غزة تتحدى الحصار الإسرائيلي وتحقق الاكتفاء الذاتي في الزراعة

غزة تتحدى الحصار الإسرائيلي وتحقق الاكتفاء الذاتي في الزراعة
- إسرائيل ت
- الأمن والاستقرار
- الأنباء الكويتية
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجيش الإسرائيلي
- الرقعة الزراعية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصادرات والواردات
- أبعاد
- إسرائيل ت
- الأمن والاستقرار
- الأنباء الكويتية
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجيش الإسرائيلي
- الرقعة الزراعية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصادرات والواردات
- أبعاد
- إسرائيل ت
- الأمن والاستقرار
- الأنباء الكويتية
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجيش الإسرائيلي
- الرقعة الزراعية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصادرات والواردات
- أبعاد
- إسرائيل ت
- الأمن والاستقرار
- الأنباء الكويتية
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجيش الإسرائيلي
- الرقعة الزراعية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصادرات والواردات
- أبعاد
في ظل استمرار الحصار الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 10 سنوات ما زال الفلسطينيون يبحثون عن بدائل جديدة للدخل الوطني الفلسطيني لتحقيق الاكتفاء الذاتي وعدم التبعية للاحتلال الإسرائيلي وهو ما حققه قطاع الزراعة في غزة.
ورغم تحكم إسرائيل في المعابر التجارية والمواد الخام وغيرها من الاحتياجات الضرورية لأكثر من مليون و700 ألف فلسطيني فإن غزة حققت ذلك الاكتفاء في قطاع الزراعة باعتباره يعزز مقومات الصمود والبقاء وهو ما يعمل عليه المسؤولون والاقتصاديون.
وقال المدير العام لإدارة الإرشاد بوزارة الزراعة بقطاع غزة نزار الوحيدي في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) إن الزراعة في القطاع تساهم بنسبة 10% من إجمالي الناتج العام وفي حال توقف صناعات أخرى عن الإنتاج نتيجة الحصار الإسرائيلي ترتفع مساهمتها الى 30%.
وأوضح أن جميع المنتجات الزراعية المتوفرة في غزة هي من إنتاج المزارعين الفلسطينيين ولا يتم استيرادها وذلك لدعم صمودهم وتعزيز بقائهم، وقال إن المساحة الحقلية الصالحة للزراعة بالمناطق الحدودية تقدر بـ170 ألف دونم وتتم زراعتها أكثر من مرة في العام، وهو الأمر الذي جعل القطاع أكثر المناطق إنتاجا مقارنة بمساحته الجغرافية ويوفر كيلوجراما ونصف الكيلو من المواد الغذائية لكل مواطن في غزة يوميا.
وأشار إلى أن نحو 66 ألف شخص يعملون في الزراعة أو خدمات تستفيد منها، معتبرا أن هذه الأرقام تحقق أمنا غذائيا نسبيا بشكل كبير جدا إلى جانب تحقيقها الاكتفاء الذاتي في البيض والصيد البحري واللحوم البيضاء ومزارع الأسماك.
وقال إن استهداف إسرائيل للمزارعين يهدف إلى تهديد الأمن والاستقرار والاقتصاد، موضحا أن هناك صراعا بين ساحة الإنتاج وساحة الاحتياج بين الشعب الفلسطيني والاحتلال الإسرائيلي.
بدوره أكد أستاذ قسم الاقتصاد بجامعة الأزهر بغزة سمير أبو مدللة، في تصريح مماثل لـ(كونا)، أن واقع الزراعة في غزة تراجع خلال السنوات الماضية لاسيما بعد مرحلة السلطة الفلسطينية عام 1994، وأشار إلى أنها كانت تشكل نحو 30% من الناتج العام في فترة الثمانينيات وانخفضت في التسعينيات بنسبة ما بين 10 و12% ولا تشكل اليوم سوى 4.7 من الناتج المحلي من الناتج الإجمالي بالضفة الغربية وقطاع غزة.
وعزا أسباب ذلك التراجع في الضفة الغربية إلى جدار الفصل العنصري وبناء المستوطنات وغيرها من العوائق الإسرائيلية، أما في قطاع غزة فعزاه إلى التمدد العمراني والاجتياحات الاسرائيلية المتكررة لأراضي المزارعين التي جرفت ما يقارب 16 ألف هكتار من الأراضي الزراعية في الحرب الإسرائيلية صيف عام 2014.
- إسرائيل ت
- الأمن والاستقرار
- الأنباء الكويتية
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجيش الإسرائيلي
- الرقعة الزراعية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصادرات والواردات
- أبعاد
- إسرائيل ت
- الأمن والاستقرار
- الأنباء الكويتية
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجيش الإسرائيلي
- الرقعة الزراعية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصادرات والواردات
- أبعاد
- إسرائيل ت
- الأمن والاستقرار
- الأنباء الكويتية
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجيش الإسرائيلي
- الرقعة الزراعية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصادرات والواردات
- أبعاد
- إسرائيل ت
- الأمن والاستقرار
- الأنباء الكويتية
- الاحتلال الإسرائيلي
- الجيش الإسرائيلي
- الرقعة الزراعية
- السلطة الفلسطينية
- الشعب الفلسطيني
- الصادرات والواردات
- أبعاد