فتنة المنيا: تجديد حبس 3 متهمين 15 يوماً.. ومسلمو «الكرم» يطلبون تصريحاً للتظاهر ضد تشويه صورتهم

فتنة المنيا: تجديد حبس 3 متهمين 15 يوماً.. ومسلمو «الكرم» يطلبون تصريحاً للتظاهر ضد تشويه صورتهم
- أحداث الفتنة
- أحمد مصطفى
- أسقف المنيا
- أمن المنيا
- إدارة الأزمات
- إضرام النار
- اتهامات ا
- الأنبا مكاريوس
- الإجراءات القانونية
- البابا تواضروس
- أحداث الفتنة
- أحمد مصطفى
- أسقف المنيا
- أمن المنيا
- إدارة الأزمات
- إضرام النار
- اتهامات ا
- الأنبا مكاريوس
- الإجراءات القانونية
- البابا تواضروس
- أحداث الفتنة
- أحمد مصطفى
- أسقف المنيا
- أمن المنيا
- إدارة الأزمات
- إضرام النار
- اتهامات ا
- الأنبا مكاريوس
- الإجراءات القانونية
- البابا تواضروس
- أحداث الفتنة
- أحمد مصطفى
- أسقف المنيا
- أمن المنيا
- إدارة الأزمات
- إضرام النار
- اتهامات ا
- الأنبا مكاريوس
- الإجراءات القانونية
- البابا تواضروس
أمر قاضى المعارضات فى محكمة جنح مستأنف المنيا، المستشار محمد جنيدى، أمس، بتجديد حبس 3 متهمين 15 يوماً على ذمة التحقيقات فى أحداث الفتنة الطائفية بقرية الكرم، فيما توجه عدد من مسلمى القرية إلى منزل العمدة عمر راغب، للمطالبة بتصريح للتظاهر أمام مديرية أمن المنيا، احتجاجاً على ما اعتبروه تشويهاً لصورتهم، بإظهارهم فى صورة المعتدين على مواطنة مصرية.
وأعلن نشطاء أقباط عن تنظيم وقفة بالشموع وصلاة فى الكاتدرائية المرقسية بالعباسية، غداً، لتأييد موقف البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، والأنبا مكاريوس، أسقف عام المنيا وأبوقرقاص، فى أحداث الفتنة الطائفية بقرية الكرم بالمنيا، وتأكيد رفضهم حل الأزمة عن طريق جلسات الصلح العرفية. {left_qoute_1}
وفى بيان للجنة إدارة الأزمات بالمجمع المقدس للكنيسة الأرثوذكسية، أمس، أكدت اللجنة تمسكها بإعمال القانون، ومحاسبة الجناة والمسئولين المقصرين، تحقيقاً لما أعلنه الرئيس عبدالفتاح السيسى، أمس الأول، بشأن إعلاء قيم المواطنة وسيادة القانون، مشيرة إلى أنها تتابع الإجراءات القانونية بشأن الواقعة، ثم اختتمت البيان بدعاء أن يحفظ الله مصر، ويبارك كل الجهود المخلصة من أجل البناء والسلام الاجتماعى.
ونفى المتحدث باسم الكنيسة الأرثوذكسية، القس بولس حليم، صحة ما تداولته وسائل الإعلام مؤخراً حول دعوة أسقف المنيا، الأنباء مكاريوس، إلى التدخل الأجنبى، مؤكداً أن «ما تم تداوله بهذا الشأن هو جمل مقتطعة من مداخلات تليفزيونية للأسقف، وتم تفسيرها بطريقة خاطئة، فما يقال عن دعوته إلى التدخل الخارجى عار تماماً من الصحة».
وأضاف «ما صرح به الأنبا مكاريوس فى هذا الشأن هو وجوب اتخاذ إجراءات سريعة لقطع الطريق على أى شخص أو جهة تحاول التدخل»، موضحاً: «الأنبا مكاريوس رفض الكثير من الدعوات لتنظيم مسيرات احتجاجية، حرصاً على السلام الاجتماعى وسلامة الوطن، وبذلك فإن التشكيك فى وطنيته غير مقبول على الإطلاق، لأنه مصرى قبطى حتى النخاع».
وأمام نيابة أبوقرقاص، وجّه المجنى عليه دانيال عطية، زوج السيدة سعاد ثابت، الاتهام إلى نظير إسحاق عبدالحافظ، بالاشتراك مع آخرين فى الاعتداء عليه بالضرب، ثم حرق منزله، بعد نهب مبلغ 17 ألف جنيه منه، موضحاً أن «المتهم نظير إسحاق، صاحب ابنى أشرف، وتوجد خلافات بينهما لا أعرف سببها، وعند الهجوم على المنزل كان بحوزة نظير وباقى المتهمين أسلحة، حيث أطلقوا النار فى الهواء، وكانوا يريدون قتل ابنى أشرف وأخيه». {left_qoute_2}
وقال المجنى عليه، عطية عياد، 57 عاماً، أمام النيابة، إنه سمع عن حدوث مشكلة مع نسيبه دانيال، فتوجه إلى منزله فى محاولة لحل الأزمة، وفور وصوله، فوجئ بنظير يضربه بدبشك بندقية آلية على رأسه، فسقط على الأرض، وعندها سرق عدد من المتهمين حافظة النقود منه، مشيراً إلى أنه شاهد نظير إسحاق ووالده يشعلان النار فى منزل دانيال مع آخرين لا يعرفهم. وأشار المجنى عليه، فضل سعد شرقاوى، 65 عاماً، مساعد شرطة بالمعاش، إلى أنه كان يجلس فى المنزل مع أبنائه، عندما سمع صوت مشاجرة فى الشارع، فحاول الخروج ليرى ما يحدث، إلا أنه فوجئ بشخص يُدعى عبدالحافظ سيد ممسكاً ببندقية آلية، ووجّه له سباباً، وأمره بأن يعود إلى منزله، قبل أن يقتحم الباب مع آخرين، وشاهدهم يحرقون الغرف بالمولوتوف.
وأوضح: «كان بين مقتحمى المنزل شخص يُدعى مجاهد، بحوزته جركن بنزين، بالإضافة لثلاثة آخرين بحوزتهم مولوتوف، هم رفعت محمود، وأحمد عبدالرحيم، وهيثم أحمد»، مضيفاً: «لا توجد أى خلافات سابقة بينى وبين المتهمين، فهم جيرانى، لكنهم هاجموا منزلى لأننى مسيحى مثل دانيال عطية، بسبب ابنه أشرف وزوجة نظير».
وقرر المجنى عليه، وجيه قاصد إسحق عزب، 64 عاماً، أنه كان فى منزله عندما سمع بأن عدداً من المسلمين يحرقون منازل المسيحيين، موضحاً: «توجهت مع أولادى إلى منزل جارنا مصطفى أحمد مصطفى، وبعدها صعدت السطح، فشاهدت 6 أشخاص يحرقون منزلى، وكان بحوزتهم أسلحة وبنزين ومولوتوف».
وفى أقواله أمام النيابة، أفاد المجنى عليه سامى كامل صدام شحاتة، 64 عاماً، بأنه كان جالساً فى منزله عندما سمع صوت مشاجرة فى الخارج، وعندما خرج ليرى ما حدث، فوجئ بالنيران مشتعلة فى منزل دانيال، مضيفاً: «صحبنى جارنا مصطفى إلى منزلهم، وأغلقوا علينا الأبواب، وبعد وقت قصير، خرجت لأرى ما حدث، فاكتشفت أن منزلى تعرّض للنهب والتكسير، حيث تعرضت لسرقة 7 آلاف جنيه منى، كما شاهدت النيران تلتهم منزلَى وجيه قاصد وفضل سعد شرقاوى».
ونفى المتهم الأول فى الأحداث، نظير إسحاق عبدالحافظ، 35 عاماً، الاتهامات المنسوبة إليه بحيازة سلاح نارى دون ترخيص، وإضرام النار عمداً، وإتلاف المنقولات، والتعدى بالضرب على المجنى عليهم، وفى رده على سؤال للنيابة حول وجود خلافات بينه وبين أشرف دانيال، قال: «لا توجد أى خلافات بيننا، خلاف ما تردد فى القرية عن ارتباطه بعلاقة مع زوجتى».
واستمعت النيابة العامة لأقوال المتهم مجدى محمد زناتى، 51 عاماً، نجل عنايات أحمد، الشاهدة فى واقعة تعرية السيدة سعاد، حيث أكد فيها عدم صحة الاتهامات المنسوبة إليه، قائلاً: «كنت أجلس فى منزلى عندما فوجئت بأحد الضباط يلقى القبض علىّ أنا وابنى محمد، ثم أحلنا إلى النيابة، رغم أننى لم أحرق أى منازل، وإنما كنت أطفئ النيران، ولا توجد خلافات بينى وبين المجنى عليهم، سوى تحرير محضر لدانيال بسبب شجرة».
وأنكر المتهم محمد مجدى زناتى، 29 عاماً، جميع الاتهامات المنسوبة إليه، موضحاً: «كنت أجلس فى منزلى عندما جاءت الشرطة لتصطحبنى مع والدى»، كما نفى المتهم وليد صابر، 27 عاماً، جميع الاتهامات المنسوبة له، فيما أكد المتهم رمضان عبدالحافظ، 56 عاماً، أنه كان نائماً فى منزله، عندما ألقت قوة أمنية القبض عليه.
- أحداث الفتنة
- أحمد مصطفى
- أسقف المنيا
- أمن المنيا
- إدارة الأزمات
- إضرام النار
- اتهامات ا
- الأنبا مكاريوس
- الإجراءات القانونية
- البابا تواضروس
- أحداث الفتنة
- أحمد مصطفى
- أسقف المنيا
- أمن المنيا
- إدارة الأزمات
- إضرام النار
- اتهامات ا
- الأنبا مكاريوس
- الإجراءات القانونية
- البابا تواضروس
- أحداث الفتنة
- أحمد مصطفى
- أسقف المنيا
- أمن المنيا
- إدارة الأزمات
- إضرام النار
- اتهامات ا
- الأنبا مكاريوس
- الإجراءات القانونية
- البابا تواضروس
- أحداث الفتنة
- أحمد مصطفى
- أسقف المنيا
- أمن المنيا
- إدارة الأزمات
- إضرام النار
- اتهامات ا
- الأنبا مكاريوس
- الإجراءات القانونية
- البابا تواضروس