"جو كوكس" المدافعة عن اللاجئين في بريطانيا
"جو كوكس" المدافعة عن اللاجئين في بريطانيا
- الاتحاد الاوروبي
- البرلمان البريطاني
- اللاجئين السوريين
- المملكة المتحدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- حزب العمال
- حقوق المرأة
- قضية اللاجئين
- ابناء
- الاتحاد الاوروبي
- البرلمان البريطاني
- اللاجئين السوريين
- المملكة المتحدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- حزب العمال
- حقوق المرأة
- قضية اللاجئين
- ابناء
- الاتحاد الاوروبي
- البرلمان البريطاني
- اللاجئين السوريين
- المملكة المتحدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- حزب العمال
- حقوق المرأة
- قضية اللاجئين
- ابناء
- الاتحاد الاوروبي
- البرلمان البريطاني
- اللاجئين السوريين
- المملكة المتحدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- حزب العمال
- حقوق المرأة
- قضية اللاجئين
- ابناء
قتلت النائبة البريطانية جو كوكس (41 عاما) الناشطة في الحملة، التي تدعو إلى بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي وفي الدفاع عن اللاجئين وقتلت بالرصاص، أمس، في شمال إنجلترا، وكانت "النجمة الصاعدة" لحزب العمال البريطاني.
وتوفيت البرلمانية الشابة، ظهر الخميس، متأثرة بجروح أصيبت بها بعدما هاجمها رجل في قرية برستال في شمال إنكلترا حيث اعتادت لقاء أبناء دائرتها.
وذكر شهود، أن القاتل هتف "المملكة المتحدة أولا" أمام هذه العضو في مجلس العموم البريطاني التي تشيد باستمرار بالتنوع في بلادها.
وكغيرها من أعضاء حزب العمال، انخرطت جو كوكس المتزوجة وأم لطفلتين، في الحملة للدفاع عن بقاء بريطانيا في الاتحاد الأوروبي قبل استفتاء 23 يونيو.
وكتبت على موقعها الإلكتروني مؤخرا، أن "الاتحاد الأوروبي لا يمكن ان يتسم بالكمال ويحتاج بالتأكيد الى اصلاحات، لكن المجازفة بكل امتيازات انتمائنا الى اوروبا لنغرق في الظلام لا يبدو لي وطنية عالية".
وبالاطلاع على موقعها الإلكتروني يتبين أن هذه السيدة تبنت قضية اللاجئين السوريين لتبقى وفية إلى مسيرتها التي قادتها لجميع أنحاء العالم في خدمة قضايا إنسانية عديدة.
ولدت جو كوكس في 1974 في دويسبري في شمال إنكلترا وعاشت في منطقة يوركشير الغربية قبل أن تتوجه إلى كامبريدج لتواصل دراستها.
وبعدما حصلت على الشهادة الجامعية في 1995، ساهمت كوكس الشغوفة بالسياسة، في إطلاق حركة "بريطانيا في أوروبا" المؤيدة لعضوية المملكة المتحدة في الاتحاد، ثم بدأت العمل في أوساط الجمعيات الانسانية.
وكانت لعقد كامل شغلت وظائف في منظمات دولية مثل أوكسفام و"سيف ذي تشيلدرن" في اوروبا والولايات المتحدة وفي مناطق نزاعات.
وكانت ناشطة في الدفاع عن حقوق المرأة وعضوا في شبكة نساء حزب العمال "لأبرز ويمن نتوورك" التي تشجع المرأة على دخول الحياة العامة.
- "محاربة الكراهية قتلتها"- في 2008 عملت جو كوكس في حملة الحزب الديموقراطي لانتخابا باراك أوباما رئيسا.
وفي البرلمان البريطاني، كانت عضوا في لجنة الحكم المحلي وفي مجموعة اصدقاء سوريا وكانت تشارك في اعمال حول الاراضي الفلسطينية وباكستان.
وفي أول خطاب لها في مجلس العموم بعد انتخابها في مايو 2015 في دائرة باتلي إند سبين، أشادت بالهجرة كعامل "لتحسين" أوضاع المجموعات المحلية.
وذكرت صحيفة ذي إندبندنت، أن زملاء كوكس العماليين كانوا يعتبرونها واحدة من "النجوم الصاعدة" في الحزب.
وقال زعيم الحزب جيريمي كوربن، إن "جو كانت محبوبة من الجميع في ويستمينستر (مقر البرلمان) وليس من قبل زملائها في حزب العمال بل من الجميع في البرلمان".
وكانت كوكس، تعيش بين مركبها في نهر تايمز ومنزلها في منطقتها، وخارج العمل السياسي كانت تحب التسلق والسباقات مشيا أو بدراجة.
وقال زوجها بريندان، في بيان عنه، بعد وفاتها أن "جو كانت تؤمن بعالم أفضل".
وأضاف أنها "كانت تريد أمرين قبل كل شئ: الأول أن يغمر أطفالنا بالحب والثاني أن نتحد لنكافح معا الكراهية التي قتلتها".
- الاتحاد الاوروبي
- البرلمان البريطاني
- اللاجئين السوريين
- المملكة المتحدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- حزب العمال
- حقوق المرأة
- قضية اللاجئين
- ابناء
- الاتحاد الاوروبي
- البرلمان البريطاني
- اللاجئين السوريين
- المملكة المتحدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- حزب العمال
- حقوق المرأة
- قضية اللاجئين
- ابناء
- الاتحاد الاوروبي
- البرلمان البريطاني
- اللاجئين السوريين
- المملكة المتحدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- حزب العمال
- حقوق المرأة
- قضية اللاجئين
- ابناء
- الاتحاد الاوروبي
- البرلمان البريطاني
- اللاجئين السوريين
- المملكة المتحدة
- الولايات المتحدة
- باراك اوباما
- حزب العمال
- حقوق المرأة
- قضية اللاجئين
- ابناء