وزير الخارجية التركي يصل العاصمة الليبية طرابلس

وزير الخارجية التركي يصل العاصمة الليبية طرابلس
- أعضاء المجلس
- إعادة فتح
- إنتاج النفط
- اكتمال النصاب
- البحر الأبيض المتوسط
- التقارير الأمنية
- الحكومة المؤقتة
- الخلافات السياسية
- الدول الغربية
- أعضاء المجلس
- إعادة فتح
- إنتاج النفط
- اكتمال النصاب
- البحر الأبيض المتوسط
- التقارير الأمنية
- الحكومة المؤقتة
- الخلافات السياسية
- الدول الغربية
- أعضاء المجلس
- إعادة فتح
- إنتاج النفط
- اكتمال النصاب
- البحر الأبيض المتوسط
- التقارير الأمنية
- الحكومة المؤقتة
- الخلافات السياسية
- الدول الغربية
- أعضاء المجلس
- إعادة فتح
- إنتاج النفط
- اكتمال النصاب
- البحر الأبيض المتوسط
- التقارير الأمنية
- الحكومة المؤقتة
- الخلافات السياسية
- الدول الغربية
وصل وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، أمس الإثنين، إلى العاصمة الليبية طرابلس، في إطار زيارة رسمية تستمر يومًا واحدًا، يبحث خلالها إعادة فتح سفارة بلاده هناك.
وكان في استقباله لدى وصوله مطار "معيتيقة" بطرابلس، رئيس حكومة الوفاق الوطني فايز السراج، وأعضاء المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق، بحسب مراسل الأناضول.
ومن المقرر أن يلتقي جاويش أوغلو خلال هذه الزيارة عدداً من المسؤولين الليبيين على رأسهم السراج، بحسب مصادر دبلوماسية تركية قالت للأناضول إن الزيارة ستبحث إعادة فتح السفارة التركية في طرابلس.وستناقش الزيارة أيضاً،استكمال 304 مشاريع متوقفة للشركات التركية في ليبيا، وذلك وفق التقارير الأمنية التي سيقدمها الجانب الليبي.
وبالتزامن مع الزيارة التي تستحوذ على أهمية بالغة من ناحية إظهار الدعم التركي للحل السياسي في ليبيا، وللمجلس الرئاسي المعترف به دوليًا، ستقوم منظمة الهلال الأحمر التركية، بتسليم 10 أطنان من المساعدات الإنسانية المكونة من المواد الغذائية والأدوية، إلى المجلس الرئاسي في البلاد.يذكر أن السفارة التركية بليبيا مغلقة منذ عام 2014 بسبب مخاوف أمنية.
وخلال المرحلة الانتقالية التي تلت إسقاط نظام الرئيس الراحل "معمر القذافي" في ليبيا عام 2011، حدث انقسام سياسي في ليبيا تمثل في وجود حكومتين وبرلمانيين وجيشين يعملون في البلاد في آن واحد، إذ كانت تعمل في طرابلس (غربا)"حكومة الإنقاذ الوطني" و"المؤتمر الوطني العام"(بمثابة برلمان) ولهما جيش انبثق عنهما، بينما كان يعمل في الشرق "الحكومة المؤقتة" في مدينة البيضاء و"مجلس النواب" في مدينة طبرق، ولهما جيش آخر انبثق عنها.
قبل أن تتفق شخصيات سياسية من طرفي الصراع في ليبيا، في ديسمبر 2015، وعبر حوار انعقد برعاية أممية في مدينة الصخيرات المغربية، على توحيد السلطة التنفيذية في حكومة واحدة هي "حكومة الوفاق الوطني"، والتشريعية في برلمان واحد، هو "مجلس النواب" في طبرق، إضافة إلى توحيد الجيش، وإنشاء "مجلس أعلى للدولة" يتشكل من أعضاء "المؤتمر الوطني العام" في طرابلس، وتتمثل مهامه في إبداء الرأي لـ"حكومة الوفاق" في مشروعات القوانين والقرارات قبل إحالتها إلى "مجلس النواب".
لكن "حكومة الوفاق" لم تتمكن على مدى عدة أشهر، من الانتقال من تونس إلى طرابلس؛ بسبب استمرار الخلافات السياسية بين طرفي الصراع في ليبيا، والتي حالت دون حصولها على ثقة "مجلس النواب" بطبرق، قبل أن تبادر هذه الحكومة بالتوجه إلى طرابلس، أواخر شهر مارسالماضي، وتبدأ في ممارسة مهامها دون الحصول على موافقة هذا المجلس.
وفشل "مجلس النواب" لمرات عديدة في عقد جلسة حاسمة لمنح الثقة من عدمه لـ"حكومة الوفاق"؛ بسبب عدم اكتمال النصاب القانوني لأعضائه اللازم لصحة الجلسة قانونًا، واستمرار الخلافات السياسية بين أعضائه حول الحكومة.وترى الدول الغربية في "حكومة الوفاق"، أفضل أمل في التصدي لتنظيم "داعش" الإرهابي في ليبيا، ومنع تدفقات المهاجرين عبر البحر الأبيض المتوسط، واستئناف إنتاج النفط لإنقاذ اقتصاد ليبيا التي تعاني بشدة من الفوضى السياسية.
- أعضاء المجلس
- إعادة فتح
- إنتاج النفط
- اكتمال النصاب
- البحر الأبيض المتوسط
- التقارير الأمنية
- الحكومة المؤقتة
- الخلافات السياسية
- الدول الغربية
- أعضاء المجلس
- إعادة فتح
- إنتاج النفط
- اكتمال النصاب
- البحر الأبيض المتوسط
- التقارير الأمنية
- الحكومة المؤقتة
- الخلافات السياسية
- الدول الغربية
- أعضاء المجلس
- إعادة فتح
- إنتاج النفط
- اكتمال النصاب
- البحر الأبيض المتوسط
- التقارير الأمنية
- الحكومة المؤقتة
- الخلافات السياسية
- الدول الغربية
- أعضاء المجلس
- إعادة فتح
- إنتاج النفط
- اكتمال النصاب
- البحر الأبيض المتوسط
- التقارير الأمنية
- الحكومة المؤقتة
- الخلافات السياسية
- الدول الغربية