خبير طاقة يكشف لـ«الوطن»: المركز نواة لبدء تعاون علمى بين الباحثين فى الجامعات المصرية والفرنسية

خبير طاقة يكشف لـ«الوطن»: المركز نواة لبدء تعاون علمى بين الباحثين فى الجامعات المصرية والفرنسية
- الأبحاث العلمية
- الباحثين العرب
- الباحثين المصريين
- البحث العلمى
- التعاون العلمى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الطاقة الجديدة
- أزمة الطاقة
- الأبحاث العلمية
- الباحثين العرب
- الباحثين المصريين
- البحث العلمى
- التعاون العلمى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الطاقة الجديدة
- أزمة الطاقة
- الأبحاث العلمية
- الباحثين العرب
- الباحثين المصريين
- البحث العلمى
- التعاون العلمى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الطاقة الجديدة
- أزمة الطاقة
- الأبحاث العلمية
- الباحثين العرب
- الباحثين المصريين
- البحث العلمى
- التعاون العلمى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الطاقة الجديدة
- أزمة الطاقة
فى ظل تطور العلاقات المصرية - الفرنسية على المستوى الاقتصادى والعسكرى، تبرز الجهود أيضاً فى مجال المراكز البحثية والطاقة، حيث يتم التنسيق بين البلدين لإنشاء أول مركز تميز بحثى لإنتاج الهيدروجين والطاقة المستدامة والشبكات الكهربية الذكية. حاورت «الوطن» الدكتور هيثم رمضان، الحاصل على دكتوراه القوى الكهربية من المدرسة الوطنية العليا للكهرباء بجامعة جنوب باريس بفرنسا، الذى يتولى مهمة التنسيق بين البلدين لإنشاء المركز البحثى داخل جامعة الزقازيق خلال الفترة المقبلة.
■ بداية نود التعرف على مسيرتك العلمية فى مجال الطاقة المتجددة؟
- شاركت فى العديد من الأبحاث العمية التى وصلت إلى 20 بحثاً متخصصاً خلال عامين فى مجالات الطاقة المتجددة، وبخاصة طاقة الهيدروجين والخلايا الفولتية بالشراكة مع الصناعة بفرنسا. بالإضافة إلى الإسهام العلمى المنشور دولياً الذى يضيف لرصيد الجامعات المصرية من خلال إدراج اسم جامعة الزقازيق على الأبحاث المشتركة بين الجانبين المصرى والفرنسى. وأعمل حالياً بالتنسيق بين الجانب المصرى والفرنسى لتفعيل التعاون العلمى لنقل الخبرات فى مجال الطاقة الجديدة والمتجددة.
{long_qoute_1}
■ كيف كانت مشاركة مصر فى المؤتمر الدولى الأخير عن الطاقة المتجددة الذى عقد فى فرنسا؟
- ترأست اللجنة المنظمة لفعاليات المؤتمر الدولى الرابع للطاقة المتجددة وتطبيقاتها الذى عقد فى مدينة بلفورت بفرنسا مؤخراً، الذى نظمته الإمارات بالتعاون مع فرنسا.
ولاقى المؤتمر نجاحاً ملحوظاً فى ظل مشاركة الكثير من شباب الباحثين العرب، وحظيت المشاركة العربية من المحيط إلى الخليج بنحو 65%، وأسهمت المشاركة الفعالة لشباب الباحثين المصريين من الجامعات ومراكز البحوث المصرية المختلفة فى إنجاح المؤتمر.
■ ماذا عن المجهودات الحالية لإنشاء مركز تميز مصرى - فرنسى لإنتاج الهيدروجين؟
- أتولى حالياً مسئولية إجراء شراكات واتفاقيات مصرية فرنسية بين جامعة الزقازيق وجامعة بلفورت الفرنسية ومركز أبحاث الخلايا الفولتية بفرنسا، الذى يعد أحد المراكز البحثية الأوروبية الرائدة فى هذا المجال.
{long_qoute_2}
وسيمثل هذا المركز النواة لبدء تعاون علمى وبحثى مثمر بين الباحثين من الطرفين يمتد لجامعات أخرى مصرية يمكنها الاستفادة من هذا المركز المأمول لترسيخ أسس لتعاون مصرى - فرنسى فى إعداد وتدريب وتأهيل الكوادر البشرية، وربط البحث العلمى بالصناعة، وزيادة الوعى المجتمعى بأزمة الطاقة والحلول المقترحة.
بالإضافة إلى تحسين وزيادة مجمل الإنتاج العلمى والبحثى آخذين فى الاعتبار التنافسية فى ظل العولمة، وسيعتبر المركز منارة بحثية وعلمية وقِبلة لشباب علماء مصر لأحد أهم المجالات التى تهم مصر، وهو مجال الطاقة المتجددة ونقل وكفاءة الطاقة هادفاً إلى الارتقاء بمستوى الأبحاث العلمية فى هذا المجال القومى الهام.
- الأبحاث العلمية
- الباحثين العرب
- الباحثين المصريين
- البحث العلمى
- التعاون العلمى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الطاقة الجديدة
- أزمة الطاقة
- الأبحاث العلمية
- الباحثين العرب
- الباحثين المصريين
- البحث العلمى
- التعاون العلمى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الطاقة الجديدة
- أزمة الطاقة
- الأبحاث العلمية
- الباحثين العرب
- الباحثين المصريين
- البحث العلمى
- التعاون العلمى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الطاقة الجديدة
- أزمة الطاقة
- الأبحاث العلمية
- الباحثين العرب
- الباحثين المصريين
- البحث العلمى
- التعاون العلمى
- الجامعات المصرية
- الجانب المصرى
- الطاقة الجديدة
- أزمة الطاقة