بروفايل: محمد مرسى نهاية كل خائن

بروفايل: محمد مرسى نهاية كل خائن
- أحمد صبرى
- أنجيلا ميركل
- إشعال نيران
- إصابات بالغة
- اقتحام السجون
- الإخوان المسلمين
- الإعدام شنقا
- الإعلان الدستورى
- التخابر مع حماس
- أبو
- أحمد صبرى
- أنجيلا ميركل
- إشعال نيران
- إصابات بالغة
- اقتحام السجون
- الإخوان المسلمين
- الإعدام شنقا
- الإعلان الدستورى
- التخابر مع حماس
- أبو
- أحمد صبرى
- أنجيلا ميركل
- إشعال نيران
- إصابات بالغة
- اقتحام السجون
- الإخوان المسلمين
- الإعدام شنقا
- الإعلان الدستورى
- التخابر مع حماس
- أبو
- أحمد صبرى
- أنجيلا ميركل
- إشعال نيران
- إصابات بالغة
- اقتحام السجون
- الإخوان المسلمين
- الإعدام شنقا
- الإعلان الدستورى
- التخابر مع حماس
- أبو
هرب من سجن وادى النطرون، وتَوَلَّى حكم البلاد بالصدفة عام 2012، بعدما دفعت الجماعة الإرهابية به مرشحاً عن الإخوان فى أول انتخابات رئاسية مدنية عقب ثورة 25 يناير، بديلاً (استبن)، إن جاز التعبير، لخيرت الشاطر، النائب الأول للمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، وبفوزه بتلك الانتخابات توهم وجماعته بأنهم سيطروا على مقاليد حكم مصر.
لن تنسى مصر أنها عاشت فى ظل حكمه عاماً كالزهرة العجفاء، عاماً من الخزى والعار، بعد صدمة مَن انتخبوه، وتوسموا فيه الدين والأدب، خدعهم باسم الدين، وباعهم وخان عهدهم دون حُمرة خجل من الله ومن القسم، ساهم وساعد جماعته فى بيع مصر بأرخص ثمن، باع بلده لحماس ولقطر.
لن ينسى الشعب المصرى مجزرة الاتحادية 4 ديسمبر 2012 التى قُتل فيها 10 مواطنين مصريين وتم تعذيب وضرب آخرين فنتج عن المجزرة إصابة أكثر من 800 مواطن مصرى بإصابات بالغة عرّضت كثيرين منهم للإصابة بالعجز الجزئى والكامل.
ولن ينسوا عبارته الشهيرة عن «سلامة الخاطفين والمخطوفين» بعد خطف مجموعة مسلحة 7 من جنود الجيش فى سيناء، وكشفت للأجهزة الأمنية وللمصريين طبيعة العلاقة بين جماعته والجماعات المسلحة فى سيناء، ولا إرادته المسلوبة أمام جماعته ومرشدها، وأنه ما كان عليه سوى تنفيذ تعليمات وأوامر المرشد، كالموقف الذى كان يملى فيه «بديع» عليه كلمة «القصاص» فى أحد المؤتمرات الانتخابية قبل اختياره فى موقع الرئاسة.
ولا أحد ينسى افتقاره إلى بروتوكول الحديث، وأن العالم الخارجى سخر منه، وكان من الأخطاء البروتوكولية التى ارتكبها فى زياراته الخارجية استمراره فى التطلع فى ساعته خلال مؤتمر صحفى مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وهو ما يُعد خطأً فادحاً فى الدبلوماسية الدولية.
كما أن لغته الإنجليزية الضعيفة التى مزجها مع العربية كانت من أسباب انتقاده، خاصة فى لقائه مع رجال الأعمال فى ألمانيا حيث أصبحت كلمة «دونت ميكس» من أهم النوادر التى يُستشهد بها للسخرية حتى الآن.
ولا يمكننا إغفال «الحارة المزنوقة»، أشهر عباراته التى قالها حينما خطب فى جمع من أنصاره أمام قصر الاتحادية بعد إصداره قرارات الإعلان الدستورى الديكتاتورى المكمّل وإقالة النائب العام، مما دفع الشعب إلى إشعال نيران الثورة الثانية، وخرج الشعب فى مظاهرات حاشدة 30 يونيو 2013 تفوقت أعدادها على الذين خرجوا فى ثورة يناير المجيدة، بعد قضاء مرسى عاماً واحداً فقط فى الحكم، لتطيح به الحشود الثائرة الغاضبة وتردّه إلى السجون مرة أخرى فى عام 2013.
«مُرسى» حكم عليه المستشار شعبان الشامى بالإعدام شنقاً فى قضية اقتحام السجون المصرية، وعاقبته ذات المحكمة بالمؤبد فى قضية «التخابر مع حماس»، وحكم عليه المستشار أحمد صبرى بالسجن المشدَّد 20 عاماً بقضية «قتل متظاهرى الاتحادية»، التى وقعت أحداثها فى ديسمبر 2012 بمحيط القصر الرئاسى، وراح ضحيتها 10 قتلى، بينهم الشهيد الصحفى الحسينى أبوضيف.
- أحمد صبرى
- أنجيلا ميركل
- إشعال نيران
- إصابات بالغة
- اقتحام السجون
- الإخوان المسلمين
- الإعدام شنقا
- الإعلان الدستورى
- التخابر مع حماس
- أبو
- أحمد صبرى
- أنجيلا ميركل
- إشعال نيران
- إصابات بالغة
- اقتحام السجون
- الإخوان المسلمين
- الإعدام شنقا
- الإعلان الدستورى
- التخابر مع حماس
- أبو
- أحمد صبرى
- أنجيلا ميركل
- إشعال نيران
- إصابات بالغة
- اقتحام السجون
- الإخوان المسلمين
- الإعدام شنقا
- الإعلان الدستورى
- التخابر مع حماس
- أبو
- أحمد صبرى
- أنجيلا ميركل
- إشعال نيران
- إصابات بالغة
- اقتحام السجون
- الإخوان المسلمين
- الإعدام شنقا
- الإعلان الدستورى
- التخابر مع حماس
- أبو