خبراء: مشاركة «الإخوان» فى «العموم البريطانى» رهان على الخارج

خبراء: مشاركة «الإخوان» فى «العموم البريطانى» رهان على الخارج
- التحالف العربى
- الجنائية الدولية
- الحكومة البريطانية
- الداخلية المصرية
- الدول الصديقة
- الدول المانحة
- الشئون الداخلية
- الشعب المصرى
- العموم البريطانى
- أحداث
- التحالف العربى
- الجنائية الدولية
- الحكومة البريطانية
- الداخلية المصرية
- الدول الصديقة
- الدول المانحة
- الشئون الداخلية
- الشعب المصرى
- العموم البريطانى
- أحداث
- التحالف العربى
- الجنائية الدولية
- الحكومة البريطانية
- الداخلية المصرية
- الدول الصديقة
- الدول المانحة
- الشئون الداخلية
- الشعب المصرى
- العموم البريطانى
- أحداث
- التحالف العربى
- الجنائية الدولية
- الحكومة البريطانية
- الداخلية المصرية
- الدول الصديقة
- الدول المانحة
- الشئون الداخلية
- الشعب المصرى
- العموم البريطانى
- أحداث
أكد خبراء ومراقبون أن مشاركة قيادات إخوانية فى جلسة استماع جديدة بمجلس العموم البريطانى مؤخراً، تأتى ضمن رهان الجماعة على الخارج الذى اعتادته منذ الأحداث الدامية التى أدت إلى إطاحتها من السلطة فى صيف 2013، من أجل العودة إلى المشهد السياسى والحصول على الاعتراف اللازم، بعد ما تعرّضت له من رفض شعبى وتنكيل حكومى نتيجة اختيارها العنف مسلكاً لتحدى إرادة الشعب المصرى.
وتعدّدت وسائل لجوء «الإخوان» إلى الخارج، سواء من خلال دعوة بعض القوى الدولية إلى التدخل فى الشئون الداخلية المصرية بشكل مباشر أو طلب وقف مساعدات الدول المانحة لمصر، أو التشكيك فى مواقف مصر إزاء بعض القضايا، مثل عمليات التحالف العربى لدعم الشرعية فى اليمن، ومحاولات الوقيعة بين مصر وحلفائها، خصوصاً السعودية والإمارات، وعرض بعض القضايا على البرلمانات والمحاكم والمنظمات الدولية، مثل الدعوة التى رفضتها المحكمة الجنائية الدولية، فضلاً عن المشاركة فى جلسات الاستماع بالبرلمانات الغربية والأمريكية، ومخاطبة الحكومات ووزارات الخارجية والسفارات، وغيرها من الوسائل التى تُمثّل استقواءً بالخارج. علاقة «الإخوان» بالخارج لم تكن فقط فى صورة دعم ومحاولة استقواء، واستضافة روابطهم وقياداتهم وأعضائهم الهاربين أو القيام بوساطة بينهم وبين القاهرة، بل تعرّضت لصدامات كثيرة، فعدد من الدول أدرجتهم ضمن لوائحها للمنظمات الإرهابية، كما فعلت السعودية والإمارات، كما طردتهم بعض العواصم التى استضافتهم، مثل قطر، بعد مبادرة خادم الحرمين الراحل الملك عبدالله، للمصالحة مع مصر، وظهرت فرص ببعض العواصم الغربية لإدراجهم كتنظيم إرهابى، حيث فتحت الحكومة البريطانية تحقيقاً حول نشاطهم وعلاقتهم بالعنف المسلح والإرهاب، وانتهت إلى اعتبار الانتماء إليهم مؤشراً على العنف المحتمل دون تصنيفهم كجماعة إرهابية، وهو تقريباً المصير نفسه الذى واجه مقترحاً بقانون وافق عليه مبدئياً وناقشه «الكونجرس» الأمريكى، لتصنيفهم كجماعة إرهابية. وقالت السفيرة جيلان علام، مساعد وزير الخارجية الأسبق، لـ«الوطن»، إن من يقدم على استضافة الإخوان يتحدى الإرادة المصرية فى تحديد وضعهم بالبلاد، وإن مسألة التعامل معهم ليس لها علاقة بحقوق الإنسان ولا بالديمقراطية ولا بأى شكل من أشكال حرية التعبير، وأكدت أن على مصر تقديم احتجاج رسمى للجنة التى جلست معهم، مضيفة: «من حقنا كمواطنين أن نعرف ماذا يقولون عنا، وألا تتم مقابلاتهم فى الخارج بشكل سرى، فالسلوك البريطانى مستغرَب فى ضوء أن دولاً أعلنت «الإخوان» (جماعة إرهابية) ورغم ذلك تستمع إلى جماعة إرهابية فى عدد من الدول الصديقة، وهنا يجب أن نعرف هل يقومون بالتحدّث كجماعة مدنية بريطانية أم جماعة مصرية ذهبت للشكوى فى بريطانيا، أم كتنظيم دولى».
- التحالف العربى
- الجنائية الدولية
- الحكومة البريطانية
- الداخلية المصرية
- الدول الصديقة
- الدول المانحة
- الشئون الداخلية
- الشعب المصرى
- العموم البريطانى
- أحداث
- التحالف العربى
- الجنائية الدولية
- الحكومة البريطانية
- الداخلية المصرية
- الدول الصديقة
- الدول المانحة
- الشئون الداخلية
- الشعب المصرى
- العموم البريطانى
- أحداث
- التحالف العربى
- الجنائية الدولية
- الحكومة البريطانية
- الداخلية المصرية
- الدول الصديقة
- الدول المانحة
- الشئون الداخلية
- الشعب المصرى
- العموم البريطانى
- أحداث
- التحالف العربى
- الجنائية الدولية
- الحكومة البريطانية
- الداخلية المصرية
- الدول الصديقة
- الدول المانحة
- الشئون الداخلية
- الشعب المصرى
- العموم البريطانى
- أحداث