البنك الدولي و"الصحة العالمية" يدشنان صندوقا لحماية العالم من الأوبئة

البنك الدولي و"الصحة العالمية" يدشنان صندوقا لحماية العالم من الأوبئة
- إنقاذ الأرواح
- استخدام البيانات
- الأمراض المعدية
- البنك الدولي
- الصحة العالمية
- القطاع الخاص
- المديرة العامة
- المعايير القياسية
- النمو الاقتصادي
- بشكل كامل
- إنقاذ الأرواح
- استخدام البيانات
- الأمراض المعدية
- البنك الدولي
- الصحة العالمية
- القطاع الخاص
- المديرة العامة
- المعايير القياسية
- النمو الاقتصادي
- بشكل كامل
- إنقاذ الأرواح
- استخدام البيانات
- الأمراض المعدية
- البنك الدولي
- الصحة العالمية
- القطاع الخاص
- المديرة العامة
- المعايير القياسية
- النمو الاقتصادي
- بشكل كامل
- إنقاذ الأرواح
- استخدام البيانات
- الأمراض المعدية
- البنك الدولي
- الصحة العالمية
- القطاع الخاص
- المديرة العامة
- المعايير القياسية
- النمو الاقتصادي
- بشكل كامل
أعلنت مجموعة البنك الدولي، اليوم، تدشين صندوق التمويل الطارئ لمواجهة الأوبئة، وهو آلية تمويل عالمية مبتكرة سريعة الدفع تهدف إلى حماية العالم من مخاطر الأوبئة المميتة، وسيقوم الصندوق الجديد بإنشاء أول سوق للتأمين من نوعه ضد مخاطر الأوبئة.
وقالت المجموعة، في بيان، إن اليابان التي تتولى حالياً رئاسة مجموعة السبع، التزمت بتقديم أول 50 مليون دولار للمبادرة الجديدة، ومن المتوقع أن يبدأ تشغيل الصندوق الجديد في وقت لاحق من هذا العام، بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية والقطاع الخاص.
وقال رئيس مجموعة البنك الدولي جيم يونغ كيم "إن الأوبئة تشكل بعض أكبر المخاطر في العالم على حياة المواطنين واقتصاداتهم، وسيكون لدينا لأول مرة نظام يمكنه توفير التمويل وفرق الخبراء إلى مواقع تفشي الأوبئة قبل أن تخرج عن نطاق السيطرة، ويعالج هذا الصندوق العجز الجماعي الذي طال أمده في التصدي للأوبئة، لقد علمتنا أزمة الإيبولا في غينيا وليبريا وسيراليون جميعا ضرورة أن نكون أكثر يقظة في مواجهة الأوبئة وأن نستجيب فوراً لإنقاذ الأرواح وكذلك حماية النمو الاقتصادي".
وقالت الدكتورة مارغريت تشان، المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية: "لقد شهدت السنوات الأخيرة عودة ظهور مخاطر الأمراض المعدية الجديدة والمستجدة، وتساند منظمة الصحة العالمية بشكل كامل صندوق التمويل الطارئ لمواجهة الأوبئة باعتباره مساهمة مهمة في تحقيق الأمن الصحي في العالم، وخطا حاسم الأهمية في الدفاع ضد مسببات الأمراض شديدة الخطر".
وأضافت "تشان" أن نافذة التأمين ستتيح تغطية تأمينية تصل قيمتها إلى 500 مليون دولار لفترة تمتد ثلاث سنوات في حالات تفشِّي الأمراض المعدية التي من المرجَّح أن تسبِّب أوبئة خطيرة، ومنها الفيروسات المخاطية القويمة الجديدة، وستُحدِّد المعايير القياسية المُصمَّمة باستخدام البيانات المتاحة للجمهور متى يتم صرف التمويل وذلك على أساس حجم تفشِّي الوباء وشدته وانتشاره.
- إنقاذ الأرواح
- استخدام البيانات
- الأمراض المعدية
- البنك الدولي
- الصحة العالمية
- القطاع الخاص
- المديرة العامة
- المعايير القياسية
- النمو الاقتصادي
- بشكل كامل
- إنقاذ الأرواح
- استخدام البيانات
- الأمراض المعدية
- البنك الدولي
- الصحة العالمية
- القطاع الخاص
- المديرة العامة
- المعايير القياسية
- النمو الاقتصادي
- بشكل كامل
- إنقاذ الأرواح
- استخدام البيانات
- الأمراض المعدية
- البنك الدولي
- الصحة العالمية
- القطاع الخاص
- المديرة العامة
- المعايير القياسية
- النمو الاقتصادي
- بشكل كامل
- إنقاذ الأرواح
- استخدام البيانات
- الأمراض المعدية
- البنك الدولي
- الصحة العالمية
- القطاع الخاص
- المديرة العامة
- المعايير القياسية
- النمو الاقتصادي
- بشكل كامل