بالمستندات| توصيات لجنة الإعلام في مجلس النواب بشأن أزمة نقابة الصحفيين ووزارة الداخلية

بالمستندات| توصيات لجنة الإعلام في مجلس النواب بشأن أزمة نقابة الصحفيين ووزارة الداخلية
- الإجراءات الجنائية
- الشعب المصري
- القبض على
- اللجنة الفرعية
- النائب العام
- النيابة العامة
- جهود الوساطة
- حرية الرأي
- أزمة
- أسامة هيكل
- الإجراءات الجنائية
- الشعب المصري
- القبض على
- اللجنة الفرعية
- النائب العام
- النيابة العامة
- جهود الوساطة
- حرية الرأي
- أزمة
- أسامة هيكل
- الإجراءات الجنائية
- الشعب المصري
- القبض على
- اللجنة الفرعية
- النائب العام
- النيابة العامة
- جهود الوساطة
- حرية الرأي
- أزمة
- أسامة هيكل
- الإجراءات الجنائية
- الشعب المصري
- القبض على
- اللجنة الفرعية
- النائب العام
- النيابة العامة
- جهود الوساطة
- حرية الرأي
- أزمة
- أسامة هيكل
حصلت "الوطن" على نسخة ضوئية من التوصيات التي جاءت بالتقرير الذي أعدته لجنة الثقافة والإعلام، والتي يترأسها النائب أسامة هيكل، بشأن أزمة نقابة الصحفيين ووزارة الداخلية، والذي تم تسليمه إلى الدكتور علي عبد العال، رئيس مجلس النواب اليوم.
وجاء محتوى التوصيات كالآتي:
1- اللجنة سعت بكل الوسائل لتقريب وجهات النظر بين الطرفين.
2- جميع المناقشات داخل اللجنة في هذا الشأن تمت على أساس الحفاظ على وحدة النقابة وحل الأزمة.
3- تمسكت اللجنة بالحياد الكامل في التعامل مع هذه الأزمة، ولن تقبل خسارة أي طرف من أطرافها، وبغض النظر عن انتماء بعض أعضائها لمهنة الصحافة والإعلام بل باعتبارهم ممثلين عن الشعب المصري.
4- الإيمان الكامل بأن مصلحة الدولة والنقابة هو الوصول لحل سريع لتلك الأزمة لأن الظروف التي يمر بها الوطن حاليا، لا تحتمل الخلاف، حيث أن نقابة الصحفيين ووزارة الداخلية شركاء مع باقي مؤسسات الدولة في الحفاظ على الوطن في إطار القانون واحترام الدستور.
5- حرية الرأي والتعبير هو حق مصون بنص الدستور، وأن ما حدث ليس له علاقة بحرية الرأي والتعبير.
ومن خلال استقراء جميع المستندات الواردة والمرفقة بالتقرير، وما أسفرت عنه جهود الوساطة بين طرفي الأزمة مجلس نقابة الصحفيين ووزارة الداخلية، وأيضًا ما أسفر عنه لقاء اللجنة الفرعية بأعضاء مجلس نقابة الصحفيين، فإن اللجنة انتهت إلى ما يلي:
1- أن الواقعة الأصلية وهو إيواء اثنين من المطلوبين بقرار ضبط وإحضار داخل نقابة الصحفيين، أمر مخالف للقانون ولا يقبل التأويل، وأن مجلس نقابة الصحفيين لم يعترف ولم يهتم بالاعتذار عن هذا الخطأ القانوني.
2- واقعة القبض على المطلوبين الاثنين داخل نقابة الصحفيين، هي تنفيذ لقرار النائب العام، وليس لوزارة الداخلية دور بها، إلا أن نقطة الخلاف الرئيسي في هذه الواقعة أن النقابة تستند إلى المادة 70 من قانون النقابة والتي تحظر التفتيش داخل النقابة إلا بشروط معينة، بينما استندت النيابة العامة في تنفيذ هذا القرار إلى المادة 99 من قانون الإجراءات الجنائية، وحيث أن هذه الواقعة محل خلاف قانون بين وزارة الداخلية والنيابة العامة من جهة، ومجلس نقابة الصحفيين من جهة أخرى، فهذا أمر محله القضاء وليس جهة أخرى.
3- أن اللجنة تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك احترامها وإيمانها بحرية الرأي والتعبير، كما تؤكد احترامها الكامل لكل مؤسسات الدولة، وتنبه إلى أهمية الحفاظ عليها جميعها، ومن بين هذه المؤسسات وزارة الداخلية ونقابة الصحفيين، وأن الخلاف القانوني بين الجهتين لا ينبغي أن يتم تصعيده للمستوى السياسي من أي طرف منهما، مهما كانت الظروف.
وبناءً عليه، تهيب اللجنة بكافة الأطراف الكف عن التصعيد الذي لا يستفيد منه سوى أعداء هذا الوطن، وتؤكد استمرارها في تكثيف الاتصالات والجهود لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، انطلاقا من هذا المبدأ، حتى ينتهي الموقف بشكل كريم لمهنة الصحافة والصحفيين، وكذلك بما يحفظ لوزارة الداخلية هيبتها، باعتبارها الجهة التي نفذت أوامر النائب العام.
- الإجراءات الجنائية
- الشعب المصري
- القبض على
- اللجنة الفرعية
- النائب العام
- النيابة العامة
- جهود الوساطة
- حرية الرأي
- أزمة
- أسامة هيكل
- الإجراءات الجنائية
- الشعب المصري
- القبض على
- اللجنة الفرعية
- النائب العام
- النيابة العامة
- جهود الوساطة
- حرية الرأي
- أزمة
- أسامة هيكل
- الإجراءات الجنائية
- الشعب المصري
- القبض على
- اللجنة الفرعية
- النائب العام
- النيابة العامة
- جهود الوساطة
- حرية الرأي
- أزمة
- أسامة هيكل
- الإجراءات الجنائية
- الشعب المصري
- القبض على
- اللجنة الفرعية
- النائب العام
- النيابة العامة
- جهود الوساطة
- حرية الرأي
- أزمة
- أسامة هيكل