دراسة: بعض تسريحات الشعر تؤدي إلى تساقطه

دراسة: بعض تسريحات الشعر تؤدي إلى تساقطه
- أمراض الجلد
- الشعر المجعد
- باحثون أمريكيون
- تجنب الإصابة
- تساقط الشعر
- تسريحات الشعر
- تصفيف الشعر
- تصفيفات شعر
- زيادة كثافة الشعر
- شد الشعر
- أمراض الجلد
- الشعر المجعد
- باحثون أمريكيون
- تجنب الإصابة
- تساقط الشعر
- تسريحات الشعر
- تصفيف الشعر
- تصفيفات شعر
- زيادة كثافة الشعر
- شد الشعر
- أمراض الجلد
- الشعر المجعد
- باحثون أمريكيون
- تجنب الإصابة
- تساقط الشعر
- تسريحات الشعر
- تصفيف الشعر
- تصفيفات شعر
- زيادة كثافة الشعر
- شد الشعر
- أمراض الجلد
- الشعر المجعد
- باحثون أمريكيون
- تجنب الإصابة
- تساقط الشعر
- تسريحات الشعر
- تصفيف الشعر
- تصفيفات شعر
- زيادة كثافة الشعر
- شد الشعر
فقدان الشعر من أكثر المشاكل التى تواجه النساء خاصة، وأحيانا يكون السبب بسيط ويمكن تجنبه، حيث اكتشف باحثون أمريكيون أن بعض تسريحات الشعر تزيد من احتمال تساقطه.
تغيير شكل الوجه يبدأ في كثير من الأحيان بتغيير قصة الشعر أو طريقة تصفيفه، ويجعل المرأة تشعر بمزيد من الثقة، لكن توجد بعض التسريحات تعرضها لخطر الإصابة بتساقط الشعر التدريجي، المعروف بـ"ثعلبة الجر"، وفقا لما نشره موقع "دويتش فيليه".
اكتشف باحثون في جامعة جون هوبكنز الأمريكية، أن الأشخاص الذين يصففون شعرهم بطرق معينة يتعرضون بشكل أكبر لظاهرة تساقط الشعر التدريجي، وقد يؤدي ذلك في نهاية الأمر إلى الصلع الدائم.
وحلل الخبراء نتائج 19 دراسة سابقة وفحصوا العلاقة بين تساقط الشعر المعروف بثعلبة الجر وطرق تصفيف الشعر، واكتفشوا أن التسريحات التي تشد الشعر بشكل قوي ومستمر تتسبب في الضغط على بصيلات الشعر، ما يؤدي إلى ضعف الشعر وتساقطه.
وحذر الباحثون بشكل خاص من التسريحات التي تجعل الشعر تحت شد مستمر وقوي، مثل الضفائر وذيل الحصان وجديلة الشعر والكعكة.
وشد الشعر في هذه التسريحات يسبب ضرراً في جذور الشعر ويتلفها، ما يؤدي إلى تساقط الشعر في نهاية الأمر.
ونصح الباحثون في دراستهم بتجنب استخدام الحرارة والمستحضرات الكيميائية وأدوات زيادة نعومة الشعر، لأنها تزيد من خطر فقدانه.
كما حذر الأطباء من المخاطر التي تنتج عن عملية زيادة كثافة الشعر وإطالته، والتي تتم عن طريق لصق خصلات من الشعر على فروة الرأس، ما يعرض جذور الشعر الطبيعي للتلف.
وقال الباحثون في دراستهم، إن هذه الأعراض تنتشر بشكل أكبر لدى النساء ذوي البشرة الداكنة.
وحسب الإحصائيات يعاني ثلث هؤلاء النساء من تساقط الشعر، وهو ما يرجع غالباً إلى لجوئهن إلى تصفيفات شعر معينة تسهل التعامل اليومي مع الشعر المجعد.
وأشار الأطباء في هذا السياق إلى أن زيادة الوعي والمعرفة يساعد على تجنب الإصابة بفقدان الشعر الدائم نتيجة عادات تصفيف الشعر التي تحمل مخاطر.
أما التسريحات التي لا تشكل خطراً فهي ترك الشعر حراً دون استخدام مستحضرات كيميائية.
كما أن التموجات الدائمة لا تسبب خطراً كبيراً على الشعر. وينصح الخبراء في بحثهم بالتغيير وتنويع التسريحات من وقت لآخر لإراحة الشعر.
- أمراض الجلد
- الشعر المجعد
- باحثون أمريكيون
- تجنب الإصابة
- تساقط الشعر
- تسريحات الشعر
- تصفيف الشعر
- تصفيفات شعر
- زيادة كثافة الشعر
- شد الشعر
- أمراض الجلد
- الشعر المجعد
- باحثون أمريكيون
- تجنب الإصابة
- تساقط الشعر
- تسريحات الشعر
- تصفيف الشعر
- تصفيفات شعر
- زيادة كثافة الشعر
- شد الشعر
- أمراض الجلد
- الشعر المجعد
- باحثون أمريكيون
- تجنب الإصابة
- تساقط الشعر
- تسريحات الشعر
- تصفيف الشعر
- تصفيفات شعر
- زيادة كثافة الشعر
- شد الشعر
- أمراض الجلد
- الشعر المجعد
- باحثون أمريكيون
- تجنب الإصابة
- تساقط الشعر
- تسريحات الشعر
- تصفيف الشعر
- تصفيفات شعر
- زيادة كثافة الشعر
- شد الشعر