الخارجية السودانية تستبعد "تورط" الإمارات في مزاعم بلادها حول حلايب

الخارجية السودانية تستبعد "تورط" الإمارات في مزاعم بلادها حول حلايب
- أسعار الوقود
- أكسيد الكربون
- ارتفاع أسعار
- البحر الأحمر
- الحكومة السودانية
- الخارجية الاماراتية
- الخارجية السودانية
- الطاقة الشمسية
- المناطق النائية
- أسعار الوقود
- أكسيد الكربون
- ارتفاع أسعار
- البحر الأحمر
- الحكومة السودانية
- الخارجية الاماراتية
- الخارجية السودانية
- الطاقة الشمسية
- المناطق النائية
- أسعار الوقود
- أكسيد الكربون
- ارتفاع أسعار
- البحر الأحمر
- الحكومة السودانية
- الخارجية الاماراتية
- الخارجية السودانية
- الطاقة الشمسية
- المناطق النائية
- أسعار الوقود
- أكسيد الكربون
- ارتفاع أسعار
- البحر الأحمر
- الحكومة السودانية
- الخارجية الاماراتية
- الخارجية السودانية
- الطاقة الشمسية
- المناطق النائية
قالت الملحقية الإعلامية للسفارة السودانية بالقاهرة في منشور على صفحتها على موقع "فيس بوك"، اليوم، أن وزارة الخارجية السودانية، استبعدت "تورط" الإمارات في ما وصفته بـ"النزاع الدائر" بين السودان ومصر حول حلايب وشلاتين وأبو رماد، ورأت أن دولة الإمارات تتمتع بدبلوماسية وصفتها بالحصيفة، وذلك عقب إعلان شركة "مصدر" الإماراتية عن تسليمها مشروعات للطاقة المتجددة في حلايب وشلاتين بمحافظة البحر الأحمر.
وقال المتحدث للصحفيين، أمس، إن الخارجية الإماراتية تتمتع بعلاقات متوازنة وحصيفة مع كل دول العالم، مشككا في احتمالات تورط دولة بتلك العلاقات فى تصرفات "غير دبلوماسية"، على حد وصفه.
وأشار الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية السفير علي الصادق في تصريحات صحفية، أمس، إلى أن الخارجية تستبعد تماما تورط دولة الإمارت بشأن حلايب وتبعيتها لمصر، موضحًا أنها تتمتع بعلاقات خارجية متوازنة مع كافة دول العالم.
وقالت صحيفة "سودان تريبيون"، أن الحكومة السودانية ابتدرت اتصالات دبلوماسية مكثفة مع الإمارات، للتقصي حول تقارير إعلامية نشرت، الأحد، تحدثت عن تسليم أبوظبي للحكومة المصرية مشاريع للطاقة الشمسية في منطقة حلايب المتنازع عليها بين السودان ومصر، وشككت وزارة الخارجية السودانية في احتمال إقدام دولة الامارات على تصرف من تلك الشاكلة.
وأعلنت مصدر، مبادرة أبوظبي متعددة الأوجه للطاقة المتجددة، في أواخر ابريل الماضي، أنها سلمت مصر أربعة مشاريع للطاقة النظيفة على مستوى المرافق الخدمية بقدرة 30 ميجاواط وعملت على تركيب 7000 نظام منزلي للطاقة الشمسية في عدد من المناطق النائية والاستراتيجية في أنحاء جمهورية مصر العربية.
كما أعلنت الشركة، أنها أنهت بشكل رسمي في 19 أبريل 2016، مشروع يشمل 4 محطات هجينة تستخدم الألواح الضوئية ومولدات الديزل تم تطويرها في محافظة البحر الأحمر بقدرة 14 ميجاواط.
وتعمل المشاريع الجديدة على تحقيق التكامل بين محطات إنتاج الطاقة الحالية بالديزل ومصادر الطاقة الشمسية، ما يؤدي إلى توفير التكاليف المرتبطة بشراء وقود الديزل ونقله، ويقلل من مخاطر ارتفاع أسعار الوقود ونقص الإمدادات، ويخفض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون بشكل ملحوظ.
وقد تم تصميم محطات مرسى علم (بقدرة 6 ميجاوات) وشلاتين (بقدرة 5 ميجاوات) وأبو رماد (بقدرة 2 ميجاوات) وحلايب (بقدرة 1 ميجاوات) خصيصا لدعم القطاع السياحي في هذه المناطق، والذي يشكل ركيزة رئيسية في اقتصاد تلك المنطقة، وذلك من خلال تزويدها بمصادر طاقة موثوقة وذات كفاءة عالية.
- أسعار الوقود
- أكسيد الكربون
- ارتفاع أسعار
- البحر الأحمر
- الحكومة السودانية
- الخارجية الاماراتية
- الخارجية السودانية
- الطاقة الشمسية
- المناطق النائية
- أسعار الوقود
- أكسيد الكربون
- ارتفاع أسعار
- البحر الأحمر
- الحكومة السودانية
- الخارجية الاماراتية
- الخارجية السودانية
- الطاقة الشمسية
- المناطق النائية
- أسعار الوقود
- أكسيد الكربون
- ارتفاع أسعار
- البحر الأحمر
- الحكومة السودانية
- الخارجية الاماراتية
- الخارجية السودانية
- الطاقة الشمسية
- المناطق النائية
- أسعار الوقود
- أكسيد الكربون
- ارتفاع أسعار
- البحر الأحمر
- الحكومة السودانية
- الخارجية الاماراتية
- الخارجية السودانية
- الطاقة الشمسية
- المناطق النائية