المتحدث باسم الجالية المصرية بإيطاليا في حواره مع "الوطن": روما سعيدة بزيارة الطيب

المتحدث باسم الجالية المصرية بإيطاليا في حواره مع "الوطن": روما سعيدة بزيارة الطيب
- أحمد الفضالي
- إسقاط الحكومة
- الإرهاب والتطرف
- الإرهاب ي
- الإسلام الوسطي
- الإمام الأكبر
- الاتجاه الصحيح
- الاتحاد الأوروبي
- الجالية المصرية
- الجماعات الإرهابية
- أحمد الفضالي
- إسقاط الحكومة
- الإرهاب والتطرف
- الإرهاب ي
- الإسلام الوسطي
- الإمام الأكبر
- الاتجاه الصحيح
- الاتحاد الأوروبي
- الجالية المصرية
- الجماعات الإرهابية
- أحمد الفضالي
- إسقاط الحكومة
- الإرهاب والتطرف
- الإرهاب ي
- الإسلام الوسطي
- الإمام الأكبر
- الاتجاه الصحيح
- الاتحاد الأوروبي
- الجالية المصرية
- الجماعات الإرهابية
- أحمد الفضالي
- إسقاط الحكومة
- الإرهاب والتطرف
- الإرهاب ي
- الإسلام الوسطي
- الإمام الأكبر
- الاتجاه الصحيح
- الاتحاد الأوروبي
- الجالية المصرية
- الجماعات الإرهابية
{long_qoute_1}
قال إسلام السويفي المتحدث باسم الجالية المصرية في إيطاليا وعضو مجلس إدارة الجالية، إن زيارة الإمام الأكبر لبابا الفاتيكانـ تاريخية، وتهدف للتأكيد على أن الأزهر والفاتيكان حائطا صد منيع ضد محاولات تشويه الأديان، ونسب الإرهاب لها.
وأكد السويفي، في حواره مع "الوطن"، أن الفاتيكان طالب شيخ الأزهر بعقد مؤتمرات ضد الإرهاب، وتوضيح حقيقة الصورة السمحة والصحيحة للإسلام في دول الاتحاد الأوروبي، وعمل ندوات ولقاءات مستمرة لمواجهة الإرهاب وشيوخ الفتنة، ولقاءات مفتوحة مع السفارات العربية والإسلامية في دولة الفاتيكان وإيطاليا، لإلقاء محاضرات عن محاربة الإرهاب والتطرف من خلال الفكر الوسطي المعتدل، ونشر ثقافة السلام والأمن، وتوضيح الرؤية للمجتمعات الغربية، وتوضيح رؤية الإسلام السمحة للعالم كله.. وإلى نص الحوار:
** كيف تابعت زيارة الإمام الأكبر لبابا الفاتيكان؟
- زيارة تاريخية، فالطيب زار الفاتيكان في روما، بيت الديانة المسيحية، للتأكيد على أن الديانات المقدسة أول من يحارب التطرف، وأنها حائط صد منيع ضد محاولات تشويه الأديان، والزيارة تم التمهيد لها من خلال وفود منذ 7 أشهر، لفتح باب حوار الأديان مرة أخرى، وهناك ترحيب عالمي من خلال وسائل الإعلام الأوروبية وعلى رأسها الإيطالية، بزيارة شيخ الأزهر، كما أن الجالية تساند الطيب في الزيارة، من خلال فعاليات عديدة تنظمها أبناء الجالية، ومنها حضور المؤتمر، والتجهيز لعقد مؤتمر يحضره وزير الداخلية الإيطالي وصحفيين وسياسيين من جميع دول العالم، لبحث سبل مواجهة الإرهاب ينطلق من روما.
{long_qoute_2}
** وما هي تلك الرسائل؟
- شيخ الأزهر أرسل وفودا عديدة منذ أشهر لإيطاليا، لفتح حوار الأديان مع الديانات المسيحية واليهودية، والإمام الأكبر أكد مرارا ضرورة الحوار بين الشرق والغرب، ولا بد من التواصل مع أوروبا من أجل محاربة الإرهاب والتطرف، والتعريف بالإسلام الوسطي الصحيح، فما تفعله الجماعات الإرهابية من قتل وذبح باسم الدين، لا يمت للإسلام بصلة، بل هم جماعات خوارج والدين برئ منهم، فديننا دين السماحة وليس العنف، والجالية تسعى لنشر روح التسامح والإخاء والتلاحم والتواصل مع الديانات الأخرى، ولنا مطالب سنعرضها على شيخ الأزهر.
** وما هي تلك المطالب؟
- نطالب بعقد مؤتمرات ضد الإرهاب، وإيضاح حقيقة الصورة السمحة والصحيحة للإسلام في دول الاتحاد الأوروبي، وعمل ندوات ولقاءات مستمرة لمواجهة الإرهاب وشيوخ الفتنة، ولقاءات مفتوحة مع السفارات العربية والإسلامية في الفاتيكان وإيطاليا، لإلقاء محاضرات عن محاربة الإرهاب والتطرف، من خلال الفكر الوسطي المعتدل ونشر ثقافة السلام والأمن وتوضيح الرؤية للمجتمعات الغربية، وتوضيح رؤية الإسلام السمحة للعالم كله.
** وماذا يدور في الشارع الإيطالي عن تلك الزيارة؟
- الشارع الإيطالي سعيد بالزيارة، وبابا الفاتيكان حريص على التواصل وفتح باب الحوار لنشر السلام والمحبة، والتأكيد على روح الإخاء، وأشيد بمساعي المركز الإسلامي الثقافي في إيطاليا، فمنذ أسبوعين نظم مؤتمرا حضره كافة سفراء العرب برعاية السعودية، للتأكيد على مكافحة الإرهاب.
{long_qoute_3}
** هل هناك تحسن في العلاقات المصرية الإيطالية خلال الفترة الماضية؟
- تعامل إيطاليا مع مصر بدأ يسير في الاتجاه الصحيح، بعد الزيارات الشعبية والرسمية إلى روما، فأكثر ما يبهر الشعب الإيطالي هو الوفود الشعبية التي تحضر له، وآخرها وفد الدبلوماسية الشعبية بقيادة أحمد الفضالي رئيس تيار الاستقلال، الذي التقى بابا الفاتيكان، وعددا من السياسيين والاقتصاديين وكافة فئات الشعب الإيطالي، وكان هناك تصريحات عديدة من الإيطاليين تؤكد عمق العلاقات المصرية الإيطالية، وخرج الوفد بنتائج مبهرة لتصحيح الأمور.
هناك صراعات سياسية لاستغلال قضية الطالب الإيطالي جوليو ريجيني، فالحزب اليميني في إيطاليا يسعى لإسقاط الحكومة من خلال شماعة "ريجيني"، وفي رأيي أن العلاقات المصرية الإيطالية ستعود قريبا، فمصر بالنسبة لأوروبا مركزا استراتيجيا قويا، وبدون مصر لن يكون هناك أمان حتي في أوروبا بأكملها، والشعب الأوروبي يعرف أن الرئيس عبدالفتاح السيسي ليس رئيسا عاديا لمصر، بل هو قائد مرحلة ومحارب يواجهه الإرهاب في الشرق الأوسط، ويسعى لمكافحة الإرهاب بكافة صوره وأشكاله، والكل يعم النتائج المبهرة التي حققها الرئيس والجيش المصري في سيناء، والمنطقة الغربية والدفاع عن الحدود ودك معاقل الإرهابيين، وتدمير حصونهم وتقليل أعدادهم، فالإيطاليين يدركون الوضع تماما، فمن يدفع بأزمة ريجيني لافتعال أزمة بين مصر وإيطاليا هم "الإخوان".
** وما هي تحركاتهم الشعبية في إيطاليا؟
- نعمل خلال الفترة الحالية على تنشيط السياحة المصرية في إيطاليا، وذلك من خلال حملات بمساندة وزير الهجرة، وقنصل مصر في إيطاليا، وعدد من الشخصيات المصرية هناك، والحملة قائمة على رفع مطالب لحظر السياحة عن مصر، ونشر حقائق الأحداث داخل مصر، وأنها آمنة، وما لمسناه من الشعب الإيطالي هو رغبته في العودة لمصر مرة أخرى.
- أحمد الفضالي
- إسقاط الحكومة
- الإرهاب والتطرف
- الإرهاب ي
- الإسلام الوسطي
- الإمام الأكبر
- الاتجاه الصحيح
- الاتحاد الأوروبي
- الجالية المصرية
- الجماعات الإرهابية
- أحمد الفضالي
- إسقاط الحكومة
- الإرهاب والتطرف
- الإرهاب ي
- الإسلام الوسطي
- الإمام الأكبر
- الاتجاه الصحيح
- الاتحاد الأوروبي
- الجالية المصرية
- الجماعات الإرهابية
- أحمد الفضالي
- إسقاط الحكومة
- الإرهاب والتطرف
- الإرهاب ي
- الإسلام الوسطي
- الإمام الأكبر
- الاتجاه الصحيح
- الاتحاد الأوروبي
- الجالية المصرية
- الجماعات الإرهابية
- أحمد الفضالي
- إسقاط الحكومة
- الإرهاب والتطرف
- الإرهاب ي
- الإسلام الوسطي
- الإمام الأكبر
- الاتجاه الصحيح
- الاتحاد الأوروبي
- الجالية المصرية
- الجماعات الإرهابية