكونوا على قدر المسؤولية.
- إطلاق النار
- الاسلحة النارية
- الانتخابات الرئاسية
- البيت الأبيض
- الحالة النفسية
- الرئيس باراك أوباما
- السياسة الأمريكية
- الشيوخ الأمريكى
- القضايا الملحة
- أسلحة نارية
- إطلاق النار
- الاسلحة النارية
- الانتخابات الرئاسية
- البيت الأبيض
- الحالة النفسية
- الرئيس باراك أوباما
- السياسة الأمريكية
- الشيوخ الأمريكى
- القضايا الملحة
- أسلحة نارية
- إطلاق النار
- الاسلحة النارية
- الانتخابات الرئاسية
- البيت الأبيض
- الحالة النفسية
- الرئيس باراك أوباما
- السياسة الأمريكية
- الشيوخ الأمريكى
- القضايا الملحة
- أسلحة نارية
- إطلاق النار
- الاسلحة النارية
- الانتخابات الرئاسية
- البيت الأبيض
- الحالة النفسية
- الرئيس باراك أوباما
- السياسة الأمريكية
- الشيوخ الأمريكى
- القضايا الملحة
- أسلحة نارية