أمير كرارة: لن نتعرض للإخوان فى «الطبال».. وأرفض مقارنته بفيلم أحمد زكى

أمير كرارة: لن نتعرض للإخوان فى «الطبال».. وأرفض مقارنته بفيلم أحمد زكى
- أحداث الفيلم
- أحمد زكى
- أحمد عز
- أعمال تليفزيونية
- أفضل مسلسل
- أمير كرارة
- أهل الفن
- الشاشة الصغيرة
- الفنان الراحل
- بشكل جيد
- أحداث الفيلم
- أحمد زكى
- أحمد عز
- أعمال تليفزيونية
- أفضل مسلسل
- أمير كرارة
- أهل الفن
- الشاشة الصغيرة
- الفنان الراحل
- بشكل جيد
- أحداث الفيلم
- أحمد زكى
- أحمد عز
- أعمال تليفزيونية
- أفضل مسلسل
- أمير كرارة
- أهل الفن
- الشاشة الصغيرة
- الفنان الراحل
- بشكل جيد
- أحداث الفيلم
- أحمد زكى
- أحمد عز
- أعمال تليفزيونية
- أفضل مسلسل
- أمير كرارة
- أهل الفن
- الشاشة الصغيرة
- الفنان الراحل
- بشكل جيد
أصبح النجم أمير كرارة أحد الوجوه المألوفة لجمهور الشاشة الصغيرة، بعد تصديه لبطولة أكثر من عمل تليفزيونى خلال الأعوام الأخيرة، اقترن اسمه فيها بنجاحات مع صناعها، ويبحث هذا العام عن نجاح جديد مع مسلسله الجديد «الطبال»، الذى حازت حلقاته الأولى إعجاب شريحة كبيرة من الجمهور والنقاد. وفى حواره لـ«الوطن»، يتحدث «أمير» عن تفاصيل مسلسله الجديد، ويكشف عن رأيه فى المقارنة التى عقدت بينه وبين الراحل أحمد زكى، نظراً لتقديم الأخير شخصية الطبال فى فيلم «الراقصة والطبال»، ويعلن عن حقيقة توقيعه عقد احتكار مع المنتجة دينا كريم.
■ كيف جاءت فكرة مسلسل «الطبال»؟
- «دينا كريم» كانت صاحبة فكرته المبدئية، وتوصلت لنواتها بواقع خبراتها كمُنتجة مُلمة بمتطلبات السوق، وتزامن ذلك مع تفكيرى فى تقديم مسلسل يمتاز بطابع الإثارة والتشويق، وعندما أبلغتها برغبتى فيما يجول بخاطرى، أبدت موافقة ظاهرية، لأنها عندما تريد توصيل معلومة لى، فلا تقولها على مرة واحدة، ولذلك تركتنى أفكر فيما أرغب فيه، بينما سارت هى فى اتجاه مغاير، لأنها ترانى من منطلق «الناس حابانى فى إيه وعاوزانى عامل إزاى» وأتفق معها تجاه هذه الرؤية. {left_qoute_1}
■ ولكن هذه الرؤية ربما تتعارض مع رغباتك الفنية فى التلون وتقديم شخصيات جديدة؟
- لا بد من التفكير بمنطق «الناس عاوزة إيه وعاوزين يشوفونى إزاى»، وبالتالى لا بد أن أنحى رغباتى الفنية جانباً، وأوجه تفكيرى نحو تقديم أعمال محببة للجمهور، تحمل جوانب إفادة للأغلبية منهم، فإذا تحدثنا عن «الطبال»، فنحن نقدم موضوعاً مختلفاً، لا يتضمن مشاهد بلطجة أو مخدرات أو ما شابه، علماً بأن عدم وجود هذه المشاهد لم يكن بغرض تحاشى كلام الناس، الذى تردد حول بعض مشاهد مسلسل «حوارى بوخارست»، لما تضمنته من خناقات وألفاظ، ولكن الفكرة الأساسية كانت فى اختلاف الطرح والتناول، بمعنى أننا لم نسع للتغيير خوفاً من الناس، ولكن رغبة فى تقديم عمل مختلف.
■ هل تفكيرك السابق فى خوض تجربة الإثارة والتشويق كان محاولة للخروج من قالب البطل الشعبى الذى انحصرت فيه خلال الأعوام الأخيرة؟
- المسألة ليست كذلك، بدليل أننى اطلعت على مقال قبل أيام، وصفنى كاتبه بأننى أيقونة من أيقونات البطل الشعبى، وهذا الوصف لن يضايقنى بكل تأكيد، لأننى لست مختبئاً فى منزلى، أو مقيماً خارج مصر، ولكننى موجود بالشارع فى النهار والليل، «وشايف الناس عاملة إزاى وأنا عندهم عامل إزاى»، ولذلك لا تعنينى مثلاً فكرة الاستفتاءات أو أفضل مسلسل.. إلخ، لأننى أعتمد على نبض الشارع فيما أقدمه، ورأى الجمهور بمختلف فئاته وطبقاته المجتمعية، أما عن فكرة التغيير نفسها، فأنا بنى آدم يفكر ويرغب بطبعه فى التغيير، ولكنى أثق فى «دينا» وأعود إليها، لأنها ملمة جيداً بأوضاع السوق، وتعرف طريق المصلحة لكل منا.
■ ما رأيك فى المقارنة المبكرة التى عُقدت بينك وبين الفنان الراحل أحمد زكى نظراً لتقديمه دور الطبال فى فيلم «الراقصة والطبال»؟
- لا مجال للمقارنة، لأن أحداث الفيلم تركزت على مهنتى «الطبال» و«الراقصة»، ولكن نسبة وجود مهنة «الطبال» فى المسلسل لا تتعدى حاجز 5% من أساس الموضوع ككل، فنحن لا نرصد تفاصيل حياة الطبالين وكواليسها، ولكن الفكرة أننا كشعب أصبحنا نهوى «التطبيل»، وهذا ما سنراه عبر نماذج عدة فى الحلقات المقبلة، التى تشهد مناقشتنا للعديد من المشكلات العائلية والاجتماعية.
■ هل استعنت بطبال للتدريب على أداء مشاهد اللعب على الطبلة وفقاً لطبيعة دورك؟
- نعم، ولكنى أحب بطبعى اللعب على الطبلة، ومع ذلك خضعت لتدريبات مع أحد الطبالين، لاكتساب المزيد من المهارات، حيث حدثنى بقوله أثناء التدريب: «ارقص على الطبلة وانت بتلعبها»، وطالبنى بعدم وضع ضمادة على يدى، لأنها إجراء لا يتبعه الطبالون المحترفون، وبعد أن تدربت حصتين معه لمدة 3 أيام فقط قال لى: «لم أر فى حياتى شخصاً تعلم اللعب على الطبلة بهذه السرعة».
■ المسلسل تعرض فى بداية أحداثه لعمليات تهريب الشباب خارج مصر.. فما الرسالة التى تريد توصيلها عبر هذه المشاهد؟
- أقول للشباب: «لا تسافروا للخارج»، وهذه الجملة أقولها لوليد فواز فى أحد المشاهد بالحلقات المقبلة، حيث أحدثه قائلاً: «البلد دى أحسن من غيرها، انت هتسافر وتعيش حياتك، بس بره مش هتلاقى اللى عندنا فى مصر، مش هتلاقى الناس اللى تحبهم ويحبوك، مش هتلاقى الأماكن اللى تفرح وتزعل فيها» وهذه الكلمات يقولها «صالح أبوجزية» بصدق، ولكنه يقوم بتهريب الراغبين فى السفر، لأنه يرى أن «الدنيا قفلت» أمامهم، وبالتالى حلمهم بعيش حياة أفضل عما يعيشونها حالياً لن يتحقق، ولكنه لا يقوم بذلك لغرض يؤذى البلد.
■ هل سيتم التعرض لجماعة الإخوان بما أن الأحداث تدور خلال العامين الأخيرين؟
- لن نتعرض للإخوان بشكل صريح، ولكن سوف نتطرق فى رأيى إلى من هم أكبر من الإخوان، أو بالأحرى الأيادى التى تحركهم، وهم ليسوا بالأشخاص المعروفة، ولذلك قمنا بتعويم هذه الجزئية إزاء شخصية ما سيتم التعرف عليها فى الحلقات المقبلة، وأنا عن نفسى لم أتمكن من التعرف عليه فى مرحلة قراءة الورق، وهذا أمر جيد فى رأيى، لأنى لم أشعر أنه شخص إخوانى أو سلفى.. إلخ، ولكنه أقرب للمنتمى إلى جهة غريبة.
■ وكيف جاءت ردود الفعل على الحلقات التى عُرضت حتى الآن؟
- ردود الفعل أكثر من جيدة، وكانت أسرع من «حوارى بوخارست»، الذى بدأ الجمهور يتحدث عنه، بعد عرض 5 حلقات منه، أما فى «الطبال» فتلقيت ردود فعل جيدة عنه منذ عرض حلقته الأولى، ووجدت الناس عندما تسأل بعضها البعض: «هتتفرج على إيه؟» فأجد الاختيارات منحصرة ما بين 4 مسلسلات مختلفة، ويعد «الطبال» بمثابة القاسم المشترك بينها جميعاً.
■ هل ترى أن الأزمات الإنتاجية التى لاحقت المسلسل أثناء تصويره دفعت الجمهور لمتابعته؟
- على الإطلاق، لأن الجمهور لا يعلم بمثل هذه التفاصيل، التى تقتصر معرفتها على عدد محدود من أهل الفن والصحافة، ولكن الأهالى فى البيوت لا يعلمون عنها شيئاً، أما عن الأزمة نفسها، فلم تكن مشكلة خاصة بالمسلسل مثلما تردد، ولكنها أزمة سوق لعام كامل، وليست مقتصرة على «الطبال» فحسب، وإنما شملت العديد من المسلسلات، ولعلمك هذه الأزمة التى تدخل فيها المنتج تامر مرسى شريكاً مع منتجى بعض المسلسلات هى الرابحة فى رأيى، لأن ظروفها باتت أفضل من المسلسلات التى كانت تخلو من المشكلات، وذلك بحكم انتهاء مشاكلها وتسويقها بشكل جيد وعمل الدعاية اللازمة لها ونزولها فى مواعيد جيدة، أما المسلسلات الأخرى فما زالت تعانى من بعض المشكلات.
■ وما أسباب استبعاد قناة «النهار» لمسلسلك من العرض على شاشتها حسبما تردد؟
- هذه أمور إنتاجية لا أحب الخوض فيها، ولكن يبدو أن شراء القناة للعديد من المسلسلات، للعرض على شاشتها بشكل حصرى كبدهم مبالغ مالية طائلة، ووضعهم فى أزمة، والمسألة لم تنل من مسلسلى فقط، وإنما شملت مسلسل «أزمة نسب» لزينة و«شهادة ميلاد» لطارق لطفى، اللذين كان من المقرر عرضهما عليها، قبل أن يتم عرضهما على شاشة ontv.
■ وهل كنت تفضل العرض الحصرى لـ«الطبال» على «Ontv» أم انتشاره على أكثر من محطة فضائية؟
- أنا كأمير كرارة أحب الانتشار، ولكن إذا تحدثنا بحسبة إنتاجية، فالعرض الحصرى أفضل، لأنه يعززك عند المنتجين والمعلنين، وبالتالى عندما تتدفق الإعلانات على مسلسلك، فهذا معناه أنه عمل جيد، دفع الجهات المعلنة للإعلان خلاله، أما عن «ontv»، فكل المؤشرات تنبئ أنها قناة قوية، وإدارتها تديرها بشكل عبقرى.
■ كيف ترى المنافسة التليفزيونية فى ظل تراجع عدد الأعمال التليفزيونية المقدمة؟
- ليس هناك تراجع مثلما يتردد، ولكن حدث تجميع وضم لبعض الأبطال فى مسلسلات واحدة، فبدلاً من أن نرى شريف سلامة مثلاً فى مسلسل من بطولته، نجد الفنان التونسى ظافر عابدين يشاركه البطولة فى مسلسل «الخروج»، ولكن يلفت انتباهى مثلاً غياب السقا وأحمد عز وكريم عبدالعزيز عن الدراما هذا العام، وبخلاف ذلك كل الفنانين موجودون ويشاركون فى أعمال تليفزيونية، والمنافسة بطبعها جيدة، خاصة أن هناك ارتفاعاً فى مستوى العديد من المسلسلات المعروضة هذا العام، ولكن لا يمكننى أن أضع نفسى فى المرتبة الأولى، وإنما أحب أن أكون واحداً من الأعمال الجيدة، لا سيما أن «الطبال» مسلسل مهم.
■ وما أبرز المسلسلات التى تتابعها حالياً؟
- أواصل تصوير مشاهد «الطبال» حتى 25 رمضان، ما يمنعنى من متابعة العديد من المسلسلات المعروضة، ولكنى أحب مشاهدة أعمال عادل إمام ومحمد رمضان ومحمود عبدالعزيز.
- أحداث الفيلم
- أحمد زكى
- أحمد عز
- أعمال تليفزيونية
- أفضل مسلسل
- أمير كرارة
- أهل الفن
- الشاشة الصغيرة
- الفنان الراحل
- بشكل جيد
- أحداث الفيلم
- أحمد زكى
- أحمد عز
- أعمال تليفزيونية
- أفضل مسلسل
- أمير كرارة
- أهل الفن
- الشاشة الصغيرة
- الفنان الراحل
- بشكل جيد
- أحداث الفيلم
- أحمد زكى
- أحمد عز
- أعمال تليفزيونية
- أفضل مسلسل
- أمير كرارة
- أهل الفن
- الشاشة الصغيرة
- الفنان الراحل
- بشكل جيد
- أحداث الفيلم
- أحمد زكى
- أحمد عز
- أعمال تليفزيونية
- أفضل مسلسل
- أمير كرارة
- أهل الفن
- الشاشة الصغيرة
- الفنان الراحل
- بشكل جيد