افتتاح أول وحدة غسيل كلوى للأطفال بأموال التبرعات فى «المنيا الجامعى»

افتتاح أول وحدة غسيل كلوى للأطفال بأموال التبرعات فى «المنيا الجامعى»
- أجهزة غسيل كلوى
- أرض الواقع
- إدارة الجامعة
- الأطفال المصابين
- الحالات الحرجة
- الفريق الطبى
- الفشل الكلوى
- المستشفى الجامعى
- جامعة المنيا
- جمال الدين
- أجهزة غسيل كلوى
- أرض الواقع
- إدارة الجامعة
- الأطفال المصابين
- الحالات الحرجة
- الفريق الطبى
- الفشل الكلوى
- المستشفى الجامعى
- جامعة المنيا
- جمال الدين
- أجهزة غسيل كلوى
- أرض الواقع
- إدارة الجامعة
- الأطفال المصابين
- الحالات الحرجة
- الفريق الطبى
- الفشل الكلوى
- المستشفى الجامعى
- جامعة المنيا
- جمال الدين
- أجهزة غسيل كلوى
- أرض الواقع
- إدارة الجامعة
- الأطفال المصابين
- الحالات الحرجة
- الفريق الطبى
- الفشل الكلوى
- المستشفى الجامعى
- جامعة المنيا
- جمال الدين
افتتح رئيس جامعة المنيا الدكتور جمال الدين أبوالمجد، أمس، وحدة غسيل كلوى للأطفال فى المستشفى الجامعى للنساء والأطفال، مؤكداً أنها «الأولى من نوعها فى المحافظة، التى تم إنشاؤها عن طريق التبرعات، فيما شاركت إدارة الجامعة فى المشروع بتخصيصها أحد الأماكن غير المستغلة لإنشاء الوحدة». {left_qoute_1}
وقال «أبوالمجد» إن «المشروع بدأ باقتراح من عضو هيئة التدريس، الدكتور سلوى حسين، فتحمست للفكرة، لأنها ستخدم أبناء المحافظة، وستخفف من معاناة الأطفال المصابين، الذين تضطر أسرهم إلى السفر بهم لمستشفى أبوالريش فى القاهرة، أو مستشفى أسيوط الجامعى، فقررت تخصيص أحد الأماكن غير المستغلة داخل مستشفى النساء لإنشاء الوحدة». وأضاف: «وفرنا عدداً من المستلزمات الخاصة بالوحدة بقيمة 500 ألف جنيه، من خلال مناقصة، وسيكون المشروع نواة لإنشاء وحدة لزراعة الكلى للأطفال، رغم أنها مكلفة جداً»، مشدداً على أنه سيقدم يد العون لأى فكرة أو مبادرة من شأنها أن تخدم أبناء المحافظة، وتخفف من معاناتهم. وقالت صاحبة فكرة إنشاء الوحدة، الدكتورة سلوى حسين، مدرسة طب الأطفال: «لم يكن متوافراً فى محافظة المنيا أى وحدة للغسيل الكلوى للأطفال، الذين يعانون من الفشل الكلوى الحاد، فكانت تتم إحالتهم إلى مستشفى أسيوط الجامعى، أو مستشفى أبوالريش للأطفال فى القاهرة»، موضحة أن «مستشفى المنيا العام يتوافر به 3 أجهزة غسيل كلوى فقط، مخصصة للحالات المزمنة، وهى تعانى من تدهور كفاءتها، كما أنها تستخدم فلاتر غير مناسبة للأطفال». وأشارت إلى أن «الأهالى كانوا يعانون مع أطفالهم المصابين، باضطرارهم إلى التردد على مستشفى أبوالريش 3 مرات أسبوعياً لمدة عام أو أكثر، خاصة الأطفال قليلى الوزن، وعندما كان الوزن يزداد، يتم وضعهم تحت الملاحظة فى مستشفى المنيا العام، إلا أن الحالات الحرجة لم يكن يتوافر لها عناية ومتابعة مستمرة من الأطباء». وأضافت: «كانت العقبة التى تواجهنا هى عدم وجود مكان مناسب لاستقبال حالات الأطفال الحرجة، فتوجهت بالفكرة إلى رئيس الجامعة، ما لقى ترحيباً من جانبه، ووافق على تخصيص أحد الأماكن لإنشاء غرفة عناية، وعن طريق التبرعات تمكنا من شراء 9 أجهزة غسيل كلوى، و10 أسرة، ثم أنشأنا محطة لمعالجة المياه، بالتعاون مع قسم الباطنة فى كلية الطب، بالإضافة لشراء جهاز مساعد، ومستلزمات ولعب للأطفال».
وأوضحت: «هناك فريق عمل تبنى الفكرة منذ نحو 7 سنوات، حتى تم تنفيذها على أرض الواقع الآن، فطوال هذه السنوات كان حلمى وأملى هو شراء جهاز غسيل كلوى، وتخصيص مكان لإنشاء الوحدة، لكننا وصلنا الآن إلى 9 أجهزة، كما تعهد أحد رجال الأعمال بشراء جهاز عاشر»، فيما أعربت عن سعادتها بإتمام المشروع، موضحة: «مريض الفشل الكلوى لن يحتاج السفر إلى خارج المحافظة الآن، فالوحدة الجديدة يمكنها استقبال الحالات المزمنة والحرجة، والعناية بمرضى الفشل الكلوى من الأطفال، بالإضافة إلى تقديم خدمات التحاليل والأشعة لهم».
جانب من مناقشته مع الفريق الطبى للمستشفى الجامعى للنساء والأطفال فى المنيا
- أجهزة غسيل كلوى
- أرض الواقع
- إدارة الجامعة
- الأطفال المصابين
- الحالات الحرجة
- الفريق الطبى
- الفشل الكلوى
- المستشفى الجامعى
- جامعة المنيا
- جمال الدين
- أجهزة غسيل كلوى
- أرض الواقع
- إدارة الجامعة
- الأطفال المصابين
- الحالات الحرجة
- الفريق الطبى
- الفشل الكلوى
- المستشفى الجامعى
- جامعة المنيا
- جمال الدين
- أجهزة غسيل كلوى
- أرض الواقع
- إدارة الجامعة
- الأطفال المصابين
- الحالات الحرجة
- الفريق الطبى
- الفشل الكلوى
- المستشفى الجامعى
- جامعة المنيا
- جمال الدين
- أجهزة غسيل كلوى
- أرض الواقع
- إدارة الجامعة
- الأطفال المصابين
- الحالات الحرجة
- الفريق الطبى
- الفشل الكلوى
- المستشفى الجامعى
- جامعة المنيا
- جمال الدين