فالس يبدأ زيارته لإسرائيل لإحياء عملية السلام

فالس يبدأ زيارته لإسرائيل لإحياء عملية السلام
- الامم المتحدة
- التلفزيون الاسرائيلي
- الحمد الله
- العلاقات الاقتصادية
- المسجد الاقصى
- بنيامين نتانياهو
- تل ابيب
- جبل الهيكل
- رئيس الوزراء الاسبق
- آسف
- الامم المتحدة
- التلفزيون الاسرائيلي
- الحمد الله
- العلاقات الاقتصادية
- المسجد الاقصى
- بنيامين نتانياهو
- تل ابيب
- جبل الهيكل
- رئيس الوزراء الاسبق
- آسف
- الامم المتحدة
- التلفزيون الاسرائيلي
- الحمد الله
- العلاقات الاقتصادية
- المسجد الاقصى
- بنيامين نتانياهو
- تل ابيب
- جبل الهيكل
- رئيس الوزراء الاسبق
- آسف
- الامم المتحدة
- التلفزيون الاسرائيلي
- الحمد الله
- العلاقات الاقتصادية
- المسجد الاقصى
- بنيامين نتانياهو
- تل ابيب
- جبل الهيكل
- رئيس الوزراء الاسبق
- آسف
يبدأ رئيس الوزراء الفرنسي، مانويل فالس، اليوم، زيارة تتسم بالحساسية لإسرائيل ثم إلى الأراضي الفلسطينية، سيدافع خلالها عن المبادرة الفرنسية لإحياء عملية السلام، التي تلقاها نظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بفتور.
لكن فالس، الذي وصل مساء أمس إلى إسرائيل، سيبدأ بالشق الأسهل من زيارته وهو يوم في تل أبيب يتركز على العلاقات الاقتصادية والثقافية بين فرنسا والدولة العبرية.
وسيدشن فالس محطة للطاقة الشمسية بنتها مجموعة كهرباء فرنسا، ويلتقي شركات فرنسية صغيرة تتمركز في المدينة الإسرائيلية، ويتناول الغداء في مأدبة برعاية غرفة التجارة الفرنسية الإسرائيلية.
وقال مكتب فالس إن اليوم الأول من الزيارة سيتركز على العلاقات في مجال الأعمال، وقبل تسلمه وساما وإلقائه خطابا في جامعة تل أبيب، سيزور فالس ضريح رئيس الوزراء الأسبق إسحق رابين، مهندس اتفاقات أوسلو، الذي اغتيل في 1995.
وسيشارك مساء في برنامج على شبكتي التلفزيون الإسرائيلية "أي 24" والفرنسية "بي إف إم تي في"، ينظم مع وسائل إعلام أخرى يملكها الملياردير الفرنسي الإسرائيلي باتريك دراهي.
وسيلتقي فالس غدا نتنياهو ثم يجري محادثات الثلاثاء مع نظيره الفلسطيني رامي الحمد الله، ويأتي اللقاء بين فالس ونتنياهو في القدس بعد أسبوع على زيارة وزير الخارجية الفرنسي جان مارك آيرولت، الذي شكك نتنياهو أمامه في الحياد الفرنسي.
والسبب هو قرار لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو) صوتت عليه في منتصف أبريل فرنسا، ما أثار غضب إسرائيل خصوصا لأنه لا يتضمن الاسم اليهودي لباحة المسجد الأقصى، جبل الهيكل.
وقال فالس، في مقابلة مع صحيفة "يديعوت أحرونوت": "ما كان يجب أن نصوت على النص آسف لذلك والرئيس فرنسوا أولاند، قال ذلك أيضا".
وذكر مصدر قريب من فالس أن رئيس الوزراء الفرنسي ذهب وهو يدرك تماما رد الفعل الإسرائيلي، من اجل مواصلة الحوار، والتذكير بأن هذه المبادرة الفرنسية ليست ضد الإسرائيليين بل في مصلحتهم.
- الامم المتحدة
- التلفزيون الاسرائيلي
- الحمد الله
- العلاقات الاقتصادية
- المسجد الاقصى
- بنيامين نتانياهو
- تل ابيب
- جبل الهيكل
- رئيس الوزراء الاسبق
- آسف
- الامم المتحدة
- التلفزيون الاسرائيلي
- الحمد الله
- العلاقات الاقتصادية
- المسجد الاقصى
- بنيامين نتانياهو
- تل ابيب
- جبل الهيكل
- رئيس الوزراء الاسبق
- آسف
- الامم المتحدة
- التلفزيون الاسرائيلي
- الحمد الله
- العلاقات الاقتصادية
- المسجد الاقصى
- بنيامين نتانياهو
- تل ابيب
- جبل الهيكل
- رئيس الوزراء الاسبق
- آسف
- الامم المتحدة
- التلفزيون الاسرائيلي
- الحمد الله
- العلاقات الاقتصادية
- المسجد الاقصى
- بنيامين نتانياهو
- تل ابيب
- جبل الهيكل
- رئيس الوزراء الاسبق
- آسف