خبير أممي ينتقد تعامل دول الاتحاد الأوروبي مع أزمة اللاجئين في اليونان

خبير أممي ينتقد تعامل دول الاتحاد الأوروبي مع أزمة اللاجئين في اليونان
- أزمة اللاجئين
- إغلاق الحدود
- الأمم المتحدة
- الإرادة السياسية
- الاتحاد الأوروبي
- الحكومة اليونانية
- الخدمات الحكومية
- الخدمات الطبية
- المهاجرين غير الشرعيين
- أثينا
- أزمة اللاجئين
- إغلاق الحدود
- الأمم المتحدة
- الإرادة السياسية
- الاتحاد الأوروبي
- الحكومة اليونانية
- الخدمات الحكومية
- الخدمات الطبية
- المهاجرين غير الشرعيين
- أثينا
- أزمة اللاجئين
- إغلاق الحدود
- الأمم المتحدة
- الإرادة السياسية
- الاتحاد الأوروبي
- الحكومة اليونانية
- الخدمات الحكومية
- الخدمات الطبية
- المهاجرين غير الشرعيين
- أثينا
- أزمة اللاجئين
- إغلاق الحدود
- الأمم المتحدة
- الإرادة السياسية
- الاتحاد الأوروبي
- الحكومة اليونانية
- الخدمات الحكومية
- الخدمات الطبية
- المهاجرين غير الشرعيين
- أثينا
انتقد مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بحقوق الإنسان للمهاجرين فرانسوا كريبو أمس الخميس، تعامل دول الاتحاد الأوروبي مع أزمة اللاجئين في اليونان.وأكد فرانسوا في بيان إثر اختتام زيارته الميدانية لليونان خلال الفترة من 12 إلى 16 من مايو الجاري "أن أوروبا تفتقر إلى رؤية طويلة الأجل والإرادة السياسية الجادة في دعم اليونان لمواجهة معاناة الباحثين عن حق اللجوء أو فرصة الهجرة إلى أوروبا عبر أراضيها".
وحذر الخبير الأممي المستقل بصفة خاصة من تخلي الاتحاد الأوروبي عن اليونان في هذه الأزمة التي تتجاوز البعد الإنساني والتي تتطلب جهودا مشتركة، لاسيما وأن أثينا تعاني جراء تدابير التقشف المفروضة عليها بحكم أزمتها المالية.
وقال "إن إغلاق الحدود المحيطة باليونان إلى جانب الاتفاق الجديد بين الاتحاد الأوروبي وتركيا قد ضاعف من اعداد المهاجرين غير الشرعيين في البلاد وتحولت من بلد عبور إلى مأوى للاجئين الفارين" مشيرًا إلى أن ذلك يتطلب أيضا احتياجات فورية في ظل عدم وجود التزام واضح من الاتحاد الأوروبي لدعم اثينا.
وأعرب عن قلقه إزاء ظروف الاستقبال ومراكز تحديد الهوية التي أصبحت مراكز مغلقة نتيجة لاتفاق بين الاتحاد الأوروبي وتركيا والتي "يسودها مستوى غير مقبول من الارتباك والإحباط والعنف والخوف".
وأشار فرانسوا إلى معاناة اللاجئين من طول عملية تصنيف المهاجرين المستضعفين وما يترتب عليها من ازدحام يضاف إليه الخلافات بين اللاجئين انفسهم وانتماءاتهم وعدم الفصل بين الفتيات أو العائلات والشباب وغياب العديد من الخدمات الحكومية خلال عطلة نهاية الأسبوع وتناقض المعلومات بشأن الإجراءات والجداول الزمنية والضمانات الإجرائية الكافية في مرافق الاحتجاز.وانتقد تعامل السلطات مع الأطفال بصفة خاصة في مواقع احتجازهم في الجزر اليونانية، داعيًا إلى "تطوير بدائل للاحتجاز على شكل ملاجئ مفتوحة للعائلات والقصر غير المصحوبين كمسألة ذات أولوية ملحة".
في الوقت ذاته رحب الخبير الأممي بالخطوات الإيجابية التي اتخذتها اليونان لتوفير خدمات الطوارئ مثل المأوى والغذاء والخدمات الطبية خاصة بالنسبة للفئات الأكثر ضعفا.
وثمن ايضا الاستجابة السريعة من المنظمات الوطنية والدولية في مساعدة الحكومة اليونانية في جهودها لحماية وتعزيز حقوق الإنسان لجميع المهاجرين.
- أزمة اللاجئين
- إغلاق الحدود
- الأمم المتحدة
- الإرادة السياسية
- الاتحاد الأوروبي
- الحكومة اليونانية
- الخدمات الحكومية
- الخدمات الطبية
- المهاجرين غير الشرعيين
- أثينا
- أزمة اللاجئين
- إغلاق الحدود
- الأمم المتحدة
- الإرادة السياسية
- الاتحاد الأوروبي
- الحكومة اليونانية
- الخدمات الحكومية
- الخدمات الطبية
- المهاجرين غير الشرعيين
- أثينا
- أزمة اللاجئين
- إغلاق الحدود
- الأمم المتحدة
- الإرادة السياسية
- الاتحاد الأوروبي
- الحكومة اليونانية
- الخدمات الحكومية
- الخدمات الطبية
- المهاجرين غير الشرعيين
- أثينا
- أزمة اللاجئين
- إغلاق الحدود
- الأمم المتحدة
- الإرادة السياسية
- الاتحاد الأوروبي
- الحكومة اليونانية
- الخدمات الحكومية
- الخدمات الطبية
- المهاجرين غير الشرعيين
- أثينا