تقرير: الجاليات المهاجرة إلى كندا أفضل خط دفاع قادر على محاربة التطرف

تقرير: الجاليات المهاجرة إلى كندا أفضل خط دفاع قادر على محاربة التطرف
- الأمن العام
- الجالية المسلمة
- الشباب المسلم
- العنف والتطرف
- خط دفاع
- خطر الإرهاب
- ظاهرة التطرف
- محاربة الإرهاب
- محاربة التطرف
- مكة المكرمة
- الأمن العام
- الجالية المسلمة
- الشباب المسلم
- العنف والتطرف
- خط دفاع
- خطر الإرهاب
- ظاهرة التطرف
- محاربة الإرهاب
- محاربة التطرف
- مكة المكرمة
- الأمن العام
- الجالية المسلمة
- الشباب المسلم
- العنف والتطرف
- خط دفاع
- خطر الإرهاب
- ظاهرة التطرف
- محاربة الإرهاب
- محاربة التطرف
- مكة المكرمة
- الأمن العام
- الجالية المسلمة
- الشباب المسلم
- العنف والتطرف
- خط دفاع
- خطر الإرهاب
- ظاهرة التطرف
- محاربة الإرهاب
- محاربة التطرف
- مكة المكرمة
دحض تقرير حديث، فكرة توفير الجاليات المهاجرة إلى كندا أرضية خصبة أمام الإرهابيين، كما يدعي البعض، فيما شدد على إشراك جميع فئات المجتمع من أجل محاربة هذه الظاهرة، وفق ما نشر موقع "سي بي سي" الكندي.
وأجريت الدراسة على الجاليات المهاجرة إلى كندا، وتبين أنهم على استعداد تام لمحاربة ظاهرة التطرف التي قد تنتشر لدى بعض الشباب المسلم.
وذكر التقرير أن "الجاليات المهاجرة تعد أفضل خط دفاع قادر على محاربة العنف والتطرف.
وهذه الجاليات لا تشكل تهديدا كما ادعت بعض الخطابات، بل إنها أفضل ما تملكه كندا لمحاربة الإرهاب".
وأورد المشرف على التقرير، أن هناك غياب الثقة المشتركة بين الجاليات والوكالات الأمنية، ويعزي ذلك بشكل أساسي إلى التقارير الإعلامية وبعض المؤسسات "التي وصفت الجاليات المهاجرة كطرف كامن في النشاط الإرهابي، ومصدر خطر للدول المستقبلة للمهاجرين ككندا على سبيل المثال".
وأضاف: إن "كل ذلك أدى إلى زيادة حالة القلق والعنصرية تجاه بعض الجاليات".
وعلى صعيد آخر، شدد التقرير على ضرورة تطوير الوكالات والمؤسسات لبناء علاقة ثقة خاصة مع أفراد الجالية المسلمة التي يمكن لها المشاركة في الإنذار عن الخطر الإرهابي المحتمل.
وألمح إلى أن "محاربة ظاهرة الإسلاموفوبيا وباقي أوجه التتمييز ينبغي عليها أن تكون العنصر الأبرز في كل استراتيجية محاربة التطرف، لأن الظروف السابقة نشرت مناخا معاديا للمسلمين".
وبلغت تكلفة إعداد هذا التقرير حوالي 180 ألف دولار أمريكي، وأشرفت عليه مؤسسة متخصصة في السلامة والأمن العام بدولة كندا.
وأشاد رجل الاستخبارات السابق والمحلل الاستراتيجي، فيل جورسكي، بنتائج هذه الدراسة، مؤكدا أنها ستعيد التوازن بين تشديد المراقبة أو تخفيفها وبناء علاقات الثقة مع الجاليات المهاجرة.
يشار إلى أن حكومة جاستن ترودو رئيس وزراء كندا تعهدت السنة الماضية بتشكيل مؤسسة قائمة على محاربة التطرف ستعمل على بناء جسور التواصل مع أفراد الجاليات المهاجرة، وقد خصصت الحكومة مبلغا ماليا قدره 35 مليون دولار أمريكي لتحقيق ذلك.
- الأمن العام
- الجالية المسلمة
- الشباب المسلم
- العنف والتطرف
- خط دفاع
- خطر الإرهاب
- ظاهرة التطرف
- محاربة الإرهاب
- محاربة التطرف
- مكة المكرمة
- الأمن العام
- الجالية المسلمة
- الشباب المسلم
- العنف والتطرف
- خط دفاع
- خطر الإرهاب
- ظاهرة التطرف
- محاربة الإرهاب
- محاربة التطرف
- مكة المكرمة
- الأمن العام
- الجالية المسلمة
- الشباب المسلم
- العنف والتطرف
- خط دفاع
- خطر الإرهاب
- ظاهرة التطرف
- محاربة الإرهاب
- محاربة التطرف
- مكة المكرمة
- الأمن العام
- الجالية المسلمة
- الشباب المسلم
- العنف والتطرف
- خط دفاع
- خطر الإرهاب
- ظاهرة التطرف
- محاربة الإرهاب
- محاربة التطرف
- مكة المكرمة