ريكي مارتن يتفقد أولاد اللاجئين في لبنان.. ويدعو إلى حماية مستقبلهم

ريكي مارتن يتفقد أولاد اللاجئين في لبنان.. ويدعو إلى حماية مستقبلهم
- أنشطة ترفيهية
- الأكثر فقرا
- الصرف الصحي
- المؤسسات الحكومية
- المياه والصرف
- النوايا الحسنة
- حماية الطفل
- خدمات الدعم
- زيادة التركيز
- ساعات طويلة
- أنشطة ترفيهية
- الأكثر فقرا
- الصرف الصحي
- المؤسسات الحكومية
- المياه والصرف
- النوايا الحسنة
- حماية الطفل
- خدمات الدعم
- زيادة التركيز
- ساعات طويلة
- أنشطة ترفيهية
- الأكثر فقرا
- الصرف الصحي
- المؤسسات الحكومية
- المياه والصرف
- النوايا الحسنة
- حماية الطفل
- خدمات الدعم
- زيادة التركيز
- ساعات طويلة
- أنشطة ترفيهية
- الأكثر فقرا
- الصرف الصحي
- المؤسسات الحكومية
- المياه والصرف
- النوايا الحسنة
- حماية الطفل
- خدمات الدعم
- زيادة التركيز
- ساعات طويلة
زار سفير النوايا الحسنة لليونيسف، المغني العالمي ريكي مارتن لبنان، وجال خلال اليومين الماضيين على عدد من المخيمات ومراكز اللجوء في البقاع، متفقدًا أولاد اللاجئين.
ودعا في تصريحات له إلى زيادة التركيز على حماية مستقبل ملايين الأولاد المتضررين من النزاع السوري والذين تأثرت حياتهم بسبب التشرد والعنف والانعدام المستمر للفرص.
وقال مارتن: "نحن فى السنة السادسة من أزمة أثرت في حياة الملايين من الأولاد وأسرهم.. إن ما يقارب 2.8 مليون ولد سوري خارج مقاعد الدراسة في المنطقة.. التقيت أولادًا باتوا المعيلين الوحيدين لعائلات بأكملها، يعملون لمدة 12 ساعة يوميًا".
وأضاف: "يجب على العالم أن يفعل المزيد لحماية هؤلاء الأولاد من الاستغلال وتوفير الوصول إلى بيئة آمنة حيث يمكن لهم التعليم والتمكين".
وتوقف مارتن كثيرًا عند قصة "بتول"، وهي طفلة من حمص تبلغ من العمر 11 سنة وتضطر إلى العمل من دون مقابل مالي لكي تحصل على المياه والمأوى، وتعيل بتول مع شقيقتيها وأمها أسرتهما المؤلفة من 13 شخصًا، "لا يدفعون لي أي مبلغ من المال.. أعمل لساعات طويلة جدًا في حصاد الفول والكرز والبطاطا مهما كان الموسم".
وتابع مارتن خلال زيارته التى استمرت يومين عمل اليونيسف على توفير بيئة آمنة للأولاد واليافعين وتوفير الدعم اللازم من أجل العودة إلى التعليم الرسمي.
وشارك في سهل البقاع وعكار في نشاطات ترفيهية للأولاد في أماكن آمنة في تجمعات سكانية غير رسمية.
والتقى مارتن أيضًا مع الأولاد المشاركين بنشاطات تدريبية توفر المهارات الحياتية التي تقدمها اليونيسف وشركاؤها، حيث يتم توفير تدريب مهني ودعم تعليمي للفتيات والأولاد.
وأشار بيان لليونيسف، إلى أنه إضافة إلى المعاناة النفسية التي تؤثر على عدد لا يستهان به من الأولاد الذين فرّوا من النزاع والعنف، هناك تحد مرتبط ببعض اسوأ أشكال عمالة الأولاد، مثل العمل في مواقع البناء التي يُمكن أن تٌلحق بالأولاد أضرارًا نفسية وجسدية طويلة الأمد.
- أنشطة ترفيهية
- الأكثر فقرا
- الصرف الصحي
- المؤسسات الحكومية
- المياه والصرف
- النوايا الحسنة
- حماية الطفل
- خدمات الدعم
- زيادة التركيز
- ساعات طويلة
- أنشطة ترفيهية
- الأكثر فقرا
- الصرف الصحي
- المؤسسات الحكومية
- المياه والصرف
- النوايا الحسنة
- حماية الطفل
- خدمات الدعم
- زيادة التركيز
- ساعات طويلة
- أنشطة ترفيهية
- الأكثر فقرا
- الصرف الصحي
- المؤسسات الحكومية
- المياه والصرف
- النوايا الحسنة
- حماية الطفل
- خدمات الدعم
- زيادة التركيز
- ساعات طويلة
- أنشطة ترفيهية
- الأكثر فقرا
- الصرف الصحي
- المؤسسات الحكومية
- المياه والصرف
- النوايا الحسنة
- حماية الطفل
- خدمات الدعم
- زيادة التركيز
- ساعات طويلة