مرتفعات الجولان السورية المحتلة مصدر "الأمن والمياه" لإسرائيل

مرتفعات الجولان السورية المحتلة مصدر "الأمن والمياه" لإسرائيل
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- إطلاق النار
- إيهود باراك
- اجتماع مجلس الوزراء
- الأمم المتحدة
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- أبريل
- أخيرة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- إطلاق النار
- إيهود باراك
- اجتماع مجلس الوزراء
- الأمم المتحدة
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- أبريل
- أخيرة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- إطلاق النار
- إيهود باراك
- اجتماع مجلس الوزراء
- الأمم المتحدة
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- أبريل
- أخيرة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- إطلاق النار
- إيهود باراك
- اجتماع مجلس الوزراء
- الأمم المتحدة
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- أبريل
- أخيرة
تشهد منطقة مرتفعات الجولان (جنوب غربي سوريا)، المحتلة من قبل إسرائيل منذ 1967، أهمية خاصة بالنسبة للأخيرة، على المستويات الأمنية والجيوسياسية والاستراتيجية، حيث أنها المحافظة السورية الوحيدة التي لها حدود مع 3 دول هي لبنان وإسرائيل (فلسطين قبل 1948) والأردن.
وحسبما ذكرت "الأناضول"، دفعت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، لاستغلال الاضطرابات السياسية التي تشهدها سوريا منذ 2011، ومهّدت الطريق أمامه (نتنياهو) لمطالبة المجتمع الدولي بـ"الاعتراف بإسرائيلية" المرتفعات السورية.
وقال نتنياهو، خلال اجتماع عقدته حكومته في الجولان: "إننا موجودون اليوم في الجولان، وهذه هي المرة الأولى التي تعقد فيها الحكومة الإسرائيلية جلسة رسمية في تلك المرتفعات، منذ أن دخلت المنطقة تحت الحكم الإسرائيلي قبل 49 عامًا، كان الجولان جزء لا يتجزأ من أرض إسرائيل في العصر القديم، والدليل على ذلك هو عشرات الكنس اليهودية العتيقة التي عثر عليها في المنطقة، إضافة إلى أن الجولان هو جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل في العصر الحديث".
وقوبلت تصريحات نتنياهو، بجملة من الرفض وردود الأفعال العربية والدولية، إلا أنها في الوقت ذاته، سلطت الضوء على الأهمية الجيوستراتيجية للمرتفعات السورية، بالنسبة لإسرائيل التي تحتلها منذ عام 1967.
وأكدت كل من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي، عقب تصريحات نتنياهو الأخيرة، أنَّ "الجولان جزء لا يتجزأ من سوريا". وشدد مجلس الأمن الدولي، الثلاثاء 26 أبريل، على أنَّ ضم إسرائيل لهضبة الجولان السورية المحتلة هو "قرارٌ باطلٌ"، وأن المجلس لا يعترف به.
والتقى نتنياهو، بالرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو، بعد 5 أيام فقط من تصريحاته، وقال حينها إن إسرائيل تبذل ما بوسعها "للحيلولة دون ظهور جبهة إرهابية ضدنا في هضبة الجولان ويمكن أن يتم استهداف قرانا وأطفالنا بواسطة نيران تطلق من تلك المرتفعات".
وتابع نتنياهو: "الجولان ستبقى جزء من إسرائيل، سواء أكان ذلك من خلال اتفاق أو بدونه"، مضيفًا: "حان الوقت للمجتمع الدولي أن يعترف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان".
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- إطلاق النار
- إيهود باراك
- اجتماع مجلس الوزراء
- الأمم المتحدة
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- أبريل
- أخيرة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- إطلاق النار
- إيهود باراك
- اجتماع مجلس الوزراء
- الأمم المتحدة
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- أبريل
- أخيرة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- إطلاق النار
- إيهود باراك
- اجتماع مجلس الوزراء
- الأمم المتحدة
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- أبريل
- أخيرة
- إسرائيل ب
- إسرائيل ت
- إطلاق النار
- إيهود باراك
- اجتماع مجلس الوزراء
- الأمم المتحدة
- الاتحاد السوفيتي
- الاحتلال الإسرائيلي
- أبريل
- أخيرة