افتتاح معرض "سمبوزيوم الخزف الدولي" بمسرح الهناجر في دار الأوبرا
افتتاح معرض "سمبوزيوم الخزف الدولي" بمسرح الهناجر في دار الأوبرا
- تقنيات جديدة
- فنانة تشكيلية
- كلية التربية الفنية
- مسرح الهناجر
- أستاذ متفرغ
- أعمال
- تقنيات جديدة
- فنانة تشكيلية
- كلية التربية الفنية
- مسرح الهناجر
- أستاذ متفرغ
- أعمال
- تقنيات جديدة
- فنانة تشكيلية
- كلية التربية الفنية
- مسرح الهناجر
- أستاذ متفرغ
- أعمال
- تقنيات جديدة
- فنانة تشكيلية
- كلية التربية الفنية
- مسرح الهناجر
- أستاذ متفرغ
- أعمال
استضافت قاعة مسرح الهناجر الموسم الخزفي الثاني لشباب الخزافين لكلية التربية الفنية المعروف بـ"سمبوزيم خزف"، حيث أقيم المعرض تحت عنوان "استخدام جماليات وتقنيات البورسلين".
وقالت الدكتورة ميرفت السويفي، أستاذ متفرغ بكلية التربية الفنية ورئيس "سمبوزيم خزف"، إن المعرض هو نتاج عمل 26 خزاف شاب، تحت رعاية مصنع الخزف والصيني، موضحة أن "السمبوزيوم" من تنظيم كلية التربية الفنية بالتعاون في تلك الدورة مع شركة الخزف الصيني التي استضافت الخزافين لمدة 25 يوم.
وأضافت السويفي، أن الخزافيين استعملوا خامات البورسلين والطينات والألوان والحريق، وهي تقنيات جديدة ومختلفة عليهم، ولكنهم استطاعوا بعد التعلم إنتاج ما يُعرض بالمعرض.
وأشارت نورا الزمر فنانة تشكيلية، إلى أن الفنانين يتجمعون ما يُنمي فكرة الاستفادة من بعضهم البعض، لذا كل الأعمال المعروضة توضح تمير وشخصية وأسلوب وثقافة وأفكار وبصمة كل فنان، ووصفت تلك التجربة بـ"الشيقة"، خاصة وأنها أول مرة لها تتعامل مع "البورسلين"، ولكن بعد التعامل معه استطاعت تطويعه والتحكم فيه ما انتج أعمال جيدة جدا.
يذكر أن "سمبوزيم" يعني تجمع مجموعة من الفنانين يعملون سويًا ويتبادلون الأفكار والآراء والمعلومات، وجاءت التسمية من تلك التجمعات التي كان يقيمها الفيلسوف أفلاطون بتجيمعه لتلامذته في حلقات ومجموعات لتبادل الآراء والمعلومات حول موضوع ما، حسب ما أشارت رئيسة المعرض.
- تقنيات جديدة
- فنانة تشكيلية
- كلية التربية الفنية
- مسرح الهناجر
- أستاذ متفرغ
- أعمال
- تقنيات جديدة
- فنانة تشكيلية
- كلية التربية الفنية
- مسرح الهناجر
- أستاذ متفرغ
- أعمال
- تقنيات جديدة
- فنانة تشكيلية
- كلية التربية الفنية
- مسرح الهناجر
- أستاذ متفرغ
- أعمال
- تقنيات جديدة
- فنانة تشكيلية
- كلية التربية الفنية
- مسرح الهناجر
- أستاذ متفرغ
- أعمال