«استفتى.. ريموتك»: النقاد يرسمون خارطة الطريق لمشاهدة دراما رمضان

«استفتى.. ريموتك»: النقاد يرسمون خارطة الطريق لمشاهدة دراما رمضان
- أحمد سمير فرج
- أعمال مميزة
- أفضل مخرج
- إلهام شاهين
- إيمى سمير غانم
- ابن حلال
- الأعمال الدرامية
- الأعمال الكوميدية
- الاضطرابات النفسية
- أجواء
- أحمد سمير فرج
- أعمال مميزة
- أفضل مخرج
- إلهام شاهين
- إيمى سمير غانم
- ابن حلال
- الأعمال الدرامية
- الأعمال الكوميدية
- الاضطرابات النفسية
- أجواء
- أحمد سمير فرج
- أعمال مميزة
- أفضل مخرج
- إلهام شاهين
- إيمى سمير غانم
- ابن حلال
- الأعمال الدرامية
- الأعمال الكوميدية
- الاضطرابات النفسية
- أجواء
- أحمد سمير فرج
- أعمال مميزة
- أفضل مخرج
- إلهام شاهين
- إيمى سمير غانم
- ابن حلال
- الأعمال الدرامية
- الأعمال الكوميدية
- الاضطرابات النفسية
- أجواء
بدأ العد التنازلى لماراثون الدراما الرمضانية، الذى يتنافس خلاله 30 عملاً درامياً، لمجموعة من كبار نجوم ومخرجى الفن المصرى، والذى تطلب فترات إعداد طويلة، وتصويراً استغرق عدة أشهر للانتهاء من تلك الأعمال واللحاق بالموسم الدرامى الأهم خلال العام، وهو ما يجعل الجمهور فى حالة ترقب للأعمال الرمضانية، ويبحث عن بعض الترشيحات التى يضعها لنفسه ضمن خطة المشاهدة الرمضانية، معتمداً على المواد الدعائية للأعمال الدرامية، أو كتابات نقاد الفن المصرى، وفى هذه المساحة نستعرض ترشيحات نقاد السينما والدراما التليفزيونية لمسلسلات رمضان.
{long_qoute_1}
ترى الناقدة ماجدة خيرالله أن هناك عدداً من المسلسلات التى لها الأولوية للمشاهدة بالنسبة لها، بعيداً عن الأعمال التى تفرض نفسها كأعمال جديرة بالمتابعة، فى الأيام الأولى من بداية السباق الرمضانى.
وقالت «خير الله»: «الفنان يحيى الفخرانى يعد من أهم الشخصيات هذا العام، خاصة بعد عودته بعد غياب، ليقدم عملاً وشخصية تستحق المشاهدة، بالإضافة إلى «جراند أوتيل»، للمخرج محمد شاكر، الذى يضم توليفة من الفنانين الشباب، ومسلسل «نيللى وشريهان»، لدنيا، وإيمى سمير غانم، سيكون بمثابة عمل كوميدى خفيف».
وتابعت «خيرالله» لـ«الوطن»: «أحترم المخرج شوقى الماجرى وأعماله، وبالتالى يعتبر مسلسل «سقوط حر» من الأعمال المهمة فى رمضان، وهو نفس الأمر بالنسبة لمسلسل «أفراح القبة»، للمخرج محمد ياسين، ولا أتوقع الكثير من مسلسلى «الكيف»، أو «ليالى الحلمية»، ولكن فى انتظار أعمال مميزة تفرض نفسها هذا الموسم».
ووصف الناقد طارق الشناوى الموسم الدرامى هذا العام باعتباره موسم «عودة الغائبين»، مشيراً إلى أن المائدة الدرامية تضم أعمالاً مختلفة تسبب حيرة للمتلقى فى متابعة الأفضل.
وقال «الشناوى»: «يعود هذا العام يحيى الفخرانى، الذى يعد طقساً رمضانياً خالصاً، بالإضافة إلى محمود عبدالعزيز، وعودته بعد غياب، وهو ما يرفع سقف المنافسة بعودة الكبار، خاصة فى التعاون الذى يجمع «عبدالعزيز» بالمخرج أحمد سمير فرج هذا العام، كما تعود «يسرا» هذا العام من جديد، ومنى زكى، بعد غيابها منذ عام 2013، ومحمد رمضان الذى حقق قفزة بعيدة عن التوقعات، منذ مسلسل «ابن حلال»، فى رمضان 2014، ومن المتوقع أن يحظى باهتمام قطاع كبير من الجماهير، كذلك عودة إلهام شاهين فى «ليالى الحلمية».
وأضاف «الشناوى» لـ«الوطن»: «من أهم الظواهر فى رمضان هذا العام تعاون الممثلين فى الأعمال بشكل يضيف لها فنياً، مثل التعاون بين ليلى علوى، وخالد الصاوى، فى «هى ودافنشى»، أو تعاون ميرفت أمين، وفاروق الفيشاوى، مع محمود عبدالعزيز فى «راس الغول»، أو «أفراح القبة»، للمخرج محمد ياسين، الذى يضم مجموعة متنوعة من الفنانين».
ويرى الناقد محمد صلاح الدين أن مسلسلات النجوم الكبار ستحظى بنسب مشاهدات عالية، تتوافق مع حجم نجوميتهم ورصيدهم السابق لدى الجمهور.
وقال «صلاح الدين»: «يعود هذا العام الثلاثى الأهم عادل إمام، فى «مأمون وشركاه»، ومحمود عبدالعزيز فى «راس الغول»، ويحيى الفخرانى فى «ونوس»، وبالتالى ستحظى تلك الأعمال بنسب مشاهدات أعلى من غيرها، خاصة فى بداية شهر رمضان، كما أن الضوء مسلط على نيللى كريم، خاصة بعد النجاح الذى حققته على مدار الأعوام الماضية، وهو نفس الشىء بالنسبة لـ«يسرا»، التى تعود بعد غياب العام الماضى عن سباق الدراما الرمضانية، أما بالنسبة للنجوم الشباب، فالجمهور يراهن على وجود محمد رمضان، بـ«الأسطورة»، ويوسف الشريف بـ«القيصر»، وطارق لطفى فى «شهادة ميلاد»، خاصة أن لديهم اتجاهاً مختلفاً عن الدراما، وخلقوا تنوعاً فى الموضوعات المطروحة بشكل أقرب للسينما، يعتمد على الأكشن والمغامرة، بالإضافة إلى كثير من المشاهد الخارجية، معتمدين على نصوص تقدم بشكل مختلف لتناسب هذا الاتجاه».
وانتقد «صلاح الدين» ما أطلق عليه الظاهرة الدرامية النفسية هذا العام، وقال: «هناك مجموعة من الظواهر السلبية لدينا، وهى موضة المسلسلات، فبعد أن انتهت موضة البلطجة، ومن بعدها موضة الإدمان، نعيش فى هذه الفترة موضة المسلسلات النفسية، خاصة فى الأعمال التى تقوم ببطولتها سيدات، مثل غادة عبدالرازق، و«يسرا»، ونيللى كريم، وتتناول تلك الأعمال الاضطرابات النفسية أو العصبية، ويدور بعضها فى المصحات المتخصصة لعلاج تلك الأمراض، وقد تستمر تلك الموضة والظاهرة لفترة طويلة».
وتابع «صلاح الدين» لـ«الوطن»: «تعد تجربة محمد منير هذا العام غريبة بشكل كبير، للمرة الأولى يقوم ممثل بتقديم قصة حياته فى مسلسل، يقوم فيه بدور البطولة، خاصة أن المسلسل سيكون ضده إذا لم يقدم بالصورة المطلوبة، باعتباره نجماً له مسيرة غنائية خاصة، واتجاه مهم فى الأداء، وهى التجربة نفسها التى يحاول عمرو دياب تقديمها، ولكن يتردد فى تنفيذها، وعلى الجانب الآخر مسلسل «الكيف» يعد متاجرة بالنجاح السابق للفيلم، خاصة أن كل التجارب التى حولت أفلاماً سينمائية ناجحة إلى مسلسلات أثبتت فشلها، ولعل أسوأها كان مسلسل «الزوجة الثانية»، وبالتالى يضع المسلسل نفسه فى مقارنة قوية مع الفيلم، ويدخل ضمنها الممثلون والكتابة التى احتاجت إلى تطويل ومط فى الأحداث، أما «ليالى الحلمية» فيعتبر مختلفاً إلى حدٍ ما، فالناس متعاطفة مع النص الأصلى بشكل كبير، ووجود إلهام شاهين أعطى العمل شيئاً من المصداقية، بالرغم من أن فقدان الفنان ممدوح عبدالعليم أثر على الأحداث، فإن العمل يعتبر بعيداً عن أجواء «ليالى الحلمية»، من خلال افتعال أحداث مختلفة، لذلك كان من الأفضل تقديم عمل بعيد عن السلسلة الدرامية الأشهر، من خلال أحداث منفصلة، ولكنه يظل نوعاً من التجارة الفكرية بالنجاح».
وقالت الناقدة حنان شومان: «هناك مجموعة من الأعمال التى تمتلك عناصر تضمن نجاحاً مبدئياً للعمل، منها مسلسل «أفراح القبة»، الذى يحمل توقيع المخرج محمد ياسين، كواحد من أفضل مخرجى الدراما والسينما، بنص للكاتب المصرى الأهم نجيب محفوظ، لتقدمه الفنانة منى زكى، التى تعد مقلة فى العمل الدرامى بشكل ما، فتلك العناصر تعطى المسلسل أفضلية معينة، والفنان يحيى الفخرانى، بالرغم من غيابه العام الماضى، يعود بعمل مشوق، بلمسات فنية تجذب قطاعاً كبيراً من الجمهور، بالإضافة إلى نيللى كريم، التى تقدم «سقوط حر»، بالتعاون مع مريم نعوم، والمخرج شوقى الماجرى، الذى يعد واحداً من أفضل مخرجى الدراما، ويظهر ذكاء «نيللى» فى اعتمادها كل عام على مخرج مختلف، على عكس عادل إمام، الذى يعمل بنفس المجموعة فى الكتابة والإخراج مع فارق السن والخبرة مع نيللى كريم، ولكن اعتماد عادل إمام على نفس المجموعة، لا يقدم إبهاراً للجمهور، وبالرغم من ذلك يتابعه الجمهور كل عام، لأنه فى النهاية نجم محبوب من قطاع كبير من الجماهير».
وأضافت «حنان» لـ«الوطن»: «مسلسل «الأسطورة»، للفنان محمد رمضان، من الأعمال التى ستحقق نسب مشاهدة لدى قطاع كبير من الجمهور، بسبب موضوع المسلسل الذى يتناول صعود شخص من طبقة فقيرة حتى يصبح أسطورة، فتلك الفكرة ضمان للنجاح بنسبة تقترب من 30%، بينما تعتمد الـ70% الباقية على العناصر الأخرى، السيناريو، والإخراج، والممثلين، وهناك مجموعة من الأعمال الدرامية التى تواجه تحديات هذا العام، فالأنظار متوجهة إلى «يسرا» هذا العام، فهى ممثلة قوية لها جماهيرية وتاريخ كبير، وأتمنى أن تقدم شخصية مختلفة فى «فوق مستوى الشبهات»، لتغيير الشكل المعتاد الذى تظهر به، خاصة بعدما واجهت كثيراً من الانتقادات حول تكرار الشخصية، أما التحدى الأكبر فيواجه مسلسل «ليالى الحلمية»، حيث يعتبر من أهم الأعمال فى تاريخ الدراما العربية، لذلك هناك حالة من الترقب للمسلسل، خوفاً من أن يفسد ذكرياتنا تجاه المسلسل، أو ينجح فى هذا الاختبار الصعب».
وتابعت: «هناك مجموعة من الأعمال الدرامية لا تتوافر لديها عناصر جذب أولية للمشاهد، ولذلك نجاحها سيتوقف على مدى جودة العمل وقدرته على الإمتاع، منها «شهادة ميلاد»، و«أزمة نسب»، و«الطبال»، و«الخروج»، و«الميزان»، و«سبع أرواح»، ولكن ذلك لن يتضح سوى بعد أول 5 أيام فى رمضان، التى تشهد حالة من التخبط فى الرؤية، بينما تخوض ناهد السباعى امتحاناً صعباً فى «هبة رجل الغراب»، بسبب قلة الأعمال الكوميدية المشاركة فى السباق الرمضانى، بالإضافة للمقارنة مع إيمى سمير غانم، التى توجد فى نفس الموسم مع شقيقتها «دنيا» فى مسلسل «نيللى وشريهان»، وبالتالى سيحتم ذلك الصراع بين العملين».
- أحمد سمير فرج
- أعمال مميزة
- أفضل مخرج
- إلهام شاهين
- إيمى سمير غانم
- ابن حلال
- الأعمال الدرامية
- الأعمال الكوميدية
- الاضطرابات النفسية
- أجواء
- أحمد سمير فرج
- أعمال مميزة
- أفضل مخرج
- إلهام شاهين
- إيمى سمير غانم
- ابن حلال
- الأعمال الدرامية
- الأعمال الكوميدية
- الاضطرابات النفسية
- أجواء
- أحمد سمير فرج
- أعمال مميزة
- أفضل مخرج
- إلهام شاهين
- إيمى سمير غانم
- ابن حلال
- الأعمال الدرامية
- الأعمال الكوميدية
- الاضطرابات النفسية
- أجواء
- أحمد سمير فرج
- أعمال مميزة
- أفضل مخرج
- إلهام شاهين
- إيمى سمير غانم
- ابن حلال
- الأعمال الدرامية
- الأعمال الكوميدية
- الاضطرابات النفسية
- أجواء