سياسات «ترامب» الخارجية: تقارب مع «بوتين».. وتوتر مع حلفاء الشرق الأوسط

سياسات «ترامب» الخارجية: تقارب مع «بوتين».. وتوتر مع حلفاء الشرق الأوسط
- أسلحة نووية
- اتفاق سلام
- الأمم المتحدة
- الاحتياجات العسكرية
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- الجانب الإسرائيلى
- الخارجية الأمريكية
- الخطوط العريضة
- أجر
- أراضي
- أسلحة نووية
- اتفاق سلام
- الأمم المتحدة
- الاحتياجات العسكرية
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- الجانب الإسرائيلى
- الخارجية الأمريكية
- الخطوط العريضة
- أجر
- أراضي
- أسلحة نووية
- اتفاق سلام
- الأمم المتحدة
- الاحتياجات العسكرية
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- الجانب الإسرائيلى
- الخارجية الأمريكية
- الخطوط العريضة
- أجر
- أراضي
- أسلحة نووية
- اتفاق سلام
- الأمم المتحدة
- الاحتياجات العسكرية
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- الجانب الإسرائيلى
- الخارجية الأمريكية
- الخطوط العريضة
- أجر
- أراضي
فى محاولة منه لمجاراة منافسته الأبرز فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية ووزيرة الخارجية الأمريكية السابقة الديمقراطية هيلارى كلينتون، حاول المرشح الجمهورى دونالد ترامب فى عدة لقاءات تليفزيونية ومناظرات مع منافسيه شرح سياسته الخارجية التى قرر اتباعها فى حالة فوزه بالانتخابات، واختصر «ترامب» برنامجه للسياسة الخارجية الأمريكية فى كلمة واحدة «أمريكا أولاً».
لعل «ترامب» شرح من خلال هذه التصريحات الصورة التى ستكون عليها الولايات المتحدة فى عهده، حيث بدأ ذلك بشن هجوم حاد على المملكة العربية السعودية، الشريك الأهم للولايات المتحدة الأمريكية فى الشرق الأوسط، وذلك فى مقابلة أجرتها معه صحيفة «نيويورك تايمز» حول الخطوط العريضة لسياسته الخارجية، وقال «ترامب» وقتها إنه ربما يلجأ إلى سياسة مقاطعة النفط من السعودية ودول خليجية أخرى، مشيراً إلى أنه يمكن أن يلجأ لتلك السياسة فى حالة عدم قيام الرياض ودول أخرى فى الخليج بإرسال قوات برية لمحاربة «داعش»، أو أن تقوم تلك الدول بسداد فواتير مالية لـ«واشنطن» من أجل محاربة التنظيم، وأكد «ترامب»: «لا أعتقد أن السعودية تستطيع البقاء إذا لم تقم الولايات المتحدة بدورها فى حماية المملكة».
{long_qoute_1}
أما فيما يخص القضية الفلسطينية والعلاقات مع كل من إسرائيل وفلسطين، شرح «ترامب» وجهات نظره فى الصراع «الإسرائيلى - الفلسطينى»، قائلاً: «الأغلبية الساحقة من الإسرائيليين تريد حقاً تحقيق السلام، ولكن لديه شكوك بأن الفلسطينيين يشعرون بالمثل»، ليُعلن بذلك صراحة وقوفه فى صفوف المدافعين عن الجانب الإسرائيلى، وأكد أيضاً أنه «لن يتم التوصل إلى اتفاق سلام، حتى يتخلى الفلسطينيون عن الإرهاب ويعترفوا بإسرائيل كدولة يهودية»، وحول وجهة نظره فيما يتعلق بحل الدولتين، أوضح «ترامب» أنه «يدعم الفكرة لكنه يفضل أن يقوم الطرفان بالتوصل إلى اتفاقهما الخاص»، ولم يتوقف «ترامب» عند تأييده للجانب السياسى الإسرائيلى، بل تطرق أيضاً إلى الأطفال الفلسطينيين، قائلاً: «يطمحون ليكبروا ليصبحوا إرهابيين، وتتم تربيتهم ليكبروا ويصبحوا إرهابيين، وعليهم وقف ذلك، عليهم وقف الطعن وجميع الأمور الحاصلة هناك».
وانتقد «ترامب» السياسة الخارجية الحالية للولايات المتحدة، قائلاً إن «أفعالنا فى العراق وسوريا وليبيا فوضوية وساعدت فى انطلاق داعش»، معرباً عن استعداده للتعاون مع الحلفاء فى منطقة الشرق الأوسط لمواجهة المتطرفين الذين وصفهم بـ«الراديكاليين».
وبالنسبة لموقفه من القضايا العالمية الأخرى، أكد «ترامب» أنه ليس انعزالياً، لكنه وصف الولايات المتحدة كـ«أمة مدينة تمول بشكل غير متناسب تحالفات دولية مثل منظمة حلف شمال الأطلسى والأمم المتحدة»، وتعليقاً على برنامج إيران النووى، وعد «ترامب» فى حال وصوله للرئاسة بالاهتمام بهذا الأمر، وتابع: «إيران سوف تحصل نتيجة لتسوية مشكلة برنامجها النووى على مليارات الدولارات وستشترى 118 طائرة «بوينج» و«إيرباص»، إضافة إلى الصواريخ من الروس»، ورداً على السؤال ما إذا كان ينبغى السماح لليابان لتمتلك أسلحة نووية لحماية نفسها من كوريا الشمالية، أكد «ترامب» أنه يؤيد ذلك، مؤكداً أن الحماية الأمريكية مكلفة جداً، وقال «ترامب» لشبكة «سى. إن. إن» الأمريكية إن «معظم الناس لا يعرفون أننا نهتم بالاحتياجات العسكرية لليابان»، وأضاف: «ربما علينا تغيير ذلك، باكستان لديها والصين لديها وكذلك دول أخرى»، وتابع: «سنكون فى وضع أفضل إذا قامت اليابان بحماية نفسها بنفسها من هذا المجنون فى كوريا الشمالية»، مؤكداً أنه سيسحب القوات الأمريكية من اليابان وكوريا الجنوبية ما لم يقدم البلدان زيادة كبيرة لمساهماتهما لواشنطن من أجل الوجود العسكرى الأمريكى على أراضيهما، وقال: «لا يمكننا أن نتحمل خسارة مبالغ كبيرة من مليارات الدولارات على كل هذا».
وفيما يتعلق بعلاقته بالعدو اللدود للرئيس الأمريكى الحالى باراك أوباما، الرئيس الروسى فلاديمير بوتين، قال الملياردير الأمريكى، فى حديث لقناة «سى. إن. إن»: «أعتقد بأن علاقاتنا قد تكون جيدة، وأنها تبدو جيداً حتى الآن»، حيث قال «ترامب» إن الرئيس الروسى «بوتين» وصفه بأنه «عبقرى»، رغم أن الرئيس الروسى لم يقل ذلك فى الواقع، وأكد «ترامب» استعداده لتطوير علاقات أعمق مع موسكو، كما استبعد «ترامب» أن تربطه علاقة طيبة برئيس الوزراء البريطانى ديفيد كاميرون، الذى وصفه بأنه «سبب للخلاف وغبى وخاطئ».
- أسلحة نووية
- اتفاق سلام
- الأمم المتحدة
- الاحتياجات العسكرية
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- الجانب الإسرائيلى
- الخارجية الأمريكية
- الخطوط العريضة
- أجر
- أراضي
- أسلحة نووية
- اتفاق سلام
- الأمم المتحدة
- الاحتياجات العسكرية
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- الجانب الإسرائيلى
- الخارجية الأمريكية
- الخطوط العريضة
- أجر
- أراضي
- أسلحة نووية
- اتفاق سلام
- الأمم المتحدة
- الاحتياجات العسكرية
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- الجانب الإسرائيلى
- الخارجية الأمريكية
- الخطوط العريضة
- أجر
- أراضي
- أسلحة نووية
- اتفاق سلام
- الأمم المتحدة
- الاحتياجات العسكرية
- الانتخابات الرئاسية الأمريكية
- الجانب الإسرائيلى
- الخارجية الأمريكية
- الخطوط العريضة
- أجر
- أراضي