روسيا تبحث إمكانية ضم القنابل إلى أسلحة مروحياتها الحربية

روسيا تبحث إمكانية ضم القنابل إلى أسلحة مروحياتها الحربية
- الحرب الباردة
- القرن العشرين
- القنبلة النووية
- المياه الإقليمية
- روسيا م
- وزير الدفاع
- آفاق
- أجنبية
- أسلحة
- الحرب الباردة
- القرن العشرين
- القنبلة النووية
- المياه الإقليمية
- روسيا م
- وزير الدفاع
- آفاق
- أجنبية
- أسلحة
- الحرب الباردة
- القرن العشرين
- القنبلة النووية
- المياه الإقليمية
- روسيا م
- وزير الدفاع
- آفاق
- أجنبية
- أسلحة
- الحرب الباردة
- القرن العشرين
- القنبلة النووية
- المياه الإقليمية
- روسيا م
- وزير الدفاع
- آفاق
- أجنبية
- أسلحة
تبحث روسيا إمكانية ضم القنابل إلى أسلحة مروحياتها الحربية، وأخبر يوري بوريسوف، نائب وزير الدفاع الروسي، الصحفيين بأن "إعادة ضم القنابل إلى أسلحة المروحيات قيد البحث"، وتشمل أسلحة المروحيات التابعة للجيش الروسي الآن، المدافع والصواريخ.
وأكد نائب وزير الدفاع لوكالة "سبوتنيك" الروسية وجود نية لاستئناف إنتاج طائرات الهليكوبتر "مي - 14".
وأشارت "سبوتنيك"، إلى أن المروحيات البرمائية "مي - 14" خصصت لمكافحة الغواصات وسميت بـ"قاتلات الغواصات"، وكانت قادرة على حمل القنبلة النووية، في ستينات القرن العشرين، وتوقفت عملية تصنيع هذه الطائرات في الثمانينات، وفي عام 1996 سحبت روسيا مروحيات "مي - 14" من الخدمة.
ويشار إلى أن شهرة مروحية "مي - 14" طبقت الآفاق في نهاية الحرب الباردة بعدما نجحت في إصابة غواصة أجنبية يُعتقد أنها أمريكية، في المياه الإقليمية السوفيتية.
- الحرب الباردة
- القرن العشرين
- القنبلة النووية
- المياه الإقليمية
- روسيا م
- وزير الدفاع
- آفاق
- أجنبية
- أسلحة
- الحرب الباردة
- القرن العشرين
- القنبلة النووية
- المياه الإقليمية
- روسيا م
- وزير الدفاع
- آفاق
- أجنبية
- أسلحة
- الحرب الباردة
- القرن العشرين
- القنبلة النووية
- المياه الإقليمية
- روسيا م
- وزير الدفاع
- آفاق
- أجنبية
- أسلحة
- الحرب الباردة
- القرن العشرين
- القنبلة النووية
- المياه الإقليمية
- روسيا م
- وزير الدفاع
- آفاق
- أجنبية
- أسلحة