جنات: «بنفس الكلام» أدخلنى فى تحدٍّ مع نفسى ولم أخش المنافسة مع عمرو دياب

جنات: «بنفس الكلام» أدخلنى فى تحدٍّ مع نفسى ولم أخش المنافسة مع عمرو دياب
- أحمد على
- أحمد وجيه
- أعمال درامية
- أغنية شعبية
- أفكار جديدة
- ألبوم جديد
- ألبوم عمرو دياب
- ألبومها الجديد
- أمير طعيمة
- أبو
- أحمد على
- أحمد وجيه
- أعمال درامية
- أغنية شعبية
- أفكار جديدة
- ألبوم جديد
- ألبوم عمرو دياب
- ألبومها الجديد
- أمير طعيمة
- أبو
- أحمد على
- أحمد وجيه
- أعمال درامية
- أغنية شعبية
- أفكار جديدة
- ألبوم جديد
- ألبوم عمرو دياب
- ألبومها الجديد
- أمير طعيمة
- أبو
- أحمد على
- أحمد وجيه
- أعمال درامية
- أغنية شعبية
- أفكار جديدة
- ألبوم جديد
- ألبوم عمرو دياب
- ألبومها الجديد
- أمير طعيمة
- أبو
تمردت المطربة جنات على الأفكار الغنائية التى قدمتها من قبل، وقررت تقديم أشكال وموضوعات مختلفة فى ألبومها الغنائى الجديد «بنفس الكلام»، الذى أنتجته شركة «روتانا» لتساند من خلال أغنياتها المرأة التى خانها حبيبها، أو تكشف ندم وغيرة الفتاة التى ترى حبيبها السابق مع أخرى، وتطرقت إلى تأثير الملل على العلاقات العاطفية، إضافة إلى جرأتها فى تقديم أشكال موسيقية مختلفة، استغلت خلالها طبقات جديدة من صوتها فى أغنيات مثل «مش رجولة»، و«أكيد زعلت»، و«آخر أحزانى»، و«بطل تغنى». فى حوارها لـ«الوطن»، تكشف «جنات» تفاصيل ألبومها الجديد، الذى استغرق التحضير له 3 سنوات كاملة، إضافة لتطرقها إلى مصير الأغنيات الـ5 التى أجلتها، و«اللوك» الجديد الذى ظهرت به، بعد أن فقدت 8 كيلوجرامات من وزنها.
■ هل واجهت صعوبات فى تسجيل أغنيات ألبوم «بنفس الكلام» كما فى ألبومك السابق «حب جامد»؟
- لم أجد صعوبة مطلقاً خلال العمل على ألبوم «بنفس الكلام»، فالعمل هذه المرة كان مريحاً للغاية، فمنذ البداية وضعت خطة للألبوم، وشرعت فى تنفيذها مع شركة «روتانا»، على عكس ألبوم «حب جامد»، الذى كنت أسجل أغنياته بدون شركة إنتاج، إلى أن تم التعاقد مع «روتانا» قبل طرح العمل فى الأسواق، لذلك تلاحظ أن فترة غيابى هذه المرة لم تكن طويلة كما حدث من قبل، فمنذ طرحت ألبوم «حب جامد» فى الأسواق وأيقنت أنه حقق النجاح المرجو منه حصلت على إجازة قصيرة، وشرعت بعدها فى العمل على أغنيات ألبوم «بنفس الكلام».
■ ما المختلف الذى قدمته جنات فى ألبومها الجديد؟
- طريقتى فى العمل لا تتغير أبداً، ولكن المختلف هو ما أسعى إليه مع كل ألبوم أو عمل غنائى، بالبحث عن التجديد فى الموسيقى والكلمة، وتقديم الموضوعات والأفكار التى لم يفكر فيها أحد من قبل، فأنا دائماً أحب أن أتجرأ وأقدم موسيقى مختلفة، وطريقة غناء جديدة لم يستمع إليها الجمهور منى، ومن استمع لأغنيات ألبوم «بنفس الكلام»، سيجد موضوعات وأفكاراً لم يتطرق إليها أحد من قبل.
■ لماذا قلصت عدد أغنيات ألبومك الجديد إلى 10 مقابل 13 أغنية فى ألبومك السابق؟
- بعد أن انتهيت من تسجيل الأغنيات التى أعجبت بها خلال فترة الاستماع انتهيت للاستقرار على 15 أغنية جاهزة، وبالفعل اخترت من بينها 12 أغنية، ولكننا اتفقنا على طرح 10 أغنيات فقط، ثم طرح أغنيتين مع إحدى شركات الاتصالات المصرية خلال الفترة المقبلة، وباقى الأغنيات تشابهت أفكارها وموضوعاتها مع أغنيات تم ضمها للألبوم، فقررت تأجيلها إلى أجل غير مسمى، نظراً لأن الجمهور اعتاد منى على التنوع، كما أننى لا أفكر فى كثرة عدد الأغنيات بقدر الاهتمام بتنوع ما أقدمه.
■ وكم استغرق التجهيز لألبوم «بنفس الكلام»؟
- استغرق 3 سنوات تقريباً من أجل تسجيل أغنيات الألبوم، وهنا لا بد أن أشكر كل من شارك معى فى هذا العمل، من الشعراء، والملحنين، والموزعين، وتامر حسين، وتامر على، وأحمد وجيه، ومحمد مجدى، وهادى أبواليزيد، ويحيى يوسف، ومصطفى عوض، ونور الدين مصطفى، وأسامة عبدالهادى، وعزيز الشافعى، خالد عز، ونادر عبدالله، وتميم، ومحمد عبدالمنعم، وأحمد على موسى، ومدحت خميس، ومحمد يحيى، وملاك عادل، ومحمدى، وياسر ماجد، وإيهاب عبدالواحد، وأمير طعيمة، وأحمد إبراهيم، وشكر خاص لمهندس الصوت هانى محروس، والمنتج سعيد إمام وإدارة شركة «روتانا».
■ هل هناك أفكار بعينها اقترحتها على الشعراء خلال فترة العمل على الألبوم؟
- على العكس فلم أقترح أى أفكار عليهم، لأننى تفاجأت بتقديمهم لأفكار جديدة ومختلفة، لم أكن أفكر فيها من قبل، فمعظم أغنيات الألبوم جديدة، وأتذكر أن أول أغنية وافقت عليها هى أغنية «بنفس الكلام»، التى تدور حول الملل فى العلاقة العاطفية، وأيضاً أغنية «مش رجولة»، التى تظهر المساوئ فى بعض الرجال خلال علاقاتهم العاطفية، وأغنية «أكيد زعلت»، التى تصف حالة المرأة التى تترك رجلاً، ثم تشعر بالغيرة حينما تجده مع امرأة أخرى غيرها، وأغنية «100 دليل»، التى تصف حالة المرأة الواثقة فى أن حبيبها لا يستطيع نسيان حبها.
■ لماذا اخترت أغنية «بنفس الكلام» عنواناً للألبوم؟
- لو لاحظت عناوين ألبوماتى السابقة ستجد أن الأغانى التى تم اختيارها للألبومات الثلاثة الأخيرة كانت ذات إيقاع سريع ومقسوم، سواء «اللى بينى وبينك»، أو «حب امتلاك»، أو «حب جامد»، ولذلك قررت هذه المرة أن أختار أغنية هادئة، وأن تكون فكرتها جديدة ومختلفة وغير متداولة، فلم أجد أفضل من «بنفس الكلام»، وجمهورى عاشق لأغنياتى الدرامية، وبفضل الله وبفضلهم لم تفشل لى أى أغنية درامية من قبل، كما أننى حين فكرت فى اختيار أغنية «مش رجولة»، وجدتها درامية ولكن بطابع مقسوم، مثل أغنية «حب امتلاك»، فسعيت إلى أن يكون التجديد فى كل شىء حتى فى عنوان الألبوم.
■ لماذا أدخلت مصطلحات للأطفال مثل «ننه» فى أغنيتك «أخدت قرار»؟
- حينما استمعت لأغنية «أخدت قرار» من الشاعر هادى أبواليزيد أعجبت للوهلة الأولى بجملة «عمال بتسيطر سنة سنة، صحيت مشاعر نايمة ننه»، ولم أكن أفهم معنى كلمة «ننه»، ولكنها جذبتنى، وحينما علمت بأنها كلمة تقال للأطفال حتى يناموا أدركت أنها بنفس معنى كلمة «نى نى»، التى نقولها للأطفال فى المملكة المغربية، وبدأت أستشير من حولى فى إمكانية غنائها وضمها للألبوم، فوجدت الجميع متحمسين لها، نظراً لأنها كلمة جديدة، وغير متداولة فى الأغانى التى نستمع إليها يومياً، فقمت بتسجيلها ووضعتها كثانى أغنيات الألبوم.
■ وما سبب تحاملك على الرجل فى أغنية «مفيش رجولة» بهذا الشكل؟
- مع احترامى الكامل لكل الرجال المحترمين، الذين يقدرون المرأة، ويعطون لها حقها، ويلبون كل مطالبها، ولكننى أرى الأغنية انعكاساً للواقع الذى نعيش فيه بمجتمعنا، لأن هناك مئات الحالات من الرجال، الذين يتلذذون بإهانة المرأة وجرحها، فانظر إلى عدد السيدات اللاتى خدعن فى مشاعرهن بسبب غدر الرجال، فأنا فى الأغنية أتحدث عن الرجل الخائن، الذى لا بد أن يتم فضحه وعدم السكوت عليه، لأن المرأة مهما كانت ضعيفة أمامه فهو أمر لا يعيبها، على العكس فهو أمر يجعلها ترفع رأسها عالياً، ولكن ما يفعله الرجل هنا هو فعل غير رجولى، فمن يغدر بامرأة يحبها «مش راجل».
■ وهل تمتلك أى فتاة الجرأة للكشف عن ندمها على فقد شخص أحبته كما فى أغنية «أكيد زعلت»؟
- لا توجد فتاة لديها جرأة الاعتراف بأنها تغار على الشخص الذى تركته بمحض إرادتها، أو تعترف بندمها لأنها ذهبت إلى شخص آخر لم يفعل معها مثلما كان يفعل الشخص الذى تركته، وللعلم فأغنية «أكيد زعلت»، هى آخر أغنية أضفتها للألبوم، وأقرب أغنيات العمل إلى قلبى، لأن الألبوم كان سيطرح من غيرها، وبعد أن أرسلت الألبوم لتجهيز «الماستر» لدى أمير محروس استمعت إلى الأغنية، فتمسكت بها مثل الأطفال، وطلبت من سعيد إمام ضمها للعمل، فقال إن الألبوم يضم أغنيات كثيرة جيدة، ولكننى أصررت عليها، ليضمها بطلب شخصى، فوافق وأرسلت من الموزع إلى «الماسترينج» للعمل عليها سريعاً.
■ وهل كنت صاحبة فكرة تقديم اللون الشعبى فى أغنية «آخر أحزانى»؟
- نعم، فمنذ فترة طويلة وأنا معجبة بأعمال الملحن محمد عبدالمنعم، وحينما قابلته طلبت منه العمل على أغنية شعبية تليق بى، فقدم لى بالتعاون مع الشاعر أحمد على موسى، أغنية «آخر أحزانى»، وأجمل ما فى الأغنية أنها ليست قاصرة على اللون الشعبى فقط، بل هى مزيج بين الطربى والرومانسى والدراما والشعبى، لتليق بشخصيتى، كما أننى كنت سعيدة للغاية وأنا أفتتح الأغنية بموال غنائى، وهذه تعد أول مرة أقدم فيها هذا الشكل، ولم أشعر بحلاوة الأغنية إلا بعد أن استمعت لها كاملة فى الاستوديو بعد التسجيل، فقررت المخاطرة وضمها للألبوم.
■ ألا ترين أن هناك جرأة فى تقديم أغنية «بطل تغنى» مع طريقتك فى مد عدد من الكلمات؟
- أغنية «بطل تغنى» من اختيار المنتج سعيد إمام، وهو من رشحها لى، وقال «متحكميش عليها إلا بعد ما تسجليها بصوتك»، وحينما جلست مع الملحن محمد يحيى لنعمل عليها قال لى «هتغنى الأغنية بطريقتنا مش بطريقة جنات»، وهى أن أمد فى عدد من كلمات الأغنية بطريقة معينة، مثل «ما أنا أصلى ما تثبتش» أو «ما تمثلش»، و«ما حبتش»، وشرعنا فى تسجيل الأغنية فى ستوديو الموزع مدحت خميس، وكنت أسجلها بهزار دون أن أفكر فى ضمها، إلى أن انتهيت منها، وكل مرة أستمع فيها لكلماتها أضحك على ما فعلته، فرأيت أنه يجب ضم تلك الأغنية، وجلست مع نفسى أفكر فى شكل الألبوم، وكأن العمل كان فى حاجة ماسة إلى تلك الأغنية، لتنبعث منه أغنية تحمل البهجة والسعادة لكل من يستمع إليها، إضافة إلى أنها حالة فردية فى مشوارى الغنائى، لم أتوقع من قبل أن أقدم مثلها، فإذا لم أغامر فى أغنياتى سأدخل مرحلة الملل والتكرار، ولو أحب جمهورى الأغنيات الرومانسية منى فلا بد أن أقدم له كافة الأشكال الغنائية.
■ ألبومك السابق احتوى على «دويتو» مع «الشاب رضوان» لماذا لم تفكرى فى تكرار التجربة؟
- لم أفكر خلال العمل على الألبوم فى فكرة «دويتو»، كما أنها تحتاج إلى فكرة معينة يتوافق عليها مطرب ومطربة، وأنا أرى أن «الدويتو» الجيد يأتى بمحض الصدفة، فحينما نشرع ونعمل عليه ربما لا يخرج بصورة جيدة، فمثلاً خلال الأيام الماضية كنت فى حفل غنائى مع الفنان مصطفى قمر، وقدمنا معاً أغنيته الشهيرة «لسه حبايب»، ولاقت الأغنية نجاحاً عبر مواقع التواصل الاجتماعى بشكل غريب.
■ هل حددت الأغانى الفردية التى تطرحينها مع شركة الاتصالات؟
- قررنا طرح أغنية «يلا» وأغنية «شباك وشمس».
■ ولماذا لم يضم الألبوم أغنية الشاعر عماد حسن «حبنى»؟
- أغنية «حبنى» استمعت إليها من عماد حسن، عقب انتهائى من تسجيل الألبوم بكل مراحله، ونحن حالياً نعمل على تسجيلها، وربما تطرح خلال الفترة المقبلة، فهى أغنية رائعة وتقول كلماتها «حبنى قد ما بحبك أنا، حبنى نص ما بحبك أنا، حبنى حبة ساعات، حبنى يوم فى السنة، بس لما تحبنى حسسنى بيك، بهمستك بنظرتك بلمسة إيديك، خلينى أعيش الحب ده، ده يسوى عندى مليون سنة».
■ وماذا عن «اللوك» الذى يختلف عن طبيعتك على غلاف الألبوم؟ ومن صاحب هذه الفكرة؟
- الفضل فى التغيير يعود إلى «الاستايلست» سعيد رمزى، الذى جلس معى منذ البداية ووضع أمامى عدة اختيارات لأظهر بها، منها ما وافقت عليه، ومنها ما رفضته، فأنا أعجبت من البداية بلون الشعر، وطريقة تصفيفه، ولون البشرة الغامق بشكل كبير عن لونى الطبيعى، فى حين أننى رفضت ملابس معينة، وأنواعاً من الـ«ميك آب»، فالشكل و«اللوك» أصبح عاملاً أساسياً فى الألبوم مثل الأغنية، لذلك أحببت أن أغير من شكلى على غلاف الألبوم، حتى لا تمل الناس من شكلى الذى اعتادوا عليه فى الألبومات السابقة.
■ لماذا اتبعت حمية غذائية رغم رأى البعض فى أنك لا تحتاجينها؟
- فقدان الوزن أمر جيد وصحى لأى إنسان، ولكنى اتبعت تلك الحمية الغذائية لأن «لوك» الألبوم فرض علىَّ هذا الأمر، ففى البداية اعتقدت أننى أخسر كيلو أو اثنين من وزنى، ولكن بعد ذلك وصلت إلى 8 كيلوجرامات، ورأيت أن ما فعلته مناسب جداً، فأصبحت سعيدة بما وصلت إليه، وحقق لى الشكل الذى كنت أتمناه، وربما الجمهور ما زال لم يعتد على شكلى بعد فقدان الوزن، ولكنى أتمنى أن أحافظ عليه، ولا أزيد عنه مرة أخرى، فأنا الآن أصبحت أكثر اهتماماً بالرياضة، وباتباع أنظمة الطعام الصحى التى لا تزيد الوزن.
■ وهل حددت الأغنيات التى ستقومين بتصويرها؟
- اتفقت مع شركة «روتانا» على تصوير أغنية «عايزة أقرب»، وسيتم تنفيذها فى العاصمة اللبنانية بيروت نهاية الشهر الحالى، ونفكر فى عرضها خلال فترة عيد الفطر المبارك.
■ وما تقييمك لفترة عملك مع شركة «روتانا» بعد طرح ألبومى «حب جامد» و«بنفس الكلام»؟
- الحمد الله علاقتنا رائعة، فأنا أتعامل مع أشخاص تحترم تعاقداتها، وطريقة عملنا منظمة ومرتبة على أحسن وجه، وأعطيهم حقهم ويعطونى حقى، ولم أر منهم إلا كل خير، ولا يوجد أى مشاكل مطلقاً بيننا، ونعمل دائماً لكى نُظهر أعمالنا فى أحسن وأفضل صورة، وخير دليل على كلامى ما حدث فى الألبومين.
■ لكن خلال ظهورك مع الإعلامية منى الشاذلى بدا كأنك غاضبة من «روتانا» لقيامها بحذف مقطع من أغنية «ما تتكلمش»؟
- للأمانة بعض الإعلاميين ظلموا شركة «روتانا» بعد حلقة البرنامج، فأنا كنت أحاول أن أظهر بشكل كوميدى فى الحلقة، كما أننا صورنا منذ مدة طويلة، وتم المونتاج فى تلك الفترة، فظهرت وكأنى أقول إن سعيد إمام منعنى من غناء هذا «الكوبليه»، ولكن المعتاد فى أى ألبوم هو أن هناك عشرات الأغانى يتم حذفها، ومئات «الكوبليهات» نرفض ضمها، و«الكوبليه» ولو أردت أن أقدمه فى أى حفل سأعمل على ذلك، وكان يقول «عيش وسيبنى أعيش، عشان مهما تعمل برضه أنا مش راجعة ليك، ليه بقى الكدب عندك عادة، بتصغر فى عينى زيادة، مفيش فايدة فيك».
■ وهل توقيت طرح الألبوم كان مناسباً فى موسم ضم مطربين كباراً أمثال عمرو دياب وهانى شاكر وكارول سماحة؟
- المنافسة موجودة فى كل مواسم طرح الأعمال الغنائية، وألبومى حُدد له أكثر من موعد لطرحه، وكان فى كل موعد هناك عشرات الألبومات التى كانت ستطرح معه، ولا أرى مشكلة فى ذلك، فالسوق تتحمل كافة تلك الأسماء، وأتذكر خلال فترة التسعينات من القرن الماضى أن شهر أغسطس كان يتضمن كافة الألبومات الغنائية، فعمرو دياب كان يطرح ألبومه، إلى جانب ألبومات إيهاب توفيق، ومحمد فؤاد، وذكرى، وأصالة، وتستمر المنافسة إلى أن يحدد الجمهور من هو صاحب العمل الأفضل، والعمل الجيد كان يفرض نفسه على الجميع، وأنا حضرت تلك المنافسة، حينما جئت إلى مصر مع بداية الألفية.
■ ولكن البعض يخشى طرح ألبومه الغنائى بالتزامن مع عمرو دياب؟
- أعلم جيداً أن هناك ملايين ينتظرون الاستماع إلى ألبوم عمرو دياب، والألبوم منذ طرح حقق نجاحاً كبيراً، ولكن نجاحه لم يؤثر على نجاح ألبومى أو ألبومات الآخرين، فألبومى حقق نجاحاً جيداً للغاية، وما زال أمامنا الكثير لنقدمه خلال الفترة المقبلة.
«مش رجولة» موجهة لمن يخونون حبيباتهم.. ومن يغدر بامرأة تحبه «مش راجل»
خاطرت بتقديم أغنية شعبية فى الألبوم.. و«بطل تغنى» سجلتها «هزار» بعد أن أضحكتنى فقررت طرحها
إصرار البعض على بطولتى لأعمال درامية وراء طرح اسمى.. ورفض السيناريوهات تسبب فى خسارتى لأصدقائى
فقدت 8 كيلو من وزنى لتقديم «لوك» جديد.. والجمهور لم يعتد شكلى بعد
لم أهاجم سعيد إمام بسبب مقطع «ماتتكلمش».. والمنافسة لا تشغلنى
- أحمد على
- أحمد وجيه
- أعمال درامية
- أغنية شعبية
- أفكار جديدة
- ألبوم جديد
- ألبوم عمرو دياب
- ألبومها الجديد
- أمير طعيمة
- أبو
- أحمد على
- أحمد وجيه
- أعمال درامية
- أغنية شعبية
- أفكار جديدة
- ألبوم جديد
- ألبوم عمرو دياب
- ألبومها الجديد
- أمير طعيمة
- أبو
- أحمد على
- أحمد وجيه
- أعمال درامية
- أغنية شعبية
- أفكار جديدة
- ألبوم جديد
- ألبوم عمرو دياب
- ألبومها الجديد
- أمير طعيمة
- أبو
- أحمد على
- أحمد وجيه
- أعمال درامية
- أغنية شعبية
- أفكار جديدة
- ألبوم جديد
- ألبوم عمرو دياب
- ألبومها الجديد
- أمير طعيمة
- أبو