القضاء الفرنسي يبدأ جلسات محاكمة "لوموند" في قضية "بوتفليقة"

القضاء الفرنسي يبدأ جلسات محاكمة "لوموند" في قضية "بوتفليقة"
- السلطات الجزائرية
- الوزير الأول
- جريدة لوموند
- رئيس الحكومة
- سعة الانتشار
- عبد العزيز بوتفليقة
- عبد المالك سلال
- مانويل فالس
- محكمة جنايات
- أبل
- السلطات الجزائرية
- الوزير الأول
- جريدة لوموند
- رئيس الحكومة
- سعة الانتشار
- عبد العزيز بوتفليقة
- عبد المالك سلال
- مانويل فالس
- محكمة جنايات
- أبل
- السلطات الجزائرية
- الوزير الأول
- جريدة لوموند
- رئيس الحكومة
- سعة الانتشار
- عبد العزيز بوتفليقة
- عبد المالك سلال
- مانويل فالس
- محكمة جنايات
- أبل
- السلطات الجزائرية
- الوزير الأول
- جريدة لوموند
- رئيس الحكومة
- سعة الانتشار
- عبد العزيز بوتفليقة
- عبد المالك سلال
- مانويل فالس
- محكمة جنايات
- أبل
أعلنت محكمة جنايات باريس، أن تاريخ انعقاد المحاكمة بخصوص الدعوى التي رفعها الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة ضد جريدة "لوموند" بتهمة القذف سيكون في 20 يونيو 2017، وذلك على خلفية نشر الجريدة الفرنسية لصورة بوتفليقة في ملف أنجزته حول حكام الدول المتورطين في "وثائق بنما"، وفقًا لما ذكرته شبكة "سي إن إن" الإخبارية الأمريكية.
وبدأت أمس، أول جلسات الاستماع إلى الطرفين، وقد نقلت وكالة الأنباء الجزائرية أن قاضي المحكمة أبلغ محاميي الطرفين بالتاريخ، محددًا أربعة جلسات متتالية قبل تاريخ المحاكمة، ممّا يؤكد نية السلطات الجزائرية الذهاب بعيدًا في القضية رغم إصدار جريدة "لوموند" توضيحًا حول الصورة، عندما كتبت استدراكًا بأن مضمون المقال لا يمس شخصيًا بوتفليقة الذي لم يأت اسمه في وثائق بنما، بل شخصيات جزائرية منها أحد الوزراء.
وكان الوزير الأول الجزائر عبدالمالك سلال قد صرح بأن بلاده قررت متابعة الجريدة الفرنسية بعد مساسها بشرف وهيبة إحدى أهم مؤسسات البلاد، متحدثًا عن أن بوتفليقة "كان في شبابه أحد أكبر المناضلين من أجل استقلال البلاد وكرّس بعد الاستقلال كل حياته لبلده".
وطالب محاميا بوتفليقة، جريدة "لوموند" أداء تعويض قدره 10 آلاف يورو ونشر الحكم في جريدة لها مقروئية كبيرة وكذلك في صفحة الأولى لجريدة "لوموند" مع تغريم مديرها يورو واحد رمزي، وقد جاء مقال الجريدة الفرنسية الواسعة الانتشار في ظل توتر الأجواء الإعلامية والسياسية بين فرنسا والجزائر، إذ منعت الجزائر بعد ذلك صحفيًا من الجريدة ذاتها من الدخول إلى التراب الجزائري، ثم انتقدت رسميًا رئيس الحكومة الفرنسي مانويل فالس بعد نشره صورة بوتفليقة شاحبًا على حسابه بـ"تويتر".
- السلطات الجزائرية
- الوزير الأول
- جريدة لوموند
- رئيس الحكومة
- سعة الانتشار
- عبد العزيز بوتفليقة
- عبد المالك سلال
- مانويل فالس
- محكمة جنايات
- أبل
- السلطات الجزائرية
- الوزير الأول
- جريدة لوموند
- رئيس الحكومة
- سعة الانتشار
- عبد العزيز بوتفليقة
- عبد المالك سلال
- مانويل فالس
- محكمة جنايات
- أبل
- السلطات الجزائرية
- الوزير الأول
- جريدة لوموند
- رئيس الحكومة
- سعة الانتشار
- عبد العزيز بوتفليقة
- عبد المالك سلال
- مانويل فالس
- محكمة جنايات
- أبل
- السلطات الجزائرية
- الوزير الأول
- جريدة لوموند
- رئيس الحكومة
- سعة الانتشار
- عبد العزيز بوتفليقة
- عبد المالك سلال
- مانويل فالس
- محكمة جنايات
- أبل