"هاموند" يصل إلى كوبا في أول زيارة لوزير خارجية بريطاني منذ 57 عاما

"هاموند" يصل إلى كوبا في أول زيارة لوزير خارجية بريطاني منذ 57 عاما
- الثورة الكوبية
- الحكومة الكوبية
- الخارجية البريطانية
- الخدمات المالية
- المجتمع المدني
- باراك أوباما
- الثورة الكوبية
- الحكومة الكوبية
- الخارجية البريطانية
- الخدمات المالية
- المجتمع المدني
- باراك أوباما
- الثورة الكوبية
- الحكومة الكوبية
- الخارجية البريطانية
- الخدمات المالية
- المجتمع المدني
- باراك أوباما
- الثورة الكوبية
- الحكومة الكوبية
- الخارجية البريطانية
- الخدمات المالية
- المجتمع المدني
- باراك أوباما
وصل وزير الخارجية البريطاني فيليب هاموند، إلى هافانا، أمس الخميس، في أول زيارة رسمية لمسؤول بريطاني بهذا المستوى الرفيع إلى كوبا منذ 1959، حسبما أعلنت لندن.
وقال هاموند، في بيان منه اليوم الجمعة: "بصفتي أول وزير خارجية بريطاني يزور كوبا منذ ما قبل الثورة الكوبية في 1959، فإن الزيارة تشكل بالنسبة إلي فرصة كي استمع بنفسي إلى وجهة نظر كوبا بشأن التحديات التي تواجهها حاليا، وأين ترى نفسها في المستقبل".
وأضاف وزير الخارجية البريطاني، أنه سيجري خلال الزيارة مباحثات تركز على قطاعات "الخدمات المالية والطاقة والثقافة والتعليم"، وتأتي زيارة الوزير البريطاني إلى هافانا، بعد الزيارة التاريخية للرئيس الأمريكي باراك أوباما، في نهاية مارس الماضي، إلى الجزيرة الشيوعية، في إطار التقارب التاريخي بين البلدين، بعد نصف قرن من العداء.
وبحسب وزارة الخارجية البريطانية، فإن هاموند سيجري مباحثات مع نظيره الكوبي برونو رودريجيز، ومسؤولين آخرين في الحكومة الكوبية.
ولفتت الوزارة، إلى أن هاموند سيوقع أيضا اتفاقية ثنائية بشأن إعادة هيكلة الديون المترتبة على كوبا لبريطانيا، كما يناقش سبل التعاون بين البلدين في مجالات شتى، ولا سيما الخدمات المالية والطاقة والتعليم.
كما يأمل الوزير البريطاني، في أن يناقش خلال الزيارة، قضايا التغيرات الاجتماعية والاقتصادية في كوبا، إضافة إلى ملفات حقوق الإنسان والتجارة والأزمات الصحية، مثل فيروس زيكا.
وبحسب وزارة الخارجية البريطاني، فإن هاموند سيلتقي خلال الزيارة، ممثلين عن المجتمع المدني الكوبي.
وذكر هاموند في بيانه: "هناك اختلافات كبيرة جدا في نظرة كل من بريطانيا وكوبا إلى العالم، وفي النظام السياسي المتبع في كل منهما".
وأضاف هاموند: "لكن بما أن كوبا تدخل مرحلة مهمة من التغيرات الاجتماعية والاقتصادية، فأنا أعتزم أن أبرهن للحكومة والشعب الكوبيين، أن بريطانيا ترغب بإقامة روابط جديدة عبر الاطلسي"، متابعا: "لهذا السبب فإن بريطانيا وكوبا مستعدتان لإبرام اتفاقيات تعاون جديدة في مجالات الطاقة والخدمات المالية والتعليم والثقافة، بما يخدم مصلحة البلدين".
- الثورة الكوبية
- الحكومة الكوبية
- الخارجية البريطانية
- الخدمات المالية
- المجتمع المدني
- باراك أوباما
- الثورة الكوبية
- الحكومة الكوبية
- الخارجية البريطانية
- الخدمات المالية
- المجتمع المدني
- باراك أوباما
- الثورة الكوبية
- الحكومة الكوبية
- الخارجية البريطانية
- الخدمات المالية
- المجتمع المدني
- باراك أوباما
- الثورة الكوبية
- الحكومة الكوبية
- الخارجية البريطانية
- الخدمات المالية
- المجتمع المدني
- باراك أوباما