بالصور| فعاليات اليوم الأول من ملتقى العلاقات المصرية الروسية عبر العصور

بالصور| فعاليات اليوم الأول من ملتقى العلاقات المصرية الروسية عبر العصور
- الاحتفالات الدينية
- الدكتور أحمد درويش
- الدكتور طارق منصور
- الدكتور عمر عبد المنعم
- الدكتور محمد
- الدولة الإسلامية
- الدين الإسلامى
- العادات والتقاليد
- أديان
- أمير
- الاحتفالات الدينية
- الدكتور أحمد درويش
- الدكتور طارق منصور
- الدكتور عمر عبد المنعم
- الدكتور محمد
- الدولة الإسلامية
- الدين الإسلامى
- العادات والتقاليد
- أديان
- أمير
- الاحتفالات الدينية
- الدكتور أحمد درويش
- الدكتور طارق منصور
- الدكتور عمر عبد المنعم
- الدكتور محمد
- الدولة الإسلامية
- الدين الإسلامى
- العادات والتقاليد
- أديان
- أمير
- الاحتفالات الدينية
- الدكتور أحمد درويش
- الدكتور طارق منصور
- الدكتور عمر عبد المنعم
- الدكتور محمد
- الدولة الإسلامية
- الدين الإسلامى
- العادات والتقاليد
- أديان
- أمير
بدأت فعاليات الجلسة الثانية من "ملتقى العلاقات المصرية الروسية عبر العصور"، والتي أدارها الدكتور أيمن فؤاد، وتحدث فيها الدكتور محمد أحمد بديوي عن دخول الروس إلى المسيحية.
وأكد أن الأديان اُستغلت وقتها في تكملة الحياة، لذا نجدهم تركوا الماثونية، وذهبوا إلى المسيحية، ومن ثم التفكير للدخول إلى الدين الإسلامي، كي يكون السبيل إلى دول الشرق، ولكن سرعان ما أتى الاحتلال المغولي الذي اهتم بالشأن الخارجي، ولم يقف كثيرا أمام مشكلات الروس الداخلية، مضيفا أن الروس تخلصوا من المغول، وكانت بداية لمرحلة جديدة كان للدين دورا كبيرا فيها، فتبنوا حماية المسيحية في الشرق.
كما تحدث الدكتور أحمد درويش، في بحثه بعنوان "ابن فضلان: وصف الحياة في روسيا في القرن العاشر الميلادي" عن كتابات أحمد بن فضلان، وما رواه في بعثته التي ترأسها، والمرسلة من قبل أمير المؤمنين ببغداد إلى روسيا، والمكونة من 5آلاف فرد على مختلف التخصصات.
وأشار إلى ملحوظات ابن فضلان ووصفه بـ"الدقيق" لنقله لكل ما رآه من عادات وتقاليد وحتى الصفات الجسدية، وجمع كل ذلك في كتاب مهم بعد ذلك، وعن المصادر العربية والإسلامية التي تتحدث عن تاريخ روسيا تناولها الدكتور طارق منصور قائلًا، إن الروس عندما أرادوا التحرك نحو الشرق كانوا مدفوعين بفكر سياسي بحت.
وأضاف أن هناك من أعاق هذا الفكر السياسي لدى الروس مثل الدولة الإسلامية والبيزنطية، ولكن الروس بدهاء شديد ومكر استطاعوا الخروج من هذا المأزق بعقد المعاهدات التجارية والسياسية.
أما الدكتور محمد زايد عبدالله، فتناول في بحثه "الروس بين ابن فضلان وقسطنتين السابع"، وتحدث عن كتب الرحالة في تلك الفترة وأهميتها كمرجع مهم في رصد تفاصيل تلك الفترة المهمة، مشيرا إلى أهميتهما في رصدهم للعلاقات التجارية والاقتصادية في تلك الفترة التي تعد فترة ازدهار الروس.
وعن مشاهدات الرحالة الروسي آفانسي نيكتين، في بلاد فارس والهند، تحدث الدكتور عمر عبدالمنعم عن أن الرحالة آفانسي أتى مع مجموعة من التجار لزيارة بلاد فارس والهند، ولكن لسوء حظه تعرض للهجوم من قبل قبائل تتارية، ولكنه أصر على تكملة رحلته، وعاش بين المسلمين وتنقل بينهم كرجل مسلم، فصلى وصام معهم، وأطلق على نفسه اسم مسلم.
وأضاف عبدالمنعم، أن آفانسي استطاع أن يكتب وصفًا دقيقا عن العادات والتقاليد والاحتفالات الدينية، وعندما قرر العودة إلى وطنه، مات في طريقه للأسف.
- الاحتفالات الدينية
- الدكتور أحمد درويش
- الدكتور طارق منصور
- الدكتور عمر عبد المنعم
- الدكتور محمد
- الدولة الإسلامية
- الدين الإسلامى
- العادات والتقاليد
- أديان
- أمير
- الاحتفالات الدينية
- الدكتور أحمد درويش
- الدكتور طارق منصور
- الدكتور عمر عبد المنعم
- الدكتور محمد
- الدولة الإسلامية
- الدين الإسلامى
- العادات والتقاليد
- أديان
- أمير
- الاحتفالات الدينية
- الدكتور أحمد درويش
- الدكتور طارق منصور
- الدكتور عمر عبد المنعم
- الدكتور محمد
- الدولة الإسلامية
- الدين الإسلامى
- العادات والتقاليد
- أديان
- أمير
- الاحتفالات الدينية
- الدكتور أحمد درويش
- الدكتور طارق منصور
- الدكتور عمر عبد المنعم
- الدكتور محمد
- الدولة الإسلامية
- الدين الإسلامى
- العادات والتقاليد
- أديان
- أمير