رغم ارتفاع تكلفته.. إيرانيون يفضلون رسم صورهم الفوتوغرافية على لوحات فنية

رغم ارتفاع تكلفته.. إيرانيون يفضلون رسم صورهم الفوتوغرافية على لوحات فنية
- الصور الفوتوغرافية
- الصورة الفوتوغرافية
- الفئات العمرية
- اللوحات الفنية
- الهواتف المحمولة
- الولايات المتحدة
- تعلم الرسم
- عامل الوقت
- كبار السن
- أشياء جديدة
- الصور الفوتوغرافية
- الصورة الفوتوغرافية
- الفئات العمرية
- اللوحات الفنية
- الهواتف المحمولة
- الولايات المتحدة
- تعلم الرسم
- عامل الوقت
- كبار السن
- أشياء جديدة
- الصور الفوتوغرافية
- الصورة الفوتوغرافية
- الفئات العمرية
- اللوحات الفنية
- الهواتف المحمولة
- الولايات المتحدة
- تعلم الرسم
- عامل الوقت
- كبار السن
- أشياء جديدة
- الصور الفوتوغرافية
- الصورة الفوتوغرافية
- الفئات العمرية
- اللوحات الفنية
- الهواتف المحمولة
- الولايات المتحدة
- تعلم الرسم
- عامل الوقت
- كبار السن
- أشياء جديدة
رغم ارتفاع تكلفته، يفضل بعض الميسورين في العاصمة الإيرانية طهران، رسم صورهم الشخصية والعائلية التي يلتقطونها عبر هواتفهم النقالة أو كاميراتهم الخاصة على لوحات فنية بدلًا من الاحتفاظ بها على شكلها الفوتوغرافي المعتاد.
ويعود سبب إقبال هؤلاء الأفراد على مثل هذا النوع من الفن إلى حب التميز والبحث عن كل ما هو جديد من إبداع بعيدًا عن وسائل التكنولوجيا العصرية التي تفتقد وفقًا لآرائهم ورغم سرعتها وسهولتها، إلى الروح والإحساس الموجودين في اللوحات الفنية.
وبشأن مدى إقبال الأفراد على هذا النوع من الصور الفنية، قال الرسام الإيراني علي أكبر بيكي، في تصريح لوكالة الأنباء الكويتية (كونا)، إن الإقبال بدأ يزداد مع انتشار هذا الفن بين الناس خاصة ميسوري الحال منهم.
وعن سبب لجوء البعض إلى رسم صورهم الفوتوغرافية على لوحات فنية، أوضح بيكي، أن "الصورة الفوتوغرافية لا يتجاوز عمرها عادة حاجز الثلاثين أو الخمسين عامًا بسبب فقدانها بريقها وجودتها مع مرور الوقت فيما يحتفظ الرسم بالألوان الزيتية ببريقه وحيويته لفترة أطول، خصوصًا مع استخدام الفرشة والمواد الجيدة في العمل".
وأضاف: "نحن مازلنا نشاهد لوحات فنية في أنحاء العالم تعود لمئات السنين وكأنها لوحات جديدة"، لافتًا إلى ارتفاع قيمتها الجمالية والمادية مع مرور الزمن خلافًا للصور الفوتوغرافية التي تفقد جمالها وقيمتها المعنوية بسبب عامل الوقت.
وأشار الرسام الإيراني إلى أن بعض الأشخاص يلتقطون صورًا أثناء اجتماع العائلة على طاولة الطعام أو في صالة الجلوس أو حتى في أحد الأماكن الطبيعية لتسجيل لحظة فارقة في حياتهم، ما يجعلهم يلجأون إلى رسمها ويعتزون بالاحتفاظ بها.
وعن الفئة العمرية الأكثر إقبالًا على رسم صورها، أوضح بيكي، أنهم من مختلف الفئات العمرية يأتون إليه بهدف رسم صورهم خاصة الشباب الذين يبحثون عن المفاجآت والتميز في تقديم الهدايا لزوجاتهم وأصدقائهم.
وحول سعر اللوحة الواحدة، ذكر أن الأسعار تختلف حسب الحجم وجودة القماش والألوان المستخدمة فيها، لافتًا إلى أنه كلما زادت جودة الألوان ارتفع ثمن اللوحة، إضافة إلى دقة العمل واللمسة الفنية التي تميز الأعمال.
من جانبه، قال الرسام يزدان كاظم بور، إن "الكثير من الأفراد في إيران يفضلون رسم صورهم الفوتوغرافية التي فقدت بريقها مع مرور الزمن بدلًا من ترميمها أو طباعتها مرة أخرى، الأمر الذي قد يعرضها للتلف"، مضيفًا أن القيمة الجمالية للصورة تستمد قوتها من القدرة الخيالية والإبداعية للرسام من خلال توظيفها في خلق لوحة فنية تبتعد عن الخيال وتقترب أكثر من الواقع والإحساس والطبيعة.
- الصور الفوتوغرافية
- الصورة الفوتوغرافية
- الفئات العمرية
- اللوحات الفنية
- الهواتف المحمولة
- الولايات المتحدة
- تعلم الرسم
- عامل الوقت
- كبار السن
- أشياء جديدة
- الصور الفوتوغرافية
- الصورة الفوتوغرافية
- الفئات العمرية
- اللوحات الفنية
- الهواتف المحمولة
- الولايات المتحدة
- تعلم الرسم
- عامل الوقت
- كبار السن
- أشياء جديدة
- الصور الفوتوغرافية
- الصورة الفوتوغرافية
- الفئات العمرية
- اللوحات الفنية
- الهواتف المحمولة
- الولايات المتحدة
- تعلم الرسم
- عامل الوقت
- كبار السن
- أشياء جديدة
- الصور الفوتوغرافية
- الصورة الفوتوغرافية
- الفئات العمرية
- اللوحات الفنية
- الهواتف المحمولة
- الولايات المتحدة
- تعلم الرسم
- عامل الوقت
- كبار السن
- أشياء جديدة