الجبير: حل الأزمة السورية سيكون بالانتقال السياسي لا بالمساعدات الإنسانية

الجبير: حل الأزمة السورية سيكون بالانتقال السياسي لا بالمساعدات الإنسانية
- أكثر الدول
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- الدول المانحة
- القمة العالمية
- اللاجئين السوريين
- المؤسسات الدولية
- المجتمع الدولي
- المجتمع المدني
- أسد
- أكثر الدول
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- الدول المانحة
- القمة العالمية
- اللاجئين السوريين
- المؤسسات الدولية
- المجتمع الدولي
- المجتمع المدني
- أسد
- أكثر الدول
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- الدول المانحة
- القمة العالمية
- اللاجئين السوريين
- المؤسسات الدولية
- المجتمع الدولي
- المجتمع المدني
- أسد
- أكثر الدول
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- الدول المانحة
- القمة العالمية
- اللاجئين السوريين
- المؤسسات الدولية
- المجتمع الدولي
- المجتمع المدني
- أسد
قال عادل الجبير، وزير الخارجية السعودي، إننا نعتقد أن حل الأزمة السورية لا يكون فقط بمساعدة اللاجئين، بل يجب حلها من الجذور، من خلال إيجاد الانتقال السياسي أيضًا، والانتقال يعني رحيل بشار الأسد؛ لتكوين مستقبل جديد لسوريا.
جاء ذلك في تصريح أدلى به الوزير السعودي، على هامش القمة العالمية للعمل الإنساني، التي بدأت في إسطنبول، الإثنين، واختتمت أعمالها أمس، والتي شارك فيها الجبير، على رأس وفد بلاده.
وأضاف الجبير، أن العالم حاليًا يقدم للاجئين السوريين المساعدات، ولكن هذا حل مؤقت، لكن الحل هو بإيجاد تغيير في سوريا لإعادة بنائها، وإعادة اللاجئين إلى ديارهم، مشيرًا إلى أنه يفضل أن تتم المرحلة الانتقالية عبر العملية السلمية، لكن إذا لم تتم بطريقة سلمية، سيكون بالسلاح، ونظام الأسد سيسقط أولًا أو آخراً.
وتابع "نعتقد أن الأزمة السورية مأساة فشل المجتمع الدولي التعامل معها بفعالية، والمسؤولية تقع على نظام بشار الأسد، الذي تسبب بقتل أكثر من 400 ألف من الأبرياء السوريين، وتشريد 12 مليونا، وتدمير البلاد".
وعن دور بلاده في تقديم المساعدات الإنسانية، قال الجبير إن السعودية من الدول الرائدة فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية، وعلى مدى العقود التي فاتت، أنفقت مبالغ تتجاوز 110 مليار دولا أمريكي، للمساعدات الإنسانية، وهذا الذي يجعل المملكة من أكثر الدول المانحة في العالم.
وأشار إلى أن هذه المساعدات قدمت لـ95 دولة حول العالم، والمملكة هي من الدول القليلة، التي أوفت بتوصيات الأمم المتحدة حول تقديم مبلغ لا تقل عن 0.7% من الناتج القومي، في المساعدات الإنمائية والإنسانية.
واستطرد "هذا الشي ليس غريبا بالنسبة لنا، لأنه ينبع من ديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا، ونحن نؤيد وندعم الجهود الرامية لتكثيف التعاون بين المؤسسات الدولية، والدول في العالم، من أجل المساعدات الإنسانية، ونرحب بعقد هذه القمة التاريخية، لأننا نأمل بأن تؤدي إلى مزيد من التعاون".
وعن العلاقات السعودية التركية، أكد الجبير أن هناك تعاونا كبيرا بين تركيا والمملكة في مجال خدمة اللاجئين السوريين، والدور الذي قامت به تركيا كبير جدا، وموقفها النبيل تشكر عليه، حيث استضافت نحو 3 ملايين لاجئ سوري في تركيا، وهذا أكبر عدد تم استقباله.
- أكثر الدول
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- الدول المانحة
- القمة العالمية
- اللاجئين السوريين
- المؤسسات الدولية
- المجتمع الدولي
- المجتمع المدني
- أسد
- أكثر الدول
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- الدول المانحة
- القمة العالمية
- اللاجئين السوريين
- المؤسسات الدولية
- المجتمع الدولي
- المجتمع المدني
- أسد
- أكثر الدول
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- الدول المانحة
- القمة العالمية
- اللاجئين السوريين
- المؤسسات الدولية
- المجتمع الدولي
- المجتمع المدني
- أسد
- أكثر الدول
- الأزمة السورية
- الأمم المتحدة
- الدول المانحة
- القمة العالمية
- اللاجئين السوريين
- المؤسسات الدولية
- المجتمع الدولي
- المجتمع المدني
- أسد