ما بين السينما والدراما.. 8 اختلافات في مسلسل "الكيف"

04:13 م | الأحد 12 يونيو 2016

بين المشاهد السينمائية والدراما المُجسدة على 30 حلقة، تتولد العديد من الاختلافات، ويتجلى ذلك في دراما رمضان لهذا العام بمسلسل "الكيف" نجد بعض المشاهد الزائدة عن السينما، حتى تتماشى الأحداث مع تلك التي نعايشها.

وبعد مرور 31 عامًا من صدور ذلك الإنتاج السينمائي، نجد باسم سمرة يجسد دور "مزجنجي" والذي قام به الفنان محمود عبد العزيز، وأحمد رزق في دور الدكتور صلاح الذي جسده الفنان يحيى الفخراني، لكن هناك أوجه اختلافات واضحة بين العملين، وترصد "الوطن" 8 مفارقات في المسلسل.

1_ والدا مزجنجي لايزالان على قيد الحياة، بخلاف الفيلم الذي توفي فيه الوالدان.

2_ والدة مزجنجي، أصبحت مدمنة بفعل أقراص الترمادول التي تتناولها.

3_ كانت لديهما في المنزل خادمة هي التي تسببت في إدمان والدتهما "تحية" عفاف شعيب بالمسلسل.

4_ كان لمزجنجي وصلاح أشقاء وهما وليد (طارق صبري) وسحر.

5_ بعد الأحداث السياسية التي تشهدها البلاد مؤخرًا، أصبحت للأسلحة سوق.

6_ بات المقصد الأول لتجارة الحشيش والترمادول بالمسلسل لسائقي "الميكروباص والتوك توك".

7_ ظهر الفنان سعد الصغير في دور "البيصي" وهو يحاول استقطاب شقيقة مزجنجي، بتوجيه منه دون عمله أنها شقيقته.

8_ غضب الفنان أحمد فؤاد سليم والد عزمي أبو العزم، على مزجنجي وطرده خارج المنزل نظرًا لخروجه عن سيطرته بالمسلسل.