خالد الصاوى: شخصيتى فى «هى ودافنشى» مختلفة عن «الفيل الأزرق».. وهناك خطوط حمراء فى اختيار أدوارى.. وأتمنى تطبيق التصنيف العمرى على الدراما

خالد الصاوى: شخصيتى فى «هى ودافنشى» مختلفة عن «الفيل الأزرق».. وهناك خطوط حمراء فى اختيار أدوارى.. وأتمنى تطبيق التصنيف العمرى على الدراما
- أحمد زكى
- أفكار مختلفة
- الأمراض النفسية
- التحرش الجنسى
- التصنيف العمرى
- التضامن الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الضغوط النفسية
- الفنان خالد الصاوى
- الفنانة ليلى علوى
- أحمد زكى
- أفكار مختلفة
- الأمراض النفسية
- التحرش الجنسى
- التصنيف العمرى
- التضامن الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الضغوط النفسية
- الفنان خالد الصاوى
- الفنانة ليلى علوى
- أحمد زكى
- أفكار مختلفة
- الأمراض النفسية
- التحرش الجنسى
- التصنيف العمرى
- التضامن الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الضغوط النفسية
- الفنان خالد الصاوى
- الفنانة ليلى علوى
- أحمد زكى
- أفكار مختلفة
- الأمراض النفسية
- التحرش الجنسى
- التصنيف العمرى
- التضامن الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الضغوط النفسية
- الفنان خالد الصاوى
- الفنانة ليلى علوى
يتصدر الفنان خالد الصاوى، موسم الدراما التليفزيونية الرمضانية بمسلسل «هى ودافنشى»، الذى يتخذه كنافذة يطل منها على جمهور اعتاد منه التصدى للأدوار الصعبة، كاشفاً عن قدرات تمثيلية لا تتماس مع غيره من أبناء جيله، إلا فى جودة التعاطى مع مفردات المجتمع، والتصدى للمشاعر والأحاسيس الإنسانية بحرفية ممثل، يمتلك القدرة على الاختيار، وتقديم مادة درامية تجنح للاختلاف فى الطرح والتناول الدرامى، وهو ما يجعل أعماله ماركة مسجلة، وفى حواره لـ«الوطن»، يكشف خالد الصاوى، ملامح تجربته الدرامية الجديدة، وتعاونه مع الفنانة ليلى علوى، إضافة للتحضير للعمل وللشخصية التى يقدمها.
{long_qoute_1}
■ كيف جاءت فكرة مسلسل «هى ودافنشى»؟
- توصلت مع المؤلف محمد الحناوى، للفكرة النهائية بعد كتابة 6 معالجات، لم تكن مقتصرة على موضوع واحد، وإنما كانت لست أفكار مختلفة، وكانت البداية بقصة بعيدة تماماً عن المعروضة حالياً، وظللنا نضيف إليها ونحذف منها، حتى شعرت بتحولها إلى «هجين»، وأنا بطبعى أسعى لشحذ همم من حولى، وهذا ليس معناه نسب أفكار وقصص أعمالى السابقة لشخصى، ولكنى أكون منشغلاً بالضغط على المؤلف، وأحدثه قائلاً: «الفكرة دى مش حلوة، طيب إيه رأيك لو عملنا كده؟»، وأظل هكذا إلى أن أشعر بتشربه لروحى الحماسية، وأذكر وقت التحضير لمسلسل «الصعلوك»، أننا تناقشنا حول 10 «تيمات» درامية، وكانت رؤيتى للعمل حينها أقرب إلى مربعات «ابن عروس» فى زمن قديم، إلى أن قام المؤلف بكتابة القصة التى عُرضت قبل عام.
■ وما الخطوط الدرامية التى تحملها شخصية «رؤوف دافنشى»؟
- لن أتمكن من الحديث عنها منعاً لحرق تفاصيلها، ولكن إذا شاهدت الصور التى نشرتها عبر «فيس بوك»، ستجد لكل صورة جانباً من الحكاية وليس الشخصية، لأن هناك أسئلة عديدة بخصوص «دافنشى» أبرزها: هل هو شخصية واحدة أم شخصيات متعددة؟ وما علاقة هذه الشخصيات ببعضها البعض حال تعددها؟ وهل تعلم كل شخصية بوجود الثانية أم لا؟ أجوبة هذه الأسئلة موجودة فى لب الدراما، ولن نتمكن من فهم شخصية «دافنشى»، إلا بمعرفة طبيعة علاقته بالمحامية «كارما»، التى تجسدها الفنانة ليلى علوى.
{long_qoute_2}
■ وهل استمد العمل تفاصيل من حياة الرسام العالمى ليوناردو دافنشى أضيفت لدورك؟
- «ليوناردو دافنشى» شخصية محيرة ومربكة، نظراً لغرابة مراحل حياته الشخصية، وما أشيع عن تخبطه فيها، ولكنى لم أستمد أى تفاصيل منه، لأن المسلسل مثلما قلت عنه «دافنشى طبعة شعبية»، ومسألة الربط بين الرسام العالمى وشخصية «رؤوف دافنشى» واهية، لأن الفكرة الأساسية مفادها، كيف سُمى بهذا الاسم فأصبح طبعة شعبية ولماذا؟ إجابة السؤال موجودة عبر الأحداث.
■ ألا ترى نقطة تماس بين دورك فى المسلسل والشخصية التى جسدتها فى فيلم «الفيل الأزرق» بما أن الدورين تناولا عالم الأشباح؟
- على الإطلاق، لأن الحبكة الدرامية فى «الفيل الأزرق» قائمة على فكرة شخص فقد صوابه فارتكب جرائم، ووصوله لهذه المرحلة جاء إما بتسلل العفريت إلى جسده، أو أن نفسه هيأت بوجوده، بحكم أن الشيطنة درجات، وليست مقتصرة على اللبس والمس فقط، وإنما هناك مرض نفسى يهيئ لصاحبه وجود أشياء أمامه، وهناك آخر يتخذها ذريعة بغرض الادعاء والتمثيل مثلاً، ولكن هذه النقاط ليست موجودة فى المسلسل.
■ ألم تخشَ من مواجهة شبح «دافنشى» بعد معركتك مع عفريت «الفيل الأزرق» والضغوط النفسية التى تصيب الممثل؟
- هذا العراك بدا وكأنه حدث بالفعل، وتولد عند لحظة يعتقد الإنسان فيها أن الشر ربما يكون بعيداً عنه، ولكنه قد يراه من منظور فنى على أنه بجانبه أو جزء منه، ما يدفعه لخوض معركة مع نفسه لمعرفة الجيد من السيئ والفصل بينهما، وبما أنى فنان غير طبيعى، تنتابنى لحظات ربما أحطم فيها محتويات المكان الذى أوجد فيه، كما تشهد علاقتى بالدين والأصدقاء مرحلة اقتراب وابتعاد، ومن الممكن أن أشعر بالاكتئاب وأعود بعدها لحالتى الطبيعية، فأنا أشبه صانع السيوف الذى يظل يصهر فيها إلى أن يصنع سيفاً لا مثيل له، وانطلاقاً من هذا المثال، أرى أن الإنسان والفنان لا بد أن يتعامل مع نفسه بهذه الطريقة، بأن يظل يصهر فيها ويعمل عليها.
{long_qoute_3}
■ ولكن هذه الطريقة ربما تؤثر سلباً على صحتك؟
- ضاحكاً: «طلع عين أهلى»، مررت بظروف صعبة خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة، حين حاولت إجراء تجارب على نفسى، ومنها السهر المتواصل لست وسبع ليالٍ، وسمعت حينها معلومة أن بعض مستشفيات الأمراض النفسية، عندما تستقبل حالة كالتى قدمتها فى «الفيل الأزرق»، يدفعونه للسهر لهذه المدة، لأن الاستيقاظ لما يزيد على 6 أيام، يقود إلى انهيار الأجهزة الدفاعية داخل جسم الإنسان، وبالتالى يتلاشى الاحترام الظاهرى الذى ربما تدعيه الحالة، ومن ثم يتمكن الأطباء من الوصول لبذرة مشكلته، وهذه الطريقة لها ردود أفعال متباينة، لأن الحالة قد يتملكها الشعور بالعدوانية تجاه الجميع، وربما تجدها تنزوى جانباً من الخوف، والمسألة برمتها أشبه بمن يقشر فى بصلة الإنسان، إلى أن يصل إلى جزئية لا يمكن إخفاؤها، وقد جربت هذه الطريقة على نفسى، وكانت مدمرة لأبعد الحدود، لأنى لم أكن أعلم توابعها، فربما كنت سأتحول إلى مجرم، أو شاذ، أو شخص جبان تدفعه الظروف للانتحار، خاصة مع انعدام «ميكانيزم» الدفاع داخل الجسم، وظللت أطبق هذه الطريقة لمدة 3 سنوات، ولن أكررها مجدداً، ولا أنصح أى ممثل بتجربتها إلا إذا استعان بخبير متخصص فى علم النفس، لأن النتائج قد تكون وخيمة، فربما يقدم على الانتحار أو القتل، أو مهاجمة الناس، والجرى فى الشوارع من فرط الخوف.
■ وهل مررت بأى من هذه الحالات؟
- «من ستر ربنا أنى لقيت طفل فى أعماق نفسى»، لأن شقتى ومكتبى كانا فى أدوار عليا، وكان السلاح بجانبى أغلب الوقت، فكان من الممكن أن أقوم بمصيبة، وقد وثّقت هذه الفترة لنفسى عبر مقاطع مصورة.
{left_qoute_1}
■ بالعودة إلى «هى ودافنشى».. لماذا أصبحت الحكاية الشعبية تستهويك مؤخراً بدرجة جعلت مسلسلك يحمل شعار «دافنشى طبعة شعبية»؟
- الحكاية الشعبية تحوى عبرة فى أحداثها، ولكن ليس بشكل بارز، أو أنها تظهر على هيئة «أننى الحكمة»، فأنا لا أحب طرح موضوعات جافة، وإنما أميل إلى إنعاش الطفل الموجود بداخلى وداخلك، وأحب تبسيط ما أقدمه من أعمال بقدر الإمكان، وأنتظر النتيجة حيال ذلك، فإما أن تصيب أو تخيب، ولكنى أصبحت مؤخراً معجباً بـ«الحدوتة» الشعبية رغم صعوبة طرحها، وهى أشبه بالأغنية الشعبية سواء التراثية أو الفلكلورية، حيث تستفزك أحياناً سهولة كلام هذه النوعية من الأغانى، التى تحمل رؤية وحكمة وإحساساً فى الوقت نفسه، وبعيداً عن هذا وذاك، أحب التفكير بحرية، والحرية هنا ليست مطلقة، وإنما محددة بعدة أسئلة، منها: «أنا من أى بلد؟ وأى ثقافة؟ وما المصنف الذى أعرضه؟»، فأنا أتمنى تطبيق التصنيف العمرى على الدراما التليفزيونية، بغرض عدم جعل الأعمال المعروضة موجهة لفئة عمرية غير مناسبة، كما يحكمنى قيد وميزة فى الوقت نفسه، وهى مسألة العرض فى شهر رمضان، وانطلاقاً منها هناك موضوعات بعينها لا يمكننى تقديمها حتى ولو جاءت الفرصة أمامى.
■ وما هذه الموضوعات؟
- كل ما يرتكز على تجاوز القضية الدينية، مثل ظهور رجل وامرأة متصاحبين ويعيشان معاً، أو دخول شخص متزوج فى علاقة مع امرأة أخرى، وكذلك قضية المخدرات، وأنا هنا لا أتحدث بمثالية، لأنى لا أعتبر نفسى مثالياً، ولكن أؤمن بأن الدعوة للخير لا بد أن تكون ممزوجة بالصدق والملاءمة.
■ رفضك تناول قضية المخدرات فى دراما رمضان يتفق مع المبادرة التى أطلقتها وزيرة التضامن الاجتماعى بمنحها مليون جنيه للمسلسلات التى تخلو من مشاهد التدخين وتعاطى المخدرات، فما رأيك فيها؟
- هذه المبادرة منحة محمودة، ولكن ربما تجد فى المقابل عملاً مليئاً بمشاهد التعاطى، وتخرج منه بعبرة تدفعك لكره المخدرات، وتكتشف حقيقة هذا العالم الفج السخيف، وقد تُشعرك أنك عبد بتعاطيك لها، وأن نيل حريتك مرهون بالخلاص منها، ولكن ربما أطلقت الوزيرة تصريحها لشعورها بأن هذه المشاهد قد تؤخذ ذريعة، خاصة أن صناع هذه المسلسلات يؤكدون أن عرضهم لها يكون بغرض «إبراز الحلو من الوحش»، ولكنها قد تفلت منهم، ولابد ألا ننسى أن أعمالنا التليفزيونية فى رمضان، تحظى بالمتابعة من المحيط إلى الخليج.
■ صرحت على هامش المؤتمر الصحفى للمسلسل بأن الجمهور بعد عرض الحلقة الرابعة لن يفهم شيئاً إلا فى نهاية الحلقات..؟
- مقاطعاً: كانت مداعبة للسادة الصحفيين، بعد وقوع حالة من الارتباك فى يوم المؤتمر، فحاولت إذابة الجليد بينى وبينهم، ولكنى أطالب الجمهور بمنح «هى ودافنشى»، الفرصة خلال الحلقات الأربع الأولى، وبعدها يتخذ قراره إما باستكمال المشاهدة وهو ما أتمناه، أو العزوف عن متابعته، ولكن أعتقد أن المشاهد لن يشعر بإهدار وقته مع باقى الحلقات.
■ لماذا ذكرت الحلقات الأربع الأولى على وجه التحديد؟
- لوجود «حدوتة» فى بداية الأحداث، قد يشعر المشاهد أمامها بأنه تائه، وستجعله يتساءل: «يا ترى كذا ولا كذا ولا كذا؟»، وهذه الاحتمالات لن يتم تغليب إحداها إلا مع الحلقة الرابعة، وإذا كان الجمهور يثق فى شخصى وآرائى، فأقول لهم: «الحلقة الخامسة إما أن أضمنك معى وهو ما أتمناه أو يحدث العكس لأى سبب من الأسباب لا قدر الله».
■ جسدت عدداً من الشخصيات فى «تفاحة آدم» وهناك احتمالية لتكرار الفكرة فى «هى ودافنشى» وفقاً لكلامك.. هل فكرة تعدد الشخصيات فى أعمالك أصبحت متعمدة من جانبك؟
- الفكرة ليست متعمدة، وإنما تعد لعبة مهارية، ولكن هل وظفت هذه المهارة بشكل سليم أم لا؟ وما الدوافع من وراء تقديم أكثر من شخصية؟ وهل لأن طبيعة الدور فى «تفاحة آدم»، كانت لرجل نصاب؟ ربما ترى تعدد الشخصيات أمراً مبالغاً فيه، ولا أستطيع أن أتشاجر معك أو مع الجمهور حول جزئية كهذه، ولكن أعتقد أننى لم أنجر فى هذه المسألة على حساب الدراما نفسها، ودعنا نرى بعين ناقدة ماذا سيحدث فى «هى ودافنشى»؟ وهل هناك مقتضى لوجود زوايا مختلفة لموضوع واحد أم لا؟.
■ ولكن بعض الممثلين يفضلون عدم حرق عدد من الشخصيات فى عمل واحد وتقديم كل شخصية على حدة فى عمل منفصل؟
- «هو حد ضامن عمره؟» أرى أن تخزين الشخصيات وتقديمها فيما بعد يجعلها باردة، فربما أكون قدمت شخصية ما فى المرحلة الجامعية، ولكن نظرتى لها ستتغير إذا قدمتها حالياً، بحكم زيادة خبراتى واختلاف تفسيراتى عما كنت عليه فى مرحلة سابقة، ولابد أن يضع الفنان نفسه فى حالة تحدٍ، لأن الجمهور ينظر إلينا باعتبارنا نجوماً، ويتعامل معنا بنوع من الاحترام والتقدير، وبالتالى يتعين على الفنان بذل أقصى مجهود، وأن يشتغل على الحافة كأقل ما يمكن أن يقدمه لجمهوره.
■ ماذا تعنى بجملة «يشتغل على الحافة»؟
- هذه الجملة سمعتها من أشخاص كبار، وسألونى لماذا تعمل وكأنك تقدم آخر أعمالك؟ وكان ردى «ربما يكون آخر عمل بالفعل، وبالتالى لا بد ألا أدخر جهداً فيه، وإذا عدت للوراء حيث بداياتى الفنية، فقد عملت مع فرقة مسرحية منعدمة الإمكانيات، ولم نكن نملك فيها سوى عنصر الإبداع، حيث كنت أكتب وأخرج وأمثل وأقدم موسيقى، وأكتب شعراً، وأدير شئون الفرقة، ولكن عندما وجهت طاقاتى نحو التمثيل فقط، شعرت بمرور السنوات، «أن المطلوب منى إنى ما أعملش أكتر من اللى باعمله»، وفى المقابل أبحر فى تقديم الشخصيات، كما أن جملة «تشتغل على الحافة» تعنى خوض المغامرات الكبيرة، سواء فى الدراما أو السينما، بمعنى أن أوافق على فيلم كـ«عمارة يعقوبيان»، عندما تلقيت عرضاً بشأنه، وأن أقبل فيلم «الفيلم الأزرق»، ومن قبلهما جسدت شخصية الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، بعد أن قدمه الراحل أحمد زكى بجلالة قدره، وهنا قد تقول لى: «طب ما أنت وقعت بيه»، فأجيب: «نعم، ولكن الفرص الكبيرة تكمن فى المغامرات الكبيرة، ولكن ليس كل مغامرة كبيرة بالضرورة تؤدى إلى فوز كبير».
■ ذكرت أن نظرة الفنان لأدواره تتغير بمرور الوقت.. فما موقفك إذا عُرض عليك دور الشاذ جنسياً كالذى قدمته فى «عمارة يعقوبيان»؟
- «مستحيل أعمله تانى، لأن هذه الشخصية خنقتنى»، ولا أحب تقديمها مجدداً، ولعلمك هناك خطوط حمراء تحكمنى تجاه بعض الأدوار، منها مثلاً شخصية مغتصب الأطفال، أو المغتصب بشكل عام، رغم أن الدور قد يراد منه التوعية، ولكن لا أود أن أعيش هذه المشاعر، رغم قيامى بتدشين صفحة بعنوان «الحركة المصرية ضد التحرش الجنسى»، وقدمت أغنية بعنوان «الموت للمتحرشين»، ولا أحب التطرق أيضاً إلى قضية «زنا المحارم»، وهذا ليس معناه أن الفنان الذى يتصدى لهذه القضية سيئ، بالعكس فربما أصفق له، بشرط أن يسهم الفيلم فى تفجير قضية، ولا يكون قد اتخذ من موضوعه ذريعة لتقديم مشاهد مستفزة، وربما يندهش الناس من كلامى، لاعتيادهم منى على الجرأة فى بعض الأدوار، ولكنى مواطن مصرى وليس دنماركياً أو أفغانياً.
■ ما سر تعاونك مع المؤلف محمد الحناوى خلال الأعوام الأخيرة؟
- «هى ودافنشى» رابع تعاون يجمعنى بالمؤلف محمد الحناوى، بعد مسلسلات «خاتم سليمان»، و«تفاحة آدم»، و«الصعلوك»، وأكثر ما يُعجبنى فيه ككاتب، أنه يُنصت لقصص عديدة ألقيها على مسامعه، ليقوم بعدها بكتابة قصة أخرى مختلفة تماماً عما سمعه منى، ولكن هذه الميزة لن تمنع اعتزازى بتجاربى مع مؤلفى أعمالى التليفزيونية السابقة.
- أحمد زكى
- أفكار مختلفة
- الأمراض النفسية
- التحرش الجنسى
- التصنيف العمرى
- التضامن الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الضغوط النفسية
- الفنان خالد الصاوى
- الفنانة ليلى علوى
- أحمد زكى
- أفكار مختلفة
- الأمراض النفسية
- التحرش الجنسى
- التصنيف العمرى
- التضامن الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الضغوط النفسية
- الفنان خالد الصاوى
- الفنانة ليلى علوى
- أحمد زكى
- أفكار مختلفة
- الأمراض النفسية
- التحرش الجنسى
- التصنيف العمرى
- التضامن الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الضغوط النفسية
- الفنان خالد الصاوى
- الفنانة ليلى علوى
- أحمد زكى
- أفكار مختلفة
- الأمراض النفسية
- التحرش الجنسى
- التصنيف العمرى
- التضامن الاجتماعى
- الدراما التليفزيونية
- الضغوط النفسية
- الفنان خالد الصاوى
- الفنانة ليلى علوى